![mohamed2600](https://2img.net/u/3412/45/42/53/avatars/33151-62.gif)
mohamed2600
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 33151
- البلد/ المدينة :
- medea
- العَمَــــــــــلْ :
- تاجر
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 8699
- نقاط التميز :
- 11811
- التَـــسْجِيلْ :
- 27/01/2012
السؤال ببساطه لماذا عندما نقول الخطر الشيعى على الأسلام اهم من النصرانى واليهودى اعترضو وقلتم لا الخطر اليهودى والنصرانى اهم من الخطر الشيعى وعندما قلنا الخطر النصرانى اشتدد على المسلمين والأسلام فى كل العالم قلتم لا انتو تريدون الفتنه الطائفيه وان الخطر الشيعى اهم الان من الخطر النصرانى وعندما قلنا الخطر الصهيونى يزدات تنكيلا بالمسلمين فى فلسطين قلتم لا انتم تريدون توقيع الفتنه بين الفلسطنين وبين باقى الدول العربيه اخوتى لقد تحيرنا من امركم ولا نعرف حتى الان من هو عدو الاسلام والمسلمين ودينكم فى نظركم نريد ان نعرف حقا والله واقسم بالله نحن فى شدة الحيره هل هم يعلمون عدوهم ويفضلون الصمت ام لا يعلمون عدوهم من الاصل ؟اخوتى نريد ان نعلم من هو عدو دينكم فى نظركم والحال الان واضح ان الشيعه واليهود والنصارى الان تطاولو على كل شيئ عندنا قتلو شيوخنا قتلو ابئنا وامهاتنا اغتصبو ارضنا شردو ابنائنا واغتصبو نسائنا وهتكو عرض اسرنا الرجال فى معتقالاتهم واخيرا تطاولو على زوجة نبيكم وامكم عائشه رضى الله عنها ثم سبو صاحبة رسولكم ابا بكر وعمر وعثمان والان اتهمو كتابنا القرأن انه محرف وسبو نعم سبو واكرر سبو رسولكم اشرف الخلق محمد صلوات ربى عليه وسلامه فا بالله عليكم من هو عدوكم فى عقولكم نريد ان نعرف ؟؟؟واخيرا تذكرو قول رسول الله عن زمننا هذا والله صدق محمد اقسم بالله صدق محمد صلوات ربى عليه حين تكلم عن حال المسلمين من اكثر من1400 سنه قال رسول الله( صلى الله وعليه وسلم)((توشك ان تتكالب عليكم الامم كما تتكالب الاكله على قصعتها قالو (اى الصحابه) امن قله نحن يومئذ يا رسول الله قال (ص) لا انكم كثيرون ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله الرهبه من قلوب اعدائكم ولنقذفن فى قلوبكم الوهن قالوا(اى الصحابه)وما الوهن يارسول الله(ص)قال (صلى الله وعليه وسلم) حب الدنيا وكراهيه الموت))صدق رسول الله(صلى الله وعليه وسلم)هذا الحديث الشريف يبين بكل وضوح ما وصل اليه حال المسلمين من الضعف وتكالب غيرهم عليهم بسبب بعدهم عن منهج الله سبحانه وتعالى وتكالبهم على الدنيافاصبحو كالايتام يتكالب عليهم اللئام ولن ينصلح حال المسلمين مهما فعلو او قالو الا اذا عادو لكتاب ربهم وسنه نبيهم (ص