..زمن بلا حياة!؟

وما تعاقب الليل والنهار إلا أيات من آيات خالق الكون رب العالمين 
 أخي قرأ طرحك  الأعمى  وسمع رنة حرفك لأصم ’ ونطق من حلو شهدك الرضيع والأبكم
 حسنا من قرأت  لك ’ لما له من مرام ذات افاق لا تدركها أبصار  وبصائر الكثير من أنس هذا اليوم
 لا تحرمنا مما افاض الله عليك به

المتفائلة كتب:

كلمات اجبرتني علي مشاركتكـ لاحساسي بصدقها

وايمانا مني بقلم يختار اجود المفردات

وبستان الكلام ..المعطره

لك كل مني خالص التحيه

..الأرض جفّت ، والرّيح هبّت ، هنالك ليل وظلام ،
..أواصل سيري ، مشيا على الأقدام ، ولم يبق لي سوى بقايا من تفاصيل الأوّلين والآخرين،
 ممّن رضي الله عنهم اجمعين ، تريح جسدي من ذلّ النّفس ،والخوف،..
من انطفاء وجه الشّمس..!؟
تحيّة خالصة منّي اليك أيّتها المتفائلة
 على تعقيبك الذي خطّه قلما يغدو كالأثير كلاما.

الفارس الملثم كتب:

وما تعاقب الليل والنهار إلا أيات من آيات خالق الكون رب العالمين 
 أخي قرأ طرحك  الأعمى  وسمع رنة حرفك لأصم ’ ونطق من حلو شهدك الرضيع والأبكم
 حسنا من قرأت  لك ’ لما له من مرام ذات افاق لا تدركها أبصار  وبصائر الكثير من أنس هذا اليوم
 لا تحرمنا مما افاض الله عليك به

..آه أخي الكريم، انّما هي مواجع استكانت لها نفسي ،
فاستعذبت الألم ،
تمرّ السنون ، تتشابه عليّ معالم الطريق ، ولا زلت مستمرّ ..!،
دون أن أخطو خطوة ، عبر امتداد الزّمن ، كأنّه موغّلا في القدم..!!؟
قلمك سيّدي ، يقدّس الحرف ، لا يبتغي نظما ، 
بقدر ابتغائه رضى الله سبحانه وتعالى،
طبت معافى سالما آمنا في نفسك وأهلك ومالك.

ام منال كتب:

..تغيّر كلّ شيء ، الاّ هو..وأنا!؟،
سكنت في صميم فؤادي دهورا جمرا!،
كأنّي أعيش وحدي في هذا الكون الفسيح ،
كأنّي تهت ، وتوّهت فيه من معي!!،
فرحلوا دون استئذان ، ورحلت معهم الشمس ..
صوب النجوم !؟، 
لك من الله الحسنى على هذه الاطلالة يا أمّ منال ،
 وحفظ الله لك ما عندكوبارك فيه.