منتدى وادي العرب الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


avatar

kamal11

عضو جديد
البلد/ المدينة :
تيسمسيلت
المُسَــاهَمَـاتْ :
15
نقاط التميز :
29
التَـــسْجِيلْ :
15/12/2011
السلام عليكم
اريد مساعدة في مذكرة التخرج بعنوان الأسرة والتحصيل الدراسي
شكرااااااااااااااااا
 
avatar

الشريف عبد الحميد

عضو جديد
البلد/ المدينة :
قلتة سيدي سعد الأغواط الجزائر
العَمَــــــــــلْ :
أستاذ
المُسَــاهَمَـاتْ :
23
نقاط التميز :
23
التَـــسْجِيلْ :
06/07/2011
لتحصيل الدراسي ودور الأسره الثلاثاء 27/12/2011



العلاقه بين الاسره والمدرسه امر ضروري من اجل تنشيط الدور الحقيقي
للاسره
في التحصيل الدراسي للطفل والنجاح والتفوق . ويبدا دورها مع السنوات
الاولى للطفل, يعلموه الكتابة القراءه ثم الرياضيات التي هي المفتاح
الجيد
للتحصيل الدراسي في السنوات الاولى للدراسه,والسنوات التي تليها,واتقان
هذه المهارات يبدأ قبل المدرسه بفضل الجهود الاهتمام المبكر للاسره.
هناك
عوامل تحد من دور الاسره في التحصيل الدراسي منها انشغالها عن أطفالها
بانصرافها الى اهتمامات المعيشه والمسؤوليات الاجتماعيه, وتلقي مسؤولية
التعليم ومتابعة الدروس على عاتق المدرسه ,معتقدة ان دورها انتهى بتسليم
ابنها الى المؤسسه التعليميه,في حين ان دورها يجب ان يواكب الطفل في جميع
المراحل, والاهتمام به بتشجيعه وتحفيزه وتعويده على الجهد والمثابرة
والتحمل ومتابعة نتائجه ومراجعاته بالبيت .
كما توجد جوانب اخرى تدخل في
التحصيل الدراسي للطالب منها الجوانب الاقتصاديه والمستوى الدراسي
والثقافي للوالدين وايضا أساليب التربيه الخاطئه التي تتنوع من الاسراف في
التدليل والمبالغه في الاهمال الى السلطه الحاده والقاسيه أو الحريه لدرجة
الفوضى أو التدخل والحرص الشديد.وهناك أيضا الصراع الدائم بين الوالدين
والتناقض في أسلوب التربيه,فالخلافات العائليه تنعكس على تربية الاطفال
ولكن لا تخلو عائلة من الخلافات المهم التحكم فيها وعدم اظهارها أمام
الأطفال ,كما أن استخدام أساليب الاهانه التهديد والعقاب من الوالدين
والمدرسين يؤدي الى شعور الطفل بالاحساس بعدم الكفاءه وعدم الرضا والعكس
صحيح فالتلميذ الذي يلاقي التقدير والشكر يزداد ثقة بنفسه ونجاحا في
دراسته.لذا وجب على الأسره الاهتمام بأطفالها من جميع النواحي لكي تنشئ
جيلا مثقفا واعيا لديه ثقة بالنفس ويعتد به في المجتمع...


من كتاباتي...جود










مذكرة التخرج ( الأسرة والتحصيل الدراسي ) Images?q=tbn:ANd9GcT5wihQndLn5YSabHEuqQSrpPI723SO5L9ZD1QSqyHoNlxZT5qDdQ

أساليب التنشئة الوالدية وعلاقتها بمستوى التحصيل الدراسي لذي تلاميذ الصف التاسع من مرحلة التعليم الأس






ا


أنور عمران الصادي






مذكرة التخرج ( الأسرة والتحصيل الدراسي ) EmailButton


مذكرة التخرج ( الأسرة والتحصيل الدراسي ) PrintButton















أكاديمية الدراسات العليــــــــــــــــا



مدرسة العلــــــــوم الإنسانية



( أساليب التنشئة الوالدية وعلاقتها بمستوى التحصيل
الدراسي لذي تلاميذ الصف التاسع من مرحلة التعليم الأساسي بمدينة مصراتة )




رسالة مقدمة من الطالب / أنور عمران الصادي



تحت إشراف الدكتور / صالح المهدي الحويج



للعام (2006- 2007 ف ).







