ريحان
طاقم الإشراف العام
- رقم العضوية :
- 11698
- البلد/ المدينة :
- وهران
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 5898
- نقاط التميز :
- 6555
- التَـــسْجِيلْ :
- 10/02/2011
أقدم لكم هذه الفكاهات
عسى أن تنال إعجابكم
دخل رجل سمين إلى قاعة الانتظار لعيادة طبيب فهمس أحدهم إلى صديق له جالس معه في القاعة قائلا: إنه يشبه فيلاً في ضخامة جسمه وكان ذلك الرجل مرهف السمع فقال: أظن أن هذا الطبيب تزوره حتى الحيوانات و الدليل على ذلك أنه حتى الحمار ينتظر دوره في القاعة.
في قرية منعزلة ذهب سائح إلى دكان فاشترى خبزا ثم رجع قائلا: إن هذا الخبز صنع البارحة أنا أريد خبز اليوم
فأجاب صاحب الدكان: إذا أردت خبز اليوم فارجع غداً.
وسط زحام في الحافلة داست امرأة على رجل شاب فانفعل ذلك الشاب قائلا: انتبهي يا بقرة. فقال له زوجها: لا يجوز لك أن تنادي امرأة يا بقرة, فأجابه: و هل يجوز لي أن أنادي بقرة يا امرأة؟ فقال له: هذا شأنك.
فالتفت إلى زوجته و قال لها: انتبهي يا امرأة.
دعى رجل صديقه لتناول طعام العشاء و عندما حاول دخول الحديقة استقبله نباح الكلب فرآه مضيف من النافذة فصاح: اقترب ولا تخف ألا تعرف المثل القائل إن الكلب الذي ينبح لا يعض؟ فرد عليه الضيف: أسمع بهذا المثل و لكن كلبك هل يعرفه؟
قال أحد المبالغين في الكلام لزميله: بمجرد ما وصلنا إلى القطب الشمالي كان الصقيع شديد إلى درجة أن لهب الشمعة التي أوقدناها تجمد و لم نستطع إطفاءه. فرد عليه زميله: أما نحن فكان الكلام يخرج من أفواهنا فيتحول إلى قطعة من الثلج فنضطر لوضعها في النار حتى نسمع ما يقول كل واحد منا للآخر.
سئل محكوم عليه بالإعدام عما يجب أن يأكله قبل إعدامه فقال: بطيخ, و عندما قيل له إن البطيخ غير موجود في الشتاء قال: أنا لست مستعجلا, أنتظر حتى الصيف.
جلس الطبيب على حافة سرير مريض و قال له: لا يسعني أن أخفي عنك أن حالتك سيئة جدا فهل ثمة أحد تود رؤيته ؟ فأجاب المريض بصوت ضعيف: أجل يا دكتور, فقال الطبيب: و من هو ؟ فأجاب المريض: طبيب آخر.