تسابيح الرحمن
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- setif
- العَمَــــــــــلْ :
- طالبة جامعية
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 234
- نقاط التميز :
- 347
- التَـــسْجِيلْ :
- 01/11/2011
باللامس القريب كانت مسالة ارتكاب الخطيئة باانسبة للفتاة خطا احمرا .اذا تجوازته فقد حكمت على نفسها بالموت الحتمي ودخلت منطقة محضورة عليها. من الصعب الخروج منها .......
وعلى قدر الخطيئة كان يسلط العقاب بانواعه على الفتاة.وغايته طبعا هو تحصين الفتاة منالوقوع في الخطا.واعدادها مستقبلا لتحمل مشعلا قد حملته يوما امها من امهاعلى مر العصور......
في الوقت الراهن اختلطت علينا الاوراق والحسابات....فكل الناس اصبحوا عرضة للوقوع في الاخطاء بما فيه الفتيات.لكن اخطاءهن اليوم احتلت الصدارة نسمع عنها في كل يووووم.في اي زمااااان ومكاااان......
وباتت كشربة ماء.فكم من اخطاء خطيرة تمس بشرفهن وتذبح عرضهن ...اخطاااااء من العيار الثقيل.وبطلاتها زهرات في مقتبل العمر .في سن التفتح.ويبدا الخطا في الذيوع قد تداوله الناااااس.ويسير نحو الاضمحلال والتلاشي.ويدخل سجلات النسيان ......
وتعووود الامور الى طبيعتها كان لم تفعل الفتاة شييييييئا.............بل والاكثر من هذا انه يتوالى عاى مسامعنا ما يدمي القلب قبل العين بتكرار الخطا نفسه بل الماظبة عليه من طرف الفتاة كانه ما جرى الامس اصبح اليو مفي خبر كان .............
فاصبحت المسالة اليوم تعد امر طبيعي ما دام الامر يتعلق بحرية الفتاة و مسؤوليتها عما تقوم به في اطار وعيها والخطا ينسب اليها
هكذا غدت الخطيئة المرتكبة امرا مالوفا ومن غير المالوف ان لا تتعرض الفتاة او غيرها للخطا عند الاغلبية
هل تخلى افراد المجتمع عن دورهم على تحصين الفتاة من الخطيئة ؟ هل يمكن لنا العودة الى العصر المشرق الذي كان عنوانه حرمة المراة
مع كل الاحترام والتقدير الى زميلاتي
وعلى قدر الخطيئة كان يسلط العقاب بانواعه على الفتاة.وغايته طبعا هو تحصين الفتاة منالوقوع في الخطا.واعدادها مستقبلا لتحمل مشعلا قد حملته يوما امها من امهاعلى مر العصور......
في الوقت الراهن اختلطت علينا الاوراق والحسابات....فكل الناس اصبحوا عرضة للوقوع في الاخطاء بما فيه الفتيات.لكن اخطاءهن اليوم احتلت الصدارة نسمع عنها في كل يووووم.في اي زمااااان ومكاااان......
وباتت كشربة ماء.فكم من اخطاء خطيرة تمس بشرفهن وتذبح عرضهن ...اخطاااااء من العيار الثقيل.وبطلاتها زهرات في مقتبل العمر .في سن التفتح.ويبدا الخطا في الذيوع قد تداوله الناااااس.ويسير نحو الاضمحلال والتلاشي.ويدخل سجلات النسيان ......
وتعووود الامور الى طبيعتها كان لم تفعل الفتاة شييييييئا.............بل والاكثر من هذا انه يتوالى عاى مسامعنا ما يدمي القلب قبل العين بتكرار الخطا نفسه بل الماظبة عليه من طرف الفتاة كانه ما جرى الامس اصبح اليو مفي خبر كان .............
فاصبحت المسالة اليوم تعد امر طبيعي ما دام الامر يتعلق بحرية الفتاة و مسؤوليتها عما تقوم به في اطار وعيها والخطا ينسب اليها
هكذا غدت الخطيئة المرتكبة امرا مالوفا ومن غير المالوف ان لا تتعرض الفتاة او غيرها للخطا عند الاغلبية
هل تخلى افراد المجتمع عن دورهم على تحصين الفتاة من الخطيئة ؟ هل يمكن لنا العودة الى العصر المشرق الذي كان عنوانه حرمة المراة
مع كل الاحترام والتقدير الى زميلاتي