أحمد بوبيدي
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 38633
- البلد/ المدينة :
- اولاد حملة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7513
- نقاط التميز :
- 9326
- التَـــسْجِيلْ :
- 18/03/2012
" أرض المســك" .. نفحة عبير من أجـل الوطــن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"أرض المسـك" أحـدث
مسـرحية تقـدمها جماعة المسـرح وهي مسرحية موجـهة للطــفل تؤكــد على
أهمية العمل وحب الأرض والتمســك بها من خلال رحـلة لطـيفة في البحــث عن
الحــظ الذي لا يمكن الحصول عليه في النهاية إلا في أرض الوطـن. المســرحية
من تأليـف وإخراج الأســتاذة/ رحيـمة الجـابري مشــرفة الجــماعة ويقـوم
بأداء الأدوار عــدد من شــباب جماعة المســرح ومجــموعة من الأطـفال.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مسـرحية تقـدمها جماعة المسـرح وهي مسرحية موجـهة للطــفل تؤكــد على
أهمية العمل وحب الأرض والتمســك بها من خلال رحـلة لطـيفة في البحــث عن
الحــظ الذي لا يمكن الحصول عليه في النهاية إلا في أرض الوطـن. المســرحية
من تأليـف وإخراج الأســتاذة/ رحيـمة الجـابري مشــرفة الجــماعة ويقـوم
بأداء الأدوار عــدد من شــباب جماعة المســرح ومجــموعة من الأطـفال.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كم هو واسع الميدان المسرحي ، فهو
لا يؤمن بالثابت و لكنه ديناميكي الحركة ، لا يحده زمان و لا يقيده مكان ،
هو كالحياة بل ما الحياة إلا مسرح كبير ، قالها شكسبير . . و لامسها رواد
المسرح من بعده ، حتى أصبح التفريق بين المسرح و الحياة ضربا من الخطل ،
فالمسرح مرآة الحياة و العصر . . . لذلك فإن نجاح أي مسرح يقاس بمدى تعبيره
عن الواقع بأي شكل من أشكال التعبير المسرحي . و في تجربتنا المتواضعة هذه
نحاول تسليط الضوء على شريحة من شرائح الحياة ، لنتفيأ ظلال تلك الشريحة
الوردية ، ظلال طالما داعبتنا لنعود إليها مهما بلغ بنا العمر ، إنها
الطفولة.
لا يؤمن بالثابت و لكنه ديناميكي الحركة ، لا يحده زمان و لا يقيده مكان ،
هو كالحياة بل ما الحياة إلا مسرح كبير ، قالها شكسبير . . و لامسها رواد
المسرح من بعده ، حتى أصبح التفريق بين المسرح و الحياة ضربا من الخطل ،
فالمسرح مرآة الحياة و العصر . . . لذلك فإن نجاح أي مسرح يقاس بمدى تعبيره
عن الواقع بأي شكل من أشكال التعبير المسرحي . و في تجربتنا المتواضعة هذه
نحاول تسليط الضوء على شريحة من شرائح الحياة ، لنتفيأ ظلال تلك الشريحة
الوردية ، ظلال طالما داعبتنا لنعود إليها مهما بلغ بنا العمر ، إنها
الطفولة.
فهيا بنا نعود لسويعات مع تلك الظلال ، علها
ترسل أشعتها الوردية لتكون بردا و سلاما على أفئدتنا . . . مسرحيتنا اليوم
أخرجتها لنا الجدة من مندوس* حكايات التراث ، لتعرفنا خلالها على شخصيات و
أحداث ، و أخيرا على نتيجة أرادت منها أن تصل إلى شيء ما علنا ندركه فتسعد
الجدة .
__* صندوق خشـبي ثمين يستخدم قديماً __