ثالثاً :-



ملخص البحث :-







" أساليب
التنشئة الوالدية وعلاقتها بمستوى التحصيل الدراسى لدى تلاميذ الصف التاسع من
مرحلة التعليم الأساسي بمدينة مصراتة "




تعد المعاملة الوالدية في تنشئة الأبناء نوعاً مهماً من
أنواع أساليب التنشئة الاجتماعية، فهي تعبر عن أساليب التعامل مع الأبناء، وأنماط
الرعاية الوالدية في تنشئتهم، كما تعتبر في الواقع بمثابة ديناميات توجه سلوك
الآباء والأمهات، وقد أجمع علماء النفس على أهمية التفاعل بين الأطفال وأبائهم وأمهاتهم،
وتأثير ذلك التفاعل فى تنشئتهم الإجتماعية، وفى الارتقاء بشخصياتهم وتحصيلهم الدراسي
وبخاصة فى السنوات الأولى من العمر.




وتؤدى المعاملة الوالدية دوراً بارزاً وهاماً فى نمو
وتقدم الأبناء باعتبارها أحدى وكالات التنشئة الاجتماعية أو التطبيع الإجتماعى،
سواء قصد من هذا السلوك التوجيه والإرشاد أم لا.




ومن أجل هذا تعتبر التنشئة الوالدية الهادئة، والوديعة
المشبعة بالحب والحنان، والاطمئنان، والتآلف مطلباً اجتماعياً فى غاية الأهمية، فهي
النموذج السوي الذي ينعكس بدوره على حياة الأبناء الدراسية والنفسية، وبالعكس إذا
ساد الأسرة التنافر والخلاف والشجار، والتباغض، والعداوة، والتغابن، فإن هذا يؤثر
على الصحة النفسية للأبناء وعلى مستوى تحصيلهم الدراسي.




ويمكن القول إن إشكالية البحث تكمن فى شعور الباحث من
خلال ملاحظته لرسوب إعداد كبيرة من التلاميذ، وتسرب أعداد أخرى، فى مختلف المراحل
التعليمية فى الجماهيرية وبخاصة فى مراحل التعليم الأساسي، وما ينتج عنه من هدر
للميزانية العامة، ونقص فى إعداد الكوادر المتوقع إعدادها للمجتمع، ويعتقد الباحث
أن سبب ذلك يمكن أن يعود إلى أساليب التنشئة الوالدية.




وإجمالاً فإن أهمية هذا البحث، تأتى من كونه يشكل مع
غيره من البحوث السابقة إطاراً منهجياً، للأساليب التي يتبعها الوالدان فى تطبيع –
أو تنشئة أبنائها اجتماعيا، والتي تساعد الكثيرين منهم على إعادة حساباتهم فى نوع
السلوك والتوجيه والتربية الذي يجب أن يسلكوه. ويهدف البحث الحالي إلى تحقيق مايلى
:-








1- التعرف على الفروق بين أساليب التنشئة الوالدية
للأبناء من حيث اختلاف الجنس ( ذكور، إناث ).




2- معرفة ما إذا كانت هناك علاقة بين أساليب التنشئة
الوالدية ومستوى التحصيل الدراسي لدى تلاميذ العينة.




3-
معرفة ما إذا كانت هناك علاقة بين أساليب التنشئة الوالدية ومستوى التحصيل الدراسي
للتلاميذ حسب متغير الجنس ( ذكور، إناث ).




4-
التعرف على الفروق الدالة إحصائيا بين مجموعات العينة حسب مستوى التحصيل الدراسي (
منخفض – متوسط – مرتفع ) فى أبعاد أساليب التنشئة الوالدية.




5-
معرفة درجة إسهام أساليب التنشئة الوالدية السالبة والموجبة على مستوى التحصيل الدراسي
لدى تلاميذ العينة حسب متغير الجنس ( ذكور – إناث ).




ويسعى هذا البحث إلى تحقيق أهدافه من خلال الإجابة عن
التساؤلات الآتية:-








1.هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أساليب التنشئة
الوالدية للأبناء من حيث اختلاف الجنس ( ذكور – إناث ) .؟




2. هل توجد علاقة إرتباطية ذات دلالة إحصائية بين أساليب
التنشئة الوالدية كما يدركها الأبناء ومستوى التحصيل الدراسي لدى أفراد العينة.؟




3. هل توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين أساليب التنشئة
الوالدية ومستوى التحصيل الدراسى حسب متغير الجنس ( ذكور – إناث ).؟




4. هل توجد فروق دالة إحصائياً بين مجموعات العينة حسب
مستوى التحصيل الدراسى ( منخفض، متوسط، مرتفع ) فى أبعاد أساليب التنشئة الوالدية
؟




5. ماد رجة إسهام أساليب التنشئة الوالدية السالبة
والموجبة على مستوى التحصيل الدراسى لدى تلاميذ العينة حسب متغير الجنس ( ذكور –
إناث ) ؟








واقتصرت محددات البحث على عينة من تلاميذ الصف التاسع من
مرحلة التعليم الأساسي بمدينة مصراتة ، للعام الدراسي ( 2006 – 2007 ف ) وذلك لأنها بداية مرحلة
المراهقة ولذلك يفترض الباحث أنها مرحلة تغير ( فيسيولوجى ) تؤثر على مستوى
التحصيل الدراسي ، ويحدث فيها التغير أكثر من المرحلة التي تسبقها والتي تليها .








وتناول البحث جملة من الأدبيات المتعلقة بموضوعه ،
وتعريفات لمفهوم أساليب التنشئة الوالدية ، ومفهوم التحصيل الدراسى ، وبعض
التعريفات الإجرائية لمفاهيم البحث .




كما تناول البحث في الإطار النظري ، والذي تم فيه
التعريف بمتغيرات البحث الأساسية ، حيث تم أولاً عرض تمهيد التنشئة الإجتماعية
ومفهوم أساليب التنشئة الوالدية وأنواعها والمنظور النفسي لأساليب التنشئة
الوالدية .




وثانياً : عرض لمفهوم التحصيل الدراسى والعوامل المؤثرة
فيه ، والعلاقة بين التحصيل الدراسى وأساليب التنشئة الوالدية .




كما عرض البحث عدداً من الدراسات السابقة التى تناولت
أساليب التنشئة الوالدية وعلاقتها بمستوى التحصيل الدراسى . وتكون مجتمع البحث من
جميع تلاميذ الصف التاسع من مرحلة التعليم الأساسى بمدينة مصراتة ، ( 2006 – 2007
ف ) ، والبالغ عددهم ( 3242) تلميذ وتلميذة ، وأختار الباحث عينة الدراسة بأسلوب
العينة الطبقية النسبية العشوائية ، بما يكفل تمثيل العينة لمجتمع البحث ، وبلغ
مجموع تلاميذ العينة ( 200 ) تلميذ وتلميذة .




أما أداة البحث فكانت مقياس ( امبو ) لأساليب التنشة الوالدية ، وبلغ عدد فقراته في
شكله النهائي ( 73 ) فقرة يقيس أربعة عشرة بعدا لأساليب التنشئة الوالدية ،
والأبعاد هي ( الإيذاء الجسدي ، الحرمان ، القسوة ، الإذلال ، الرفض ، الحماية
الزائدة ، التدخل الزائد ، التسامح ، التعاطف الوالدى ، التوجه للأفضل ، الإشعار
بالذنب ، التشجيع ، تفضيل الأشقاء ، التدليل ) .




ولغرض قياس التحصيل الدراسي لدى تلاميذ الصف التاسع من
مرحلة التعليم الأساسى عينة البحث، فقد أعتمد الباحث على درجات إمتحانات الفترة
الأولى لكل تلميذ من تلاميذ العينة للعام الدراسي ( 2006 – 2007 ف ) وذلك من خلال
إعتماد المجموع التراكمي لجميع المواد الأساسية في بطاقة الدرجات.




وتلخصت الأساليب الإحصائية التى تم استخدامها في معالجة
بيانات الدراسة فيما يلي:-








1- معامل إرتباط بيرسون (Pearson
Correlation Coefficient ).



2- الاختبار
التائى (
T – test ( .



3-
إختبار كروسكال اليس .




4-
الإنحدار الخطى المتعدد.








وأسفر
البحث عن جملة من النتائج يمكن عرضها على النحو الأتي:-








1.
وجود فروق دالة إحصائياً في أساليب التنشئة الوالدية كما يمارسها الوالدان من وجهة
نظر الأبناء لصالح الذكور في الأبعاد السالبة وهى الإيذاء الجسدي، والقسوة، والرفض،
والإشعار بالذنب، والأساليب السالبة بصفة عامة، ووجود فروق في البعد الموجب وهو
التوجيه للأفضل.




- وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى التحصيل الدراسى بين
الذكور والإناث لصالح الإناث أي أن الإناث أكثر تحصيلاً من الذكور.




2. وجود علاقة سالبة دالة إحصائياً في
أساليب التنشئة والدية كما يمارسها الوالدان من وجهة نظر الأبناء لدى عينة البحث،
ومستوى التحصيل الدراسى في الأبعاد السالبة وهى الإيذاء الجسدي، والقسوة، والإذلال،
والرفض، وتفضيل الأشقاء والأساليب السالبة بصفة عامة، وكذلك وجود علاقة موجبة في الأبعاد الموجبة وهى التسامح،
والتعاطف الوالدى، والتشجيع، والأساليب الإيجابية بصفة عامة.




3. وجود علاقة موجبة دالة إحصائياً بين أساليب التنشئة
الوالدية ومستوى التحصيل الدراسى من وجهة نظر الذكور، في الأساليب الإيجابية بصفة عامة.




- وجود علاقة سالبة دالة إحصائياً بين أساليب التنشئة
الوالدية ومستوى التحصيل الدراسى من وجهة نظر الإناث، في الأبعاد السالبة وهى القسوة،
والإذلال، والرفض، وتفضيل الأشقاء، والأساليب السالبة بصفة عامة، ووجود علاقة
موجبة في الأساليب الإيجابية وهى التشجيع، والتوجيه للأفضل، والتسامح، والأساليب
الإيجابية بصفة عامة.




4. وجود فروق دالة إحصائياً بين
مجموعات العينة حسب مستوى التحصيل الدراسى ( منخفض – متوسط – مرتفع ) في الأبعاد
السالبة وهى الإيذاء الجسدي، والقسوة، والرفض، وتفضيل الأشقاء والأساليب السالبة،
فكلما زادت هذه الأساليب أنخفض مستوى تحصيل مجموعات العينة.




5. تسهم أساليب التنشئة الوالدية السالبة والموجبة في
التأثير على مستوى التحصيل الدراسى لدى تلاميذ العينة الذكور والإناث.




- وصلت درجة إسهام أساليب التنشئة الوالدية السالبة في
خفض د%. التحصيل لدى عينة الذكور إلى 20 % بينما وصلت درجة إسهام أساليب التنشئة
الوالدية الموجبة في رفع درجة التحصيل إلى 27 % .




- وصلت درجة إسهام أساليب التنشئة الوالدية السالبة في
خفض درجة التحصيل لدى عينة الإناث إلى 31% بينما وصلت درجة إسهام أساليب التنشئة
الوالدية الموجبة في رفع درجة التحصيل إلى 29 %.








وانبثق من النتائج التوصيات الأتية:-







1- توجيه وتشجيع التلاميذ على التحصيل ومساعدتهم على
التعلم من كافة المصادر لتنمية مستوى تحصيلهم الدراسى.




2- تطوير أسلوب التعليم بحيث يشجع التلاميذ على التعلم الذاتي.




3- الاهتمام بالتلاميذ المتفوقين والمبتكرين في تحصيلهم الدراسي.




4- العمل على اختيار المدرسين التربويين إختياراً يقوم
على معايير سيكولوجية سليمة .








كما أقترح الباحث إجراء البحوث التالية :-







1. إجراء بحوث تدرس علاقة أساليب التنشئة الوالدية
بمتغيرات أخرى كعلاقتها بالمشكلات النفسية، والسمات الشخصية، والصحة النفسية والعقلية،
والتفكير الإبتكارى، ومستوى تعليم الوالدين، والاكتئاب النفسي.




2- إجراء بحوث تدرس علاقة مستوى التحصيل الدراسى
بمتغيرات أخرى كإستراتيجية العصف الذهني، والسمات الإبتكارية للمعلمين والكفايات
التدريسية للمعلمين.








 
avatar

hafid.1982

عضو جديد
البلد/ المدينة :
setif
المُسَــاهَمَـاتْ :
1
نقاط التميز :
1
التَـــسْجِيلْ :
13/04/2015
مذكرة التخرج بعنوان الأسرة والتحصيل الدراسي
 

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى