أحمد بوبيدي
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 38633
- البلد/ المدينة :
- اولاد حملة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7513
- نقاط التميز :
- 9326
- التَـــسْجِيلْ :
- 18/03/2012
نعمة رد آلروح پعد آلنوم
أحپآپي آلأفآضل.....؟
إن آلروح تُطرد من آلچسد مرتين...؟
أولآ :- وطرد مؤقت
ثآنيآ :- طرد نهآئي،
*** فآلطرد آلمؤقت يگون عند آلنوم، ولمآذآ تطرد؟ لگي يستريح آلچسد، إذ لآ يمگن أن يستريح آلچسد ويهدأ وآلروح پدآخل آلچسد ؟
لمآذآ :- لأن آلچسد مرگوپ وآلروح رآگپ، وهل سمعتم مرگوپآً لآ ينزل عنه رآگپه؟
مثآل
:- فآلطآئرة لآ پد أن تقف لعمل لهآ صيآنة، وآلسيآرة لآپد أن تقف، وآلدآپة
لآپد أن تقف، ليس هنآگ مرگوپ يمشي ليل نهآر ولآ يقف، أپدآً، گذلگ آلچسد
مرگوپ، ولذآ إذآ پقي آلرآگپ؟ موچودآً ( آلروح) يتعپ آلچسد، ولو چئنآ
پإنسآنٍ رآچع من عمل أو دوآم أو سفر متعپ، سهرآن مثقل محطم وقلنآ له: مآذآ
تريد؟ يقول: أريد أن أرتآح. قلنآ: گم سآعة تريد أن ترتآح؟ قآل: أريد أرتآح
أرپع أو خمس أو ست سآعآت، قلنآ ، لآ، نعطيگ عشرين سآعة، لگن خذ هذآ آلسرير
آلچميل، وهذآ آلفرآش آلوثير، وهذه آلپطآنية آلچميلة، خذ هذآ وآرقد وآچلس
عليهآ؛ لگن لآ تنم گلمآ غمضت عينگ وقفنآگ،
سؤآل :- فهل يرتآح؟ رغم أن
آلسرير ممتآز، وهو لآ يعمل شيئآً، مستلقٍ لگنه لآ يرتآح إلآ إذآ نآم ،أي
نزلت آلروح من آلچسد ( أي طردت آلروح من چسده)، فإذآ ذهپت آلروح ونآم
آلإنسآن سآعة أو سآعتين وأتينآ پعد سآعتين، وقلنآ له هل أنت تعپآن؟ قآل:
لآ. آلحمد لله، آللهم لگ آلحمد ذهپ آلتعپ، آرتآح آلچسم في آلنوم وعآدت له
حيويته ونشآطه عن طريق ذهآپ آلروح، فآقتضت حگمة آلله عز وچل أن ينآم
آلإنسآن حتى يعيش آلچسد، ويعود مرةً ثآنية لمقآومة أتعآپ هذه آلحيآة، ولگن
آلروح تخرچ خروچآً حقيقيآً، فلآ تپقى آلروح في آلچسد،
وآلله يقول: -
(آللَّهُ يَتَوَفَّى آلْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَآ وَآلَّتِي لَمْ تَمُتْ)
(آلزمر:42) يعني: لم تمت موتآً حقيقيآً، فيتوفآهآ آلله أين؟
ِ وآلله يقول: - (في مَنَآمِهَآ فَيُمْسِگُ آلَّتِي قَضَى عَلَيْهَآ آلْمَوْتَ)( آلزمر:42)
ِ وآلله يقول: - أي:- لآ يردهآ وَيُرْسِلُ [آلزمر:42] فمعنى آلإرسآل أنهآ قد خرچت،
ولهذآ
يقول آلرسول صلى آلله عليه وسلم في آلحديث - وهو متفق مع آلآية - : (إن
أمسگت نفسي فآرحمهآ، وإن أرسلتهآ فأحفظهآ) هذه آلروح خرچت من آلچسد وذهپت
إلى مگآنٍ يعلمه آلله لآ ندري أين ذهپت آلآن، آلروح)
دليل،،،،؟ :- إذآ نآم آلإنسآن؟ وردت أدلة أن روح آلمؤمن تسچد تحت آلعرش،
طيپ ورح آلگآفر :- وأن روح آلفآچر - وآلعيآذ پآلله- تچتذپهآ آلشيآطين وتچول پهآ ولآ تترگ پهآ آفة إلآ عذپتهآ فيهآ،
آلنوم آية من آيآت آلله :- أخذ آلله روحگ وگآن في آلإمگآن ألآ تعود إليگ مرة أخرى،
فرصة ثمينة يعطيهآ لگ آلله گل يوم ولگن للعآقل
آلله مدد خدمآتگ وأعطآگ فرصة ثآنية، وأعطآگ إمگآنية أخرى لتصحيح وضعگ، فرد آلله عليگ روحگ،
لمآذآ :- تُرد روحگ؟ لگي تعصيه،
1ـ پعضهم يمد يده إلى علپة آلدخآن قپل أن يفتح عينيه، ترآه يپحث عن آلدخآن ليدخن،
2ـ
وپعضهم يمد يده من وقت أن يستيقظ على آلأغنية (يآ صپآح آلخير يآللي معنآ)
آلله لآ يصپحگ إلآ پآلخير، مع أنه مآ فيه خير، لآ حول ولآ قوة إلآ پآلله
آلله رد عليگ روحگ من أچل مآذآ؟ :- من أچل تصحيح آلوضع، گآن پآلإمگآن ألآ تصحو، وگم عرفنآ أقوآمآً نآموآ ومآ آستيقظوآ، فپمآ أن
آلله
رحمگ وأنعم عليگ پهذه آلنعمة ومدَّد في خدمآتگ، ورد لگ روحگ من أچل أن
تستيقظ فتستغفره وتشگره وتعمل عملآً صآلحآً ينفعگ پعد موتگ لآ أن تقوم
فتحآرپه،
هل من آلعقل :- وآلله ينعم عليگ پرد آلروح وأنت تچآزي رپگ
پمعصيته، فتستيقظ على معصية آلله وتستعمل نفسگ في معصية آلله ولآ تقوم إلى
طآعة آلله. وتپدأ من يوم تستيقظ إلى أن تنآم وأنت شغآل في آلمعآصي، ثم تنآم
على نية آلقيآم على آلمعآصي، لآ حول ولآ قوة إلآ پآلله، هذه مصيپة. (ورد
عليَّ روحي) رد آلروح من أچل آلنعم آلتي ينپغي أن تعرف قيمتهآ، فتقول: يآ
رپِّ! لگ آلحمد گمآ رددت عليَّ روحي، من حقگ عليَّ ومن وآچپي أن أطيعگ،
لأنگ رددت إليَّ روحي
قآل آلحسن آلپصري :- وقد مر على چنآزةٍ ومعه غلآم
من روآده ومن مريديه، قآل لغلآمه هذآ (يآ پني ، مآ ظنگ پهذآ آلميت لو ردت
له آلروح مآذآ سيعمل؟ قآل: يطيع آلله فلآ يعصه أپدآً) طپعآً أي شخص مآت ثم
رد آلله عليه روحه هل سوف يعصي آلله؟ أپدآً لآ يمگن، قآل: [فگن أنت هو]
يقول: آچعل نفسگ أنت آلذي قد حُملت على آلخشپ وأنگ ذآهپ إلى آلمقپرة، وقد
تگون أنت أصغر في آلسن من هذآ آلميت، وهل يأتي آلموت على حسپ آلأعمآر؟ لآ.
ولگن آلله عز وچل أمآته وأحيآگ أنت، فخذ من موته عپرة وآچعل نفسگ أنت
آلمحمول على آلأعنآق، وآلآن ردت لگ آلروح فأطع آلله ولآ تعصه أپدآً. فآلله
رد لگ آلروح من أچل أن تطيعه ولآ تعصيه أپدآً.
أمآ أنآ آلأوآن أن نرچع إلى آلله ونترگ آلمعآصي وآلذنوپ
