منتدى وادي العرب الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


سراج الاسلام

سراج الاسلام

عضو نشيط
رقم العضوية :
42658
البلد/ المدينة :
الجزائر
العَمَــــــــــلْ :
استاذ التعليم الثانوي
المُسَــاهَمَـاتْ :
849
نقاط التميز :
2484
التَـــسْجِيلْ :
24/04/2012



الحمد لله حق حمده والصلاة والسلام على من لا نبي من بعده وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا وحبيبنا محمدا عبده ورسوله وصفيه وخليله، عباد الله: إذا كان الله

جل جلاله قد حدد وسائل الدعوة في الحكمة والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، هذه الأمور التي جعلها بعيدة عن معاني الإكراه والإرغام والعدوان، فقد ذكر لنا سبحانه في موطن آخر

صورة من صور التطبيق للدعوة المسالمة، فإذا هذه الصورة تبدو وفيها اللين والرفق والرحمة، وذلك حينما أرسل الله تعالى موسى وهارون إلى فرعون وقال لهما «اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له

قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى، قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو يطغى، قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى، فاتياه فقولا إنا رسولا ربك فأرسل معنا بني إسرائيل ولا تعذبهم قد جئناك بآية من ربك،

والسلام على من اتبع الهدى».

هكذا بدأت المحاورة مع فرعون الطاغي المتجبر بدأت المحاورة بالقول الهادئ اللين «فقولا لـه قولا لينا»، واختتمت بالسلام والأمان على من اتبع الهدى، ومن بعد موسى وهارون سيد الخلق وحبيب

الحق محمد صلى الله عليه وسلم، فهو الذي قال: «بشروا ولا تنفروا، ويسروا ولا تعسروا»، وحينما طلب منه بعض أصحابه أن يلعن المشركين أبى وقال: «إني لم أبعث لعانا وإنما بعثت هاديا ورحمة»،

ولما طلب منه صلوات الله وسلامه عليه أن يدعو على المشركين ليهلكوا أبى وقال بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده ولا يشرك به شيئا، ولقد ترجم القرآن الكريم هذه المثالية

الرائعة في لين الدعوة ورحمة الداعية فقال للرسول صلى الله عليه وسلم «ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك»، وقال سبحانه: «لقد جاءكم رسول من أنفسكم، عزيز عليه ما عنتم حريص

عليكم بالمومنين رؤوف رحيم»، وقال سبحانه: «وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين».

أيها المومنون: أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة، أي الشريعة المعتدلة السهلة الميسورة، وعماد الدين هو الطهارة والصفاء والمحبة والإخاء، والتناصح بالرفق والرحمة، والدعوة إلى الخير

بالحكمة، والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، وسبحان من لو يشاء لهدى الناس جميعا إلى سواء السبيل، واتقوا الله الذي أنتم به مومنون، هذا وأكثروا من الصلاة




الحمد لله حق حمده والصلاة والسلام على من لا نبي من بعده وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا وحبيبنا محمدا عبده ورسوله وصفيه وخليله، عباد الله: إذا كان الله

جل جلاله قد حدد وسائل الدعوة في الحكمة والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، هذه الأمور التي جعلها بعيدة عن معاني الإكراه والإرغام والعدوان، فقد ذكر لنا سبحانه في موطن آخر

صورة من صور التطبيق للدعوة المسالمة، فإذا هذه الصورة تبدو وفيها اللين والرفق والرحمة، وذلك حينما أرسل الله تعالى موسى وهارون إلى فرعون وقال لهما «اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له

قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى، قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو يطغى، قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى، فاتياه فقولا إنا رسولا ربك فأرسل معنا بني إسرائيل ولا تعذبهم قد جئناك بآية من ربك،

والسلام على من اتبع الهدى».

هكذا بدأت المحاورة مع فرعون الطاغي المتجبر بدأت المحاورة بالقول الهادئ اللين «فقولا لـه قولا لينا»، واختتمت بالسلام والأمان على من اتبع الهدى، ومن بعد موسى وهارون سيد الخلق وحبيب

الحق محمد صلى الله عليه وسلم، فهو الذي قال: «بشروا ولا تنفروا، ويسروا ولا تعسروا»، وحينما طلب منه بعض أصحابه أن يلعن المشركين أبى وقال: «إني لم أبعث لعانا وإنما بعثت هاديا ورحمة»،

ولما طلب منه صلوات الله وسلامه عليه أن يدعو على المشركين ليهلكوا أبى وقال بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده ولا يشرك به شيئا، ولقد ترجم القرآن الكريم هذه المثالية

الرائعة في لين الدعوة ورحمة الداعية فقال للرسول صلى الله عليه وسلم «ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك»، وقال سبحانه: «لقد جاءكم رسول من أنفسكم، عزيز عليه ما عنتم حريص

عليكم بالمومنين رؤوف رحيم»، وقال سبحانه: «وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين».

