في بيتنا حكاية؟؟

الخيار خيارك و القرار قرارك
ما عساني أقول سوى
اللهم جنبنا خيبات الأمل لأنها أقسى عقوبة لسذاجتنا

تقديري

ومع نهاية كل حكاية ’’’’’’’بداية جديدة  قد تنسينا  خيبات أليمة
تقديري سيدي

في بيتكم حكاية وفي بيتهم رواية وماعساه يكون في بيتنا
لا تقطع الامل ولا تدعهم يطفئوا شمعتك
الجرح جرحك والعلاج بيدك فانت الجارح وانت المجروح
استاذي وليس مثلك ادرى بنفسك فلا تقهر شخصك

تحياتي

(( ... إن بعض الظن إثم...))
 لا عليكن أيتها السيدات الفضليات .. رزفكن الله سعة الصدر ونفسا مطمئنة
ليست المرة الأولى ولا أظن أنها ستكون الأخيرة , فكثيرا ما فُسر كلامي في زوايا الظلام, وكثيرا ما وُضع في غير محله.. تلك وُجهات نظر أحترمها واحترم أكثر صاحب أو صاحبة القلم الذي جر ورسم حروفها. وعساه اختلاف لا خلاف.
أيتها الكريمات  أيتها الأصيلات .. نهجت نهجا خاصا بي فيما أزعم أني أكتب وهذا بقصد مبيت ومدروس جيدا  لأننا في زمن لا نعرف فيه من نحن؟ حيث الأقنعة المستعارة المستورة والمنافية للدين والخُلُق كثيرة هي. سوقها عامر بعشاقها  وألسنة أصحابها الحادة تلسع وتلدغ تحت غطاء حريري وريق من أشد أنواع السموم الهندية.. أجل وهم بيننا وفي نادينا الفتي الصامد. لا ضير فالنار إن لم تجد ما تأكل  ظلمت نفسها فإذ بها رماد . قل موتوا بغيظكم ...
سبحان الله  ولا حولل ولا قوة إلا بالله العلي العظيم , ونحن في القرن الواحد والعشرين لا زلنا نعيش تحت ظلال جهنم , لا زلنا نقبع وننفث سمنا من وراء جُدُر , وعلى من ؟
تقبلن تحيتي واحترامي وإخلاصي سيداتي

رعاك الله وحفظك أيه الطيب الكريم