المتفائلة
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 25848
- البلد/ المدينة :
- الجزائر.ولاية يشار
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1656
- نقاط التميز :
- 2236
- التَـــسْجِيلْ :
- 19/10/2011
لتعريف بمنطقة بشـــــــار :
-الموقع: تقع ولاية بشار في الجنوب الغربي من الوطن, و يحدها:
من
الشرق ولاية أدرار من الغرب المملكة المغربية من الشمال ولايتي النعامة و
البيض من الجنوب ولايتي تندوف و أدرار ,تضم 16 بلدية ذات طابع ريفي من أصل
21 بلدية يقطنها 56.951 نسمة أي 22.07 ٪من مجموع سكان الولاية
(31/12/2004), ضف إلى ذلك فإن البلديات الخمسة المرتبة حضريا تحتوي على
5.230 فرد قاطنين في الريف. تحتل ولاية بشار على المستوى الوطني الرتبة
السادسة من حيث المساحة التي تبلغ 161.400 كم2 أي ما يعادل 6.7 ٪من المساحة
الإجمالية للقطر . إن شساعة الولاية و تشتت السكان يزيد من طول المسافات
بين التجمعات السكانية. يتكون إقليم الولاية من خمسة أنواع تضاريس هامة وهي
: الجبال و الوديان و السهول و الحمادات ( الرق) و الكثبان الرملية (
العرق).
* الجبال :لا تحتوي على أشجار و مرتفعة نذكر منها :جبل عنتر (1953م) و جبل قروز (1835م)و جبل بشار (1206م).
*
الأودية : تجوب الولاية 6 أودية هامة ,نجد من الشمال إلى الجنوب الأودية
التالية:وادي الناموس , وادي زوزفانة ,وادي بشار , وادي قير ,وادي الساورة
ووادي الدورة .
* السهول :هي عبارة عن منخفضات مشكلة من تربة خصبة نتيجة جريان مياه الأودية .أهمها سهول زوزفانة و قير و الساورة.
* الرق (الحمادة): و هي مساحات شاسعة و مسطحة من الأحجار ,نذكر منها حمادة قير و الدورة.
*
العرق:و يتمثل في الكثبان الرملية و التي يصل ارتفاعها في بعض الأحيان إلى
300 م : العروق الموجودة على مستوى الولاية هي العرق الغربي الكبير و عرق
الراوي و العرق العطشان و عرق إيقدي .
ومناخ المنطقة بصفة عامة حار صيفا
وجاف وشديد البرودة شتاءا معدل سقوط الأمطار 100مم الرياح الموسمية تفوق
سرعتها أحيانا 100 كم /ساعة .
* الواحات :عدد واحات الولاية 62,و تتمركز
على طول الوديان و خاصة وادي الساورة على مساحة تقدر ب4220 هكتار و ذلك
على شكل مساحات للنخيل تتخللها زراعات موسمية و معاشية تكاد تلبي حاجيات
سكان هذه المنطقة .
إن ولاية بشار تحتل مكانة سياحية تاريخية حيث أنها
كانت مقصداً لمختلف الأجناس و لازالت و لكن نسبة توافد السياح أصبحت ضعيفة
جداً مقارنة مع السنوات السابقة، بشار هي عاصمة الجنوب الغربي و يكمن سر
جاذبيتها في واحاتها الجميلة التي تتربع في وسط رملي على ضفاف وادي الساورة
,تعيش بهذه المنطقة حيوانات متنوعة كالغزلان و الأروية و القنافد و الجمال
....و مختلف الطيور و بها نباتات مختلفة أغلبها تستعمل لأغراض طبية كما
تزخر بآثار ما قبل التاريخ كالنقوش والرماح الحجرية.
وساتركم تستمتعون بهده الصور
-الموقع: تقع ولاية بشار في الجنوب الغربي من الوطن, و يحدها:
من
الشرق ولاية أدرار من الغرب المملكة المغربية من الشمال ولايتي النعامة و
البيض من الجنوب ولايتي تندوف و أدرار ,تضم 16 بلدية ذات طابع ريفي من أصل
21 بلدية يقطنها 56.951 نسمة أي 22.07 ٪من مجموع سكان الولاية
(31/12/2004), ضف إلى ذلك فإن البلديات الخمسة المرتبة حضريا تحتوي على
5.230 فرد قاطنين في الريف. تحتل ولاية بشار على المستوى الوطني الرتبة
السادسة من حيث المساحة التي تبلغ 161.400 كم2 أي ما يعادل 6.7 ٪من المساحة
الإجمالية للقطر . إن شساعة الولاية و تشتت السكان يزيد من طول المسافات
بين التجمعات السكانية. يتكون إقليم الولاية من خمسة أنواع تضاريس هامة وهي
: الجبال و الوديان و السهول و الحمادات ( الرق) و الكثبان الرملية (
العرق).
* الجبال :لا تحتوي على أشجار و مرتفعة نذكر منها :جبل عنتر (1953م) و جبل قروز (1835م)و جبل بشار (1206م).
*
الأودية : تجوب الولاية 6 أودية هامة ,نجد من الشمال إلى الجنوب الأودية
التالية:وادي الناموس , وادي زوزفانة ,وادي بشار , وادي قير ,وادي الساورة
ووادي الدورة .
* السهول :هي عبارة عن منخفضات مشكلة من تربة خصبة نتيجة جريان مياه الأودية .أهمها سهول زوزفانة و قير و الساورة.
* الرق (الحمادة): و هي مساحات شاسعة و مسطحة من الأحجار ,نذكر منها حمادة قير و الدورة.
*
العرق:و يتمثل في الكثبان الرملية و التي يصل ارتفاعها في بعض الأحيان إلى
300 م : العروق الموجودة على مستوى الولاية هي العرق الغربي الكبير و عرق
الراوي و العرق العطشان و عرق إيقدي .
ومناخ المنطقة بصفة عامة حار صيفا
وجاف وشديد البرودة شتاءا معدل سقوط الأمطار 100مم الرياح الموسمية تفوق
سرعتها أحيانا 100 كم /ساعة .
* الواحات :عدد واحات الولاية 62,و تتمركز
على طول الوديان و خاصة وادي الساورة على مساحة تقدر ب4220 هكتار و ذلك
على شكل مساحات للنخيل تتخللها زراعات موسمية و معاشية تكاد تلبي حاجيات
سكان هذه المنطقة .
إن ولاية بشار تحتل مكانة سياحية تاريخية حيث أنها
كانت مقصداً لمختلف الأجناس و لازالت و لكن نسبة توافد السياح أصبحت ضعيفة
جداً مقارنة مع السنوات السابقة، بشار هي عاصمة الجنوب الغربي و يكمن سر
جاذبيتها في واحاتها الجميلة التي تتربع في وسط رملي على ضفاف وادي الساورة
,تعيش بهذه المنطقة حيوانات متنوعة كالغزلان و الأروية و القنافد و الجمال
....و مختلف الطيور و بها نباتات مختلفة أغلبها تستعمل لأغراض طبية كما
تزخر بآثار ما قبل التاريخ كالنقوش والرماح الحجرية.
وساتركم تستمتعون بهده الصور