أيها المومنون: أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة، أي الشريعة المعتدلة السهلة الميسورة، وعماد الدين هو الطهارة والصفاء والمحبة والإخاء، والتناصح بالرفق والرحمة، والدعوة إلى الخير

بالحكمة، والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، وسبحان من لو يشاء لهدى الناس جميعا إلى سواء السبيل، واتقوا الله الذي أنتم به مومنون، هذا وأكثروا من الصلاة




الحمد لله حق حمده والصلاة والسلام على من لا نبي من بعده وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا وحبيبنا محمدا عبده ورسوله وصفيه وخليله، عباد الله: إذا كان الله

جل جلاله قد حدد وسائل الدعوة في الحكمة والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، هذه الأمور التي جعلها بعيدة عن معاني الإكراه والإرغام والعدوان، فقد ذكر لنا سبحانه في موطن آخر

صورة من صور التطبيق للدعوة المسالمة، فإذا هذه الصورة تبدو وفيها اللين والرفق والرحمة، وذلك حينما أرسل الله تعالى موسى وهارون إلى فرعون وقال لهما «اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له

قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى، قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو يطغى، قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى، فاتياه فقولا إنا رسولا ربك فأرسل معنا بني إسرائيل ولا تعذبهم قد جئناك بآية من ربك،

والسلام على من اتبع الهدى».

هكذا بدأت المحاورة مع فرعون الطاغي المتجبر بدأت المحاورة بالقول الهادئ اللين «فقولا لـه قولا لينا»، واختتمت بالسلام والأمان على من اتبع الهدى، ومن بعد موسى وهارون سيد الخلق وحبيب

الحق محمد صلى الله عليه وسلم، فهو الذي قال: «بشروا ولا تنفروا، ويسروا ولا تعسروا»، وحينما طلب منه بعض أصحابه أن يلعن المشركين أبى وقال: «إني لم أبعث لعانا وإنما بعثت هاديا ورحمة»،

ولما طلب منه صلوات الله وسلامه عليه أن يدعو على المشركين ليهلكوا أبى وقال بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده ولا يشرك به شيئا، ولقد ترجم القرآن الكريم هذه المثالية

الرائعة في لين الدعوة ورحمة الداعية فقال للرسول صلى الله عليه وسلم «ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك»، وقال سبحانه: «لقد جاءكم رسول من أنفسكم، عزيز عليه ما عنتم حريص

عليكم بالمومنين رؤوف رحيم»، وقال سبحانه: «وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين».

أيها المومنون: أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة، أي الشريعة المعتدلة السهلة الميسورة، وعماد الدين هو الطهارة والصفاء والمحبة والإخاء، والتناصح بالرفق والرحمة، والدعوة إلى الخير

بالحكمة، والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، وسبحان من لو يشاء لهدى الناس جميعا إلى سواء السبيل، واتقوا الله الذي أنتم به مومنون، هذا وأكثروا من الصلاة




الحمد لله حق حمده والصلاة والسلام على من لا نبي من بعده وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا وحبيبنا محمدا عبده ورسوله وصفيه وخليله، عباد الله: إذا كان الله

جل جلاله قد حدد وسائل الدعوة في الحكمة والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، هذه الأمور التي جعلها بعيدة عن معاني الإكراه والإرغام والعدوان، فقد ذكر لنا سبحانه في موطن آخر

صورة من صور التطبيق للدعوة المسالمة، فإذا هذه الصورة تبدو وفيها اللين والرفق والرحمة، وذلك حينما أرسل الله تعالى موسى وهارون إلى فرعون وقال لهما «اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له

قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى، قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو يطغى، قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى، فاتياه فقولا إنا رسولا ربك فأرسل معنا بني إسرائيل ولا تعذبهم قد جئناك بآية من ربك،

والسلام على من اتبع الهدى».

هكذا بدأت المحاورة مع فرعون الطاغي المتجبر بدأت المحاورة بالقول الهادئ اللين «فقولا لـه قولا لينا»، واختتمت بالسلام والأمان على من اتبع الهدى، ومن بعد موسى وهارون سيد الخلق وحبيب

الحق محمد صلى الله عليه وسلم، فهو الذي قال: «بشروا ولا تنفروا، ويسروا ولا تعسروا»، وحينما طلب منه بعض أصحابه أن يلعن المشركين أبى وقال: «إني لم أبعث لعانا وإنما بعثت هاديا ورحمة»،

ولما طلب منه صلوات الله وسلامه عليه أن يدعو على المشركين ليهلكوا أبى وقال بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده ولا يشرك به شيئا، ولقد ترجم القرآن الكريم هذه المثالية

الرائعة في لين الدعوة ورحمة الداعية فقال للرسول صلى الله عليه وسلم «ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك»، وقال سبحانه: «لقد جاءكم رسول من أنفسكم، عزيز عليه ما عنتم حريص

عليكم بالمومنين رؤوف رحيم»، وقال سبحانه: «وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين».

أيها المومنون: أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة، أي الشريعة المعتدلة السهلة الميسورة، وعماد الدين هو الطهارة والصفاء والمحبة والإخاء، والتناصح بالرفق والرحمة، والدعوة إلى الخير

بالحكمة، والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، وسبحان من لو يشاء لهدى الناس جميعا إلى سواء السبيل، واتقوا الله الذي أنتم به مومنون، هذا وأكثروا من الصلاة



الحمد لله حق حمده والصلاة والسلام على من لا نبي من بعده وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا وحبيبنا محمدا عبده ورسوله وصفيه وخليله، عباد الله: إذا كان الله

جل جلاله قد حدد وسائل الدعوة في الحكمة والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، هذه الأمور التي جعلها بعيدة عن معاني الإكراه والإرغام والعدوان، فقد ذكر لنا سبحانه في موطن آخر

صورة من صور التطبيق للدعوة المسالمة، فإذا هذه الصورة تبدو وفيها اللين والرفق والرحمة، وذلك حينما أرسل الله تعالى موسى وهارون إلى فرعون وقال لهما «اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له

قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى، قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو يطغى، قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى، فاتياه فقولا إنا رسولا ربك فأرسل معنا بني إسرائيل ولا تعذبهم قد جئناك بآية من ربك،

والسلام على من اتبع الهدى».

هكذا بدأت المحاورة مع فرعون الطاغي المتجبر بدأت المحاورة بالقول الهادئ اللين «فقولا لـه قولا لينا»، واختتمت بالسلام والأمان على من اتبع الهدى، ومن بعد موسى وهارون سيد الخلق وحبيب

الحق محمد صلى الله عليه وسلم، فهو الذي قال: «بشروا ولا تنفروا، ويسروا ولا تعسروا»، وحينما طلب منه بعض أصحابه أن يلعن المشركين أبى وقال: «إني لم أبعث لعانا وإنما بعثت هاديا ورحمة»،

ولما طلب منه صلوات الله وسلامه عليه أن يدعو على المشركين ليهلكوا أبى وقال بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده ولا يشرك به شيئا، ولقد ترجم القرآن الكريم هذه المثالية

الرائعة في لين الدعوة ورحمة الداعية فقال للرسول صلى الله عليه وسلم «ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك»، وقال سبحانه: «لقد جاءكم رسول من أنفسكم، عزيز عليه ما عنتم حريص

عليكم بالمومنين رؤوف رحيم»، وقال سبحانه: «وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين».

أيها المومنون: أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة، أي الشريعة المعتدلة السهلة الميسورة، وعماد الدين هو الطهارة والصفاء والمحبة والإخاء، والتناصح بالرفق والرحمة، والدعوة إلى الخير

بالحكمة، والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، وسبحان من لو يشاء لهدى الناس جميعا إلى سواء السبيل، واتقوا الله الذي أنتم به مومنون، هذا وأكثروا من الصلاة



الحمد لله حق حمده والصلاة والسلام على من لا نبي من بعده وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا وحبيبنا محمدا عبده ورسوله وصفيه وخليله، عباد الله: إذا كان الله

جل جلاله قد حدد وسائل الدعوة في الحكمة والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، هذه الأمور التي جعلها بعيدة عن معاني الإكراه والإرغام والعدوان، فقد ذكر لنا سبحانه في موطن آخر

صورة من صور التطبيق للدعوة المسالمة، فإذا هذه الصورة تبدو وفيها اللين والرفق والرحمة، وذلك حينما أرسل الله تعالى موسى وهارون إلى فرعون وقال لهما «اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له

قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى، قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو يطغى، قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى، فاتياه فقولا إنا رسولا ربك فأرسل معنا بني إسرائيل ولا تعذبهم قد جئناك بآية من ربك،

والسلام على من اتبع الهدى».

هكذا بدأت المحاورة مع فرعون الطاغي المتجبر بدأت المحاورة بالقول الهادئ اللين «فقولا لـه قولا لينا»، واختتمت بالسلام والأمان على من اتبع الهدى، ومن بعد موسى وهارون سيد الخلق وحبيب

الحق محمد صلى الله عليه وسلم، فهو الذي قال: «بشروا ولا تنفروا، ويسروا ولا تعسروا»، وحينما طلب منه بعض أصحابه أن يلعن المشركين أبى وقال: «إني لم أبعث لعانا وإنما بعثت هاديا ورحمة»،

ولما طلب منه صلوات الله وسلامه عليه أن يدعو على المشركين ليهلكوا أبى وقال بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده ولا يشرك به شيئا، ولقد ترجم القرآن الكريم هذه المثالية

الرائعة في لين الدعوة ورحمة الداعية فقال للرسول صلى الله عليه وسلم «ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك»، وقال سبحانه: «لقد جاءكم رسول من أنفسكم، عزيز عليه ما عنتم حريص

عليكم بالمومنين رؤوف رحيم»، وقال سبحانه: «وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين».

أيها المومنون: أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة، أي الشريعة المعتدلة السهلة الميسورة، وعماد الدين هو الطهارة والصفاء والمحبة والإخاء، والتناصح بالرفق والرحمة، والدعوة إلى الخير

بالحكمة، والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، وسبحان من لو يشاء لهدى الناس جميعا إلى سواء السبيل، واتقوا الله الذي أنتم به مومنون، هذا وأكثروا من الصلاة

قال الله تعالى: }ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ{ [النحل: 125].
1- فالدعوة بالحكمة بحسب حال المدعو وفهمه وقبوله:
ومن الحكمة: العلم و الحلم والرفق واللين والصبر على ذلك.
2- بالموعظة الحسنة: وهي الأمر والنهي المقرون بالترغيب والترهيب والوعد والوعيد.
3- المجادلة بالتي هي أحسن: وهي الطرق التي تكون أدعى لاستجابته عقلاً ونقلاً ولغة وعرفا.

مراتب تغيير المنكر
1- يجب إزالة المنكر باليد إذا قدر.
2- ثم باللسان.
3- ثم بالقلب: وهو أضعف الإيمان قال r: «من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان» رواه مسلم، فمن لم يبغض المعاصي والعصاة بقلبه فليس عنده من الإيمان شيء.

من فضائل الدعوة
قال الله تعالى: }وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ{ [فصلت: 33] وقال r: «من دل على خير فله مثل أجر فاعله» رواه مسلم.
2- «والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه» رواه مسلم.
3- «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا وشبك بين أصابعه» متفق عليه.
4- «من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه» رواه مسلم.
5- «لأن يهدي الله بك رجلا واحد خير لك من حمر النعم» متفق عليه.

من فوائد الدعوة
1- القيام بالواجب.
2- إقامة الحجة.
3- الخروج من العهدة.
4- براءة الذمة.
5- حصول الأجر العظيم والثواب الجسيم.
6- حصول المعذرة إلى الله ولعلهم يتقون.
7- النجاة من العذاب قال تعالى: }فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ{ [الأعراف: 165] وبالله التوفيق وصلى الله على محمد([1]).


 
مجيد

مجيد

طاقم المتميزين
رقم العضوية :
273
البلد/ المدينة :
سعيدة
العَمَــــــــــلْ :
تلميذ في الثانوية
المُسَــاهَمَـاتْ :
2326
نقاط التميز :
3821
التَـــسْجِيلْ :
03/08/2009
الحمد لله على نعمةالإسلام

بارك الله فيك
 

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى