اميرالظلام
عضو نشيط
- البلد/ المدينة :
- تبسه
- العَمَــــــــــلْ :
- موظف
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 643
- نقاط التميز :
- 833
- التَـــسْجِيلْ :
- 16/05/2012
تحفه ثمينه مامصيرها في حياتنا ..؟
حتماً الإهتمام أليس كذلك..؟
لدرجة أننا نخاف عليها حتى من أقل خدش
وإن أنكسرت وتبعثرت أشلائها
شعرنا بالحزن لدرجة أننا نغضب أوحتى نبكي
وهي في الأول والأخير مُجرد تُحفه
لا مشاعر لها ولا إحاسيس
ولاتعلم عن حقيقة شعورنا ناحيتها
إلا أننا أحبنناها لأنها فقط من شخص غالي
أو أقتنيناها لأننا أحببناها
مابالكم لو هذا الذي أنكسر
هوقلب إنسان أحببناه وأحبنّا
وأعطانا من مشاعره وإحترامه وتقديره الكثير
ومن دون سابق إنذار فرّطنا به
بسبب طيش أو لحظة غفله أو حتى من دون قصد
ياتُرى ماهو شعور هذا الإنسان حينها حتماً الألم
وإستفهامات بحجم الألم لماذا وليه وليش وكيف و و و
وقد يبكي
نعم يبكي لأنه شعر بطعنه آلمته لايُمكن أن تُدَاوَى
من حقه أن يبتعد في حينها ومن حقه أيضا أن يوجه اللوم لنا
ومن حقه حتى أن يصل لمرحلة الكُره
حقيقةً سؤال في داخلي يدور لماذا لانُحافظ على من نُحب
قد يأتي شخص الآن ويقول نحن نُحافظ عليهم
أقول له معك حق
لكن فكر معي أيها السائل وفكروا معي أنتم
كم مرةٍ جرحناهم
وكم مرةٍ أخطئنا بحقهم
وكم مرةٍ وجهنا لهم سهام الألم
لسنا ملائكه وحتماً أخطئنا بحقهم
سَامحونا أول مره
وثاني مره
وثالث مره
ثُم ماذا
بدأو ينفرون
وبدأو يهربون حاملين آلامهم وجراحهم
ليُحافظوا على ماتبقى من مشاعر وإحترام
وقد يصمتون
لكن لكل إنسان لحظة إنفجار يقول فيها
(قـــــــــــف) لكل شيئ
ففي النفس كرامه لابد أن أُحافظ عليها
مشكلتنا أننا نخسرهم لأتفه الأسباب
أفكر أحيانا لو عاملناهم كما نُعامل تُحفه
نُحبها هل سنجرحهم في يومٍ ما
لا أعتقد
كل خطأهم أنهم منحونا قلوبهم ومنحونا حبهم
وأعطونامن وقتهم
ويكفي أننا شعرنا معهم بالأمان
ونحن بكل سهوله فرّطنا بهم
الفرق بينهم وبين التحف
أَنّ تِلك جماد وهم بشر بقلوب ومشاعر
يحملون بين جوانحهم حبّا يفيض لنا
يُبادلوننا مشاعرنا
بعكس تلك التُحفه أو ذاك الجماد أياً كان
ياتُرى أيها يستحق العنايه أكثر
الجماد أم ذاك القلب النابض بالحب والود لنا
حتماً تتسائلون ما مناسبة هذا الحديث
لا أعلم حقيقةً وقد أعلم لايهم
لكن كم شخصٍ في حياتنا أحَبنّا وجرحناه
وكم شخص أعطانا من وقته الكثيره وطعناه
وكم فرطنا وفرطنا وفرطنا
هذه كلماتي
أوجهها لكل شخص جرحته أو حتى أخطأت بحقه
بقصد أو من دون قصد
كـ عربون إعتذار وفتح صفحه جديده
إن لم يكن الوقت قد فات
مارئيكم لو جعلنا هذه الصفحة لهم
فُرصه لإعادة المياه لمجاريها ولعلها تعود
..
مما راق لي
حتماً الإهتمام أليس كذلك..؟
لدرجة أننا نخاف عليها حتى من أقل خدش
وإن أنكسرت وتبعثرت أشلائها
شعرنا بالحزن لدرجة أننا نغضب أوحتى نبكي
وهي في الأول والأخير مُجرد تُحفه
لا مشاعر لها ولا إحاسيس
ولاتعلم عن حقيقة شعورنا ناحيتها
إلا أننا أحبنناها لأنها فقط من شخص غالي
أو أقتنيناها لأننا أحببناها
مابالكم لو هذا الذي أنكسر
هوقلب إنسان أحببناه وأحبنّا
وأعطانا من مشاعره وإحترامه وتقديره الكثير
ومن دون سابق إنذار فرّطنا به
بسبب طيش أو لحظة غفله أو حتى من دون قصد
ياتُرى ماهو شعور هذا الإنسان حينها حتماً الألم
وإستفهامات بحجم الألم لماذا وليه وليش وكيف و و و
وقد يبكي
نعم يبكي لأنه شعر بطعنه آلمته لايُمكن أن تُدَاوَى
من حقه أن يبتعد في حينها ومن حقه أيضا أن يوجه اللوم لنا
ومن حقه حتى أن يصل لمرحلة الكُره
حقيقةً سؤال في داخلي يدور لماذا لانُحافظ على من نُحب
قد يأتي شخص الآن ويقول نحن نُحافظ عليهم
أقول له معك حق
لكن فكر معي أيها السائل وفكروا معي أنتم
كم مرةٍ جرحناهم
وكم مرةٍ أخطئنا بحقهم
وكم مرةٍ وجهنا لهم سهام الألم
لسنا ملائكه وحتماً أخطئنا بحقهم
سَامحونا أول مره
وثاني مره
وثالث مره
ثُم ماذا
بدأو ينفرون
وبدأو يهربون حاملين آلامهم وجراحهم
ليُحافظوا على ماتبقى من مشاعر وإحترام
وقد يصمتون
لكن لكل إنسان لحظة إنفجار يقول فيها
(قـــــــــــف) لكل شيئ
ففي النفس كرامه لابد أن أُحافظ عليها
مشكلتنا أننا نخسرهم لأتفه الأسباب
أفكر أحيانا لو عاملناهم كما نُعامل تُحفه
نُحبها هل سنجرحهم في يومٍ ما
لا أعتقد
كل خطأهم أنهم منحونا قلوبهم ومنحونا حبهم
وأعطونامن وقتهم
ويكفي أننا شعرنا معهم بالأمان
ونحن بكل سهوله فرّطنا بهم
الفرق بينهم وبين التحف
أَنّ تِلك جماد وهم بشر بقلوب ومشاعر
يحملون بين جوانحهم حبّا يفيض لنا
يُبادلوننا مشاعرنا
بعكس تلك التُحفه أو ذاك الجماد أياً كان
ياتُرى أيها يستحق العنايه أكثر
الجماد أم ذاك القلب النابض بالحب والود لنا
حتماً تتسائلون ما مناسبة هذا الحديث
لا أعلم حقيقةً وقد أعلم لايهم
لكن كم شخصٍ في حياتنا أحَبنّا وجرحناه
وكم شخص أعطانا من وقته الكثيره وطعناه
وكم فرطنا وفرطنا وفرطنا
هذه كلماتي
أوجهها لكل شخص جرحته أو حتى أخطأت بحقه
بقصد أو من دون قصد
كـ عربون إعتذار وفتح صفحه جديده
إن لم يكن الوقت قد فات
مارئيكم لو جعلنا هذه الصفحة لهم
فُرصه لإعادة المياه لمجاريها ولعلها تعود
..
مما راق لي