منتدى وادي العرب الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ايوب1992

ايوب1992

طاقم المشرفين
رقم العضوية :
95
البلد/ المدينة :
الدرمون/باتنة/الجزائر
العَمَــــــــــلْ :
طالب
المُسَــاهَمَـاتْ :
7391
نقاط التميز :
13148
التَـــسْجِيلْ :
25/12/2008
اتليتيكو مدريد يقصف نادي فالنسيا برباعية في ذهاب نصف نهائي اوروبا ليغ،اتليتيكو مدريد يقصف نادي فالنسيا برباعية في ذهاب نصف نهائي اوروبا ليغ،اتليتيكو مدريد يقصف نادي فالنسيا برباعية في ذهاب نصف نهائي اوروبا ليغ،اتليتيكو مدريد يقصف نادي فالنسيا برباعية في ذهاب نصف نهائي اوروبا ليغ،اتليتيكو مدريد يقصف نادي فالنسيا برباعية في ذهاب نصف نهائي اوروبا ليغ،اتليتيكو مدريد يقصف نادي فالنسيا برباعية في ذهاب نصف نهائي اوروبا ليغ.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اتليتيكو مدريد يقصف نادي فالنسيا برباعية في ذهاب نصف نهائي اوروبا ليغ




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حقّق أتليتيكو مدريد الإسباني أسبقية مريحة نسبياً بعد تغلّبه على مواطنه وضيفه فالنسيا بنتيجة (4-2) ضمن ذهاب الدور نصف النهائي لمسابقة الدوري الأوروبي.

سجّل أهداف أصحاب الأرض كلٌّ من الكولومبي راداميل فالكاو في مناسبتين (18 و79) والبرازيلي جواو ميراندا (49) أدريان لوبيز (54)، في حين وقع كونسالفيش جوناس (45+3 من الشوط الأوّل) وفيكتور رويس (45+4 من الشوط الثاني).

وبهذه النتيجة تبقى أبواب الصراع مفتوحة على مصراعيها قبل موقعة العودة على ملعب المستايا بفالنسيا على اعتبار أن نتيجة (2-0) تؤهّل الخفافيش للمباراة النهائية مباشرة.

بداية قوية لأتليتيكو

على ملعب "فيسنتي كالديرون" في العاصمة مدريد، تمكن أتلتيكو بطل عام 2010 من تحقيق تقدم مريح نسبياً على درب التأهل إلى المباراة النهائية بفوزه المستحق على ضيفه فالنسيا بطل 2004، وتكرار إنجازه على حساب الأخير عام 2010 عندما تخطاه في الدور ربع النهائي في المواجهة الأولى بينهما قارياً بفضل الهدفين اللذين سجلهما في الـ"ميستايا" (2-2 ذهاباً و 0-0 إياباً)، وواصل حينها مشواره إلى اللقب بفوزه في النهائي على فولهام الإنكليزي، وهو يأمل تكرار هذا السيناريو مجدداً بقيادة مدربه الجديد الأرجنتيني دييغو سيميوني.

وبكّر أصحاب الأرض بالتسجيل وتحديداً في الدقيقة 18 عندما مرّر التركي أردا توران كرة عرضية تابعها برأسه الهداف المميز الكولومبي راداميل فالكاو الذي حطم الموسم الماضي الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة في المسابقة الأوروبية وقاد فريقه السابق بورتو البرتغالي للفوز باللقب على حساب مواطنه براغا بتسجيل هدف المباراة النهائية الوحيد.

فالكاو المرعب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يذكر أن فالكاو تفوق على المهاجم الألماني الشهير يورغن كلينسمان الذي كان يملك الرقم القياسي السابق ومقداره 15 هدفاً سجله في موسم 1995-1996 مع بايرن ميونيخ عندما كان يطلق على المسابقة إسم كأس الاتحاد الأوروبي، وقد رفع الكولومبي رصيده حتى الآن إلى 27 هدفاً في 27 مباراة خاضها في المسابقة.

وأعاد المهاجم البرازيلي كونسالفيش جوناس غوتييريز الأمل إلى فالنسيا عندما أدرك التعادل في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول إثر تمريرة من المدافع الدولي الفرنسي المغربي الأصل عادل رامي، ليعيد بالتالي المباراة إلى نقطة الصفر قبل دخول حجرات الملابس.

هجوم كاسح لأصحاب الأرض

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دخل أصحاب الأرض الشوط الثاني بعزيمة وإصرار واضحين لتفادي هدف التعادل، الذي حقّقه فالنسيا في الوقت الميت من الشوط الأوّل، وبالتالي تسجيل نتيجة تخوِّل لهم تأمين رحلة الإياب المُضنية.

ولم يتأخّر لاعبو أتليتيكو في ترجمة نواياهم، ومع مطلع الدقيقة 49 وإثر مخالفة متقنة نفذها صانع الألعاب البرازيلي دييغو ريباس تمكّن مواطنه المدافع المتقدّم جواو ميراندا من توقيع هدف السبق مستغلّا حالة السبات التي كان عليها محور دفاع فالنسيا.

وبعد تلقّيه الهدف الثاني واصل الخط الخلفي للخفافيش ارتباكه فعاقبه جناح أتليتيكو المميّز أدريان لوبيز بإحراز الهدف الثالث (54) عقب استغلاله لفجوة واضحة في دفاعات فالنسيا نابعة من حالة الضياع التي ظهر عليها ثنائي المحور عادل رامي وفيكتور رويس.

ولم يتغيّر حال الضيوف بعد هذا السيناريو المفاجئ خصوصاً في ظل الهجمات المتواترة للاعبي أتليتيكو الذين سلّطوا حصارا كامل الأوصاف على مرمى الحارس دييغو ألفيش.

وكانت هجمات الفريق المدريدي تنذر في كلِّ مناسبة بإمكانية اهتزاز الشباك ولكن تألق الحارس ألفيش وحدها كانت تؤجّل الهدف الرابع، ففي المحاولة الأولى وقف جداراً منيعاً أمام انفراد توران (67).

وفي الثانية استنجد بكلِّ ما في جُعبته لتلافي مخالفة حرّة مباشرة منفّذة في الزاوية البعيدة وأبدع في إبعادها إلى ركلة زاوية (71).

بالرغم من النفس الهجومي الكاسح الذي فرضه أبناء سيميوني لم يحرك فالنسيا أي ساكن رغم إجراء بعض التغييرات بهدف بث روح جديدة على أداء الفريق، وبادر المدرّب يوناي إيمري بإقحام كلٍّ من بياتي وسيرجيو كاناليس على التوالي مكان خوردي ألبا والجزائري سفيان فاغولي (73) ولكن لم يسجّل أي تحسن في مردود زملاء سولدادو.

ومن ناحية أخرى، لم يهدأ المحليون واستمروا في تسليط ضغط هجومي رهيب إلى أن أتت رصاصة الرحمة من المهاجم الكولومبي راداميل فالكاو الذي أصاب مرمى ابن قارته للمرّة الثانية في المباراة بعد مناورة ناجحة أمام دفاع فالنسيا خلقت له ثغرة سدّد بعدها كرة رائعة في زاوية قاتلة موقعاً رابع أهداف فريقه في المباراة (79).

ومع هذه النتيجة الثقيلة شهد نسق اللقاء انخفاضاً واضحاً قبل أن يتمكّن فالنسيا من الاستيقاظ متأخّراً جداً ويحرز هدفاً ثانياً (45+4) عبر رأسية قويّة من فيكتور رويس تلقاها من ركنية نفّذها الأرجنتيني تينو كوستا، هدف قد يقدّر بميزان الذهب قبل موقعة العودة بعد أسبوع واحد على ملعب الميستايا.

جدير بالذكر أن المربع الذهبي لمسابقة هذا العام هو نسخة مشابهة للعام الماضي مع تبادل جوهري للأدوار حيث كان نصف الموسم الماضي مكوناً من ثلاثي برتغالي هو بنفيكا وبراغا وبورتو حامل اللقب مقابل حضور إسباني أعزل مثله تواجد فياريال‘ في حين قلبت الآية هذا العام ليسجل سفراء الليغا حضورهم بقوة من خلال الثلاثي فالنسيا وأتليتيكو مدريد وأتليتيك بيلباو في حين يحضر سبورتنغ لشبونة كحامل للواء برازيل أوروبا.فلمن ستؤول الكلمة الفصل في صراع الجارين غير المتوازن؟




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حقّق أتليتيكو مدريد الإسباني أسبقية مريحة نسبياً بعد تغلّبه على مواطنه وضيفه فالنسيا بنتيجة (4-2) ضمن ذهاب الدور نصف النهائي لمسابقة الدوري الأوروبي.

سجّل أهداف أصحاب الأرض كلٌّ من الكولومبي راداميل فالكاو في مناسبتين (18 و79) والبرازيلي جواو ميراندا (49) أدريان لوبيز (54)، في حين وقع كونسالفيش جوناس (45+3 من الشوط الأوّل) وفيكتور رويس (45+4 من الشوط الثاني).

وبهذه النتيجة تبقى أبواب الصراع مفتوحة على مصراعيها قبل موقعة العودة على ملعب المستايا بفالنسيا على اعتبار أن نتيجة (2-0) تؤهّل الخفافيش للمباراة النهائية مباشرة.

بداية قوية لأتليتيكو

على ملعب "فيسنتي كالديرون" في العاصمة مدريد، تمكن أتلتيكو بطل عام 2010 من تحقيق تقدم مريح نسبياً على درب التأهل إلى المباراة النهائية بفوزه المستحق على ضيفه فالنسيا بطل 2004، وتكرار إنجازه على حساب الأخير عام 2010 عندما تخطاه في الدور ربع النهائي في المواجهة الأولى بينهما قارياً بفضل الهدفين اللذين سجلهما في الـ"ميستايا" (2-2 ذهاباً و 0-0 إياباً)، وواصل حينها مشواره إلى اللقب بفوزه في النهائي على فولهام الإنكليزي، وهو يأمل تكرار هذا السيناريو مجدداً بقيادة مدربه الجديد الأرجنتيني دييغو سيميوني.

وبكّر أصحاب الأرض بالتسجيل وتحديداً في الدقيقة 18 عندما مرّر التركي أردا توران كرة عرضية تابعها برأسه الهداف المميز الكولومبي راداميل فالكاو الذي حطم الموسم الماضي الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة في المسابقة الأوروبية وقاد فريقه السابق بورتو البرتغالي للفوز باللقب على حساب مواطنه براغا بتسجيل هدف المباراة النهائية الوحيد.

فالكاو المرعب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يذكر أن فالكاو تفوق على المهاجم الألماني الشهير يورغن كلينسمان الذي كان يملك الرقم القياسي السابق ومقداره 15 هدفاً سجله في موسم 1995-1996 مع بايرن ميونيخ عندما كان يطلق على المسابقة إسم كأس الاتحاد الأوروبي، وقد رفع الكولومبي رصيده حتى الآن إلى 27 هدفاً في 27 مباراة خاضها في المسابقة.

وأعاد المهاجم البرازيلي كونسالفيش جوناس غوتييريز الأمل إلى فالنسيا عندما أدرك التعادل في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول إثر تمريرة من المدافع الدولي الفرنسي المغربي الأصل عادل رامي، ليعيد بالتالي المباراة إلى نقطة الصفر قبل دخول حجرات الملابس.

هجوم كاسح لأصحاب الأرض

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دخل أصحاب الأرض الشوط الثاني بعزيمة وإصرار واضحين لتفادي هدف التعادل، الذي حقّقه فالنسيا في الوقت الميت من الشوط الأوّل، وبالتالي تسجيل نتيجة تخوِّل لهم تأمين رحلة الإياب المُضنية.

ولم يتأخّر لاعبو أتليتيكو في ترجمة نواياهم، ومع مطلع الدقيقة 49 وإثر مخالفة متقنة نفذها صانع الألعاب البرازيلي دييغو ريباس تمكّن مواطنه المدافع المتقدّم جواو ميراندا من توقيع هدف السبق مستغلّا حالة السبات التي كان عليها محور دفاع فالنسيا.

وبعد تلقّيه الهدف الثاني واصل الخط الخلفي للخفافيش ارتباكه فعاقبه جناح أتليتيكو المميّز أدريان لوبيز بإحراز الهدف الثالث (54) عقب استغلاله لفجوة واضحة في دفاعات فالنسيا نابعة من حالة الضياع التي ظهر عليها ثنائي المحور عادل رامي وفيكتور رويس.

ولم يتغيّر حال الضيوف بعد هذا السيناريو المفاجئ خصوصاً في ظل الهجمات المتواترة للاعبي أتليتيكو الذين سلّطوا حصارا كامل الأوصاف على مرمى الحارس دييغو ألفيش.

وكانت هجمات الفريق المدريدي تنذر في كلِّ مناسبة بإمكانية اهتزاز الشباك ولكن تألق الحارس ألفيش وحدها كانت تؤجّل الهدف الرابع، ففي المحاولة الأولى وقف جداراً منيعاً أمام انفراد توران (67).

وفي الثانية استنجد بكلِّ ما في جُعبته لتلافي مخالفة حرّة مباشرة منفّذة في الزاوية البعيدة وأبدع في إبعادها إلى ركلة زاوية (71).

بالرغم من النفس الهجومي الكاسح الذي فرضه أبناء سيميوني لم يحرك فالنسيا أي ساكن رغم إجراء بعض التغييرات بهدف بث روح جديدة على أداء الفريق، وبادر المدرّب يوناي إيمري بإقحام كلٍّ من بياتي وسيرجيو كاناليس على التوالي مكان خوردي ألبا والجزائري سفيان فاغولي (73) ولكن لم يسجّل أي تحسن في مردود زملاء سولدادو.

ومن ناحية أخرى، لم يهدأ المحليون واستمروا في تسليط ضغط هجومي رهيب إلى أن أتت رصاصة الرحمة من المهاجم الكولومبي راداميل فالكاو الذي أصاب مرمى ابن قارته للمرّة الثانية في المباراة بعد مناورة ناجحة أمام دفاع فالنسيا خلقت له ثغرة سدّد بعدها كرة رائعة في زاوية قاتلة موقعاً رابع أهداف فريقه في المباراة (79).

ومع هذه النتيجة الثقيلة شهد نسق اللقاء انخفاضاً واضحاً قبل أن يتمكّن فالنسيا من الاستيقاظ متأخّراً جداً ويحرز هدفاً ثانياً (45+4) عبر رأسية قويّة من فيكتور رويس تلقاها من ركنية نفّذها الأرجنتيني تينو كوستا، هدف قد يقدّر بميزان الذهب قبل موقعة العودة بعد أسبوع واحد على ملعب الميستايا.

جدير بالذكر أن المربع الذهبي لمسابقة هذا العام هو نسخة مشابهة للعام الماضي مع تبادل جوهري للأدوار حيث كان نصف الموسم الماضي مكوناً من ثلاثي برتغالي هو بنفيكا وبراغا وبورتو حامل اللقب مقابل حضور إسباني أعزل مثله تواجد فياريال‘ في حين قلبت الآية هذا العام ليسجل سفراء الليغا حضورهم بقوة من خلال الثلاثي فالنسيا وأتليتيكو مدريد وأتليتيك بيلباو في حين يحضر سبورتنغ لشبونة كحامل للواء برازيل أوروبا.فلمن ستؤول الكلمة الفصل في صراع الجارين غير المتوازن؟
 
avatar

أحمد بوبيدي

طاقم المشرفين
رقم العضوية :
38633
البلد/ المدينة :
اولاد حملة
المُسَــاهَمَـاتْ :
7513
نقاط التميز :
9326
التَـــسْجِيلْ :
18/03/2012
كانت مباراة في قمة
هجم مقابل هجم
ولكن سيناريو لم اتوقعه
بصراحة قلت فالنسيا ستفوز
وشكرا على التقرير
 
ايوب1992

ايوب1992

طاقم المشرفين
رقم العضوية :
95
البلد/ المدينة :
الدرمون/باتنة/الجزائر
العَمَــــــــــلْ :
طالب
المُسَــاهَمَـاتْ :
7391
نقاط التميز :
13148
التَـــسْجِيلْ :
25/12/2008
يا اخي اتليتكو مدريد دخل الشوط الثاني وكان لاعبيه
اكلوا المنشطات كثيرا
يا اخي الم ترى ان لاعبييهم لم يتعبوا طوال 45 دقيقة في الشوط الثاني
لماذا لم يفعلوا ذلك اما ريال مدريد
 

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى