Tarik Khadraoui
عضو مساهم
- رقم العضوية :
- 24
- البلد/ المدينة :
- zeribet el oued
- العَمَــــــــــلْ :
- premiere anné chomage
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 251
- نقاط التميز :
- 394
- التَـــسْجِيلْ :
- 18/07/2008
تشير أرقام من إحصاء أمناء نيابات المحاكم الابتدائية الثلاث بإقليم تراب الولاية خنشلة، إلى نحو 1500 طلب رسمي والتماس محرر من طرف مواطنين من مختلف الشرائح ومن أعمار مختلفة من نساء ورجال يتعلق بطلب تصحيح أخطاء إملائية وردت في ظروف مجهولة وغامضة في وثائق الحالة المدنية والشخصية الخاصة بهم وبذويهم، أغلبها وقعت في شهادات الميلاد وعقود الزواج .
وكان أعوان الحالة المدنية، لأسباب عديدة، قد وقعوا في هذه الأخطاء التي تم اكتشافها مؤخرا، خاصة بعد اعتماد النظام البيومتري، حيث التمس المواطنون، طبقا للقوانين، من وكلاء الجمهورية لدى محاكم الاختصاص وبعد إعداد ملفات كاملة، العمل على تصحيح الخطأ من طرف مصالح المؤسسات الاستشفائية العمومية لحظة تسجيل المواليد الجدد من قبل كتابها المرسّمين أو من طرف أعوان المكاتب والمصالح من الشباب المدمجين في إطار الشبكة الاجتماعية وذلك خلال عملية نقل المعلومات في الوثائق الرسمية الواردة إليها إلى السجلات.
علاوة عن مشكلة الخط الرديء عند تحرير الوثائق الشخصية مما يصعب عملية القراءة دون الحديث عن الأخطاء في كتابة الأسماء بالحروف اللاتينية ليتحول مثلا إسم فطيمة الى فاطمة وعمر الى عمار ونبيلة الى نبيل ونوارة الى نورة وعرجونة الى عرجون وهشام الى الهاشمي والقاب العائلات من لشخب الى شخاب وناصري الى ناصر وعامري الى عامر وسعدودي الى سعودي وقاسمي الى قاسم وغيرها من اخطاء اطلعنا عليها ..
كما طالت ذات الأخطاء بمصالح الحالة المدنية إلى جعل المتزوجة أو المتزوج أعزب أو مطلقا والعكس صحيح، إضافة الى أخطاء في تاريخ الميلاد أو عدم تسجيل حالات الوفاة، وخير دليل على ذلك ما وقع مؤخرا لإحدى العائلات الخنشلية والتي أضحت محل شكوك بعد أن تفاجأت بعد عشرين سنة من فقدان مولودها بالمستشفى ) بعد وفاته طبعا ( باستدعائه في الأيام الماضية لأداء الخدمة الوطنية .
وكان أعوان الحالة المدنية، لأسباب عديدة، قد وقعوا في هذه الأخطاء التي تم اكتشافها مؤخرا، خاصة بعد اعتماد النظام البيومتري، حيث التمس المواطنون، طبقا للقوانين، من وكلاء الجمهورية لدى محاكم الاختصاص وبعد إعداد ملفات كاملة، العمل على تصحيح الخطأ من طرف مصالح المؤسسات الاستشفائية العمومية لحظة تسجيل المواليد الجدد من قبل كتابها المرسّمين أو من طرف أعوان المكاتب والمصالح من الشباب المدمجين في إطار الشبكة الاجتماعية وذلك خلال عملية نقل المعلومات في الوثائق الرسمية الواردة إليها إلى السجلات.
علاوة عن مشكلة الخط الرديء عند تحرير الوثائق الشخصية مما يصعب عملية القراءة دون الحديث عن الأخطاء في كتابة الأسماء بالحروف اللاتينية ليتحول مثلا إسم فطيمة الى فاطمة وعمر الى عمار ونبيلة الى نبيل ونوارة الى نورة وعرجونة الى عرجون وهشام الى الهاشمي والقاب العائلات من لشخب الى شخاب وناصري الى ناصر وعامري الى عامر وسعدودي الى سعودي وقاسمي الى قاسم وغيرها من اخطاء اطلعنا عليها ..
كما طالت ذات الأخطاء بمصالح الحالة المدنية إلى جعل المتزوجة أو المتزوج أعزب أو مطلقا والعكس صحيح، إضافة الى أخطاء في تاريخ الميلاد أو عدم تسجيل حالات الوفاة، وخير دليل على ذلك ما وقع مؤخرا لإحدى العائلات الخنشلية والتي أضحت محل شكوك بعد أن تفاجأت بعد عشرين سنة من فقدان مولودها بالمستشفى ) بعد وفاته طبعا ( باستدعائه في الأيام الماضية لأداء الخدمة الوطنية .