..والنفس أخبث من سبعين شيطانا ..!، فيمكنها أن تكون ملاكا ، ويمكنها أن تكون شيطانا ،
لأنّ ملائيكتها في رياضة النفس ، وشيطانيتها في hلخلود الى المعاصي ، والظّنون السيّة ، عافانا اللهم منها وجميع المسلمين ،
..غير أنّنا والحمد لله نحتكم دائما الى القرآن والسنّة ، ولا يهمّنا فيمن فاجئتنا حيلهم أو تصرفاتهم الغريبة..
..فاللهمّ ياهادي العمي عن ضلالتهم اهدنا للحق وطريق الجنّة ، وتب علينا وألهمنا التقوى والانابة اليك ،
..ما عاد أيّ شيء غريبا أيّها الأثري أبا الحارث ، بوركت.