عبارتين سوف تجعلك في حيرة من أمرك ؟؟!

صدقت تجعلك في حيرة بالفعل هاتين العبارتين

يمكن أن تكون لإحدى العبارتين مصداقية أكثر من الأخرى

ليس بالضرورة أن يكون دائما الصديق وقت الضيق في مقابل أنه

عليك أن تحذره ألف مرة و مرة لأنه هو من يعلم أسرارك ويعرف كل صغيرة وكبيرة بحكم الصداقة

ذكرتني حكمتيك بمثل يقال:كلش يتعس إلا خاين الدار ما يتعسش

شكرا لك نور الحياء على طرحك لهذا الموضوع

كل واحدة اصح من الاخرى

حكمتان كل واحدة تعاكس الاخرى

انا مع العبارة الثانية طبعا
فالاولى لم اجد من يتصف بها
الثانية متاكدة منها

كل مابني على باطل فهو باطل لذا يستحيل أن أن يغدر بك صديقك وأنتما متحابان لله وفي سبيل الله وهو الصديق الذي تجده عند الضيق ....أما صديق المصالح فهو لا هذا ولا ذاك ....فتأكد أنك لن تجده عند الضيق وهو أول من يخونك ويكشف أسرارك بمجرد سوء تفاهم بسيط ....اذن يجب على الانسان أن يفكر جيدا قبل أن يقيم علاقة صداقة مع أي كان ....فاحذروا ان المظاهر خـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداعة

أنا مع الثانية لأنك ان استمرت والزمن طويل لكشفت لك الدنيا عن صديق بثياب عدو

الثانية و لي عودة للتفسير

شكرا على مروركم الطيب لصفحتي

والله اظن كما قال الاخkada


لان الصديق الحقيقي لا يخون ابدا


شكرا لطرحك الموضوع

السلام عليكم بحكم تجاربي انا معهما الاثنان لان الصديق الحقيقي لا يخون ابدا وعلى العكس هنالك اشخاص يستخلونك ويستمرون في حقنك بسم القاتل....

شكرا على مرورك الكريم