mohamed2600
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 33151
- البلد/ المدينة :
- medea
- العَمَــــــــــلْ :
- تاجر
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 8699
- نقاط التميز :
- 11811
- التَـــسْجِيلْ :
- 27/01/2012
فرض الاتحاد الإيطالي لكرة القدم عقوبة الإيقاف 15 شهرا بحق مدرب يوفنتوس
أنتونيو كونتي في إطار ما يعرف بفضيحة 'كالتشوكوميسي' للمراهنة على
المباريات، كما افادت وكالة 'أنسا' الإيطالية.
وإضافة إلى العقوبة
التي أقرتها اللجنة التأديبية في الاتحاد الإيطالي للعبة، فرض المدعي
الفدرالي للجنة العقوبة نفسها بحق مساعد كونتي أنجلو أليسيو.
ويتهم
كونتي وأليسيو بإخفاء معلومات عن التلاعب بمباراتين لفريق سيينا مع فريقي
نوفاري وألبينوليفيه من الدرجة الثانية في موسم 2010-2011، حين كان كونتي
يتولى تدريب سيينا.
وكان الاتحاد رفض أمس الأربعاء تسوية اقترحها
كونتي تقضي بإيقافه ثلاثة أشهر مع إقراره بالتهمة. وتدرس اللجنة المجتمعة
في روما الحالات الخاصة بثلاثة عشر ناديا و43 شخصا آخرين من بينهم مدافع
يوفنتوس ليوناردو بينوتشي.
وتتعلق ملابسات القضية بإقدام لاعبين على
تلقي رشى من مراهنين كبار سعوا إلى ضمان نتائج المباريات لتحقيق أرباحهم.
وتشعبت الفضيحة إلى تحقيقات عدة وإيقافات بالجملة لعدد من اللاعبين، منهم
أسماء بارزة على غرار ستيفانو ماوري قائد لاتسيو.
وقدمت موجة
الإيقاف صورة كارثية عن كرة القدم الإيطالية، بعد ستة أعوام على فضيحة
'كالتشوبولي' التي أدت إلى حرمان يوفنتوس من لقبين للدوري وإسقاطه إلى
الدرجة الثانية.
أنتونيو كونتي في إطار ما يعرف بفضيحة 'كالتشوكوميسي' للمراهنة على
المباريات، كما افادت وكالة 'أنسا' الإيطالية.
وإضافة إلى العقوبة
التي أقرتها اللجنة التأديبية في الاتحاد الإيطالي للعبة، فرض المدعي
الفدرالي للجنة العقوبة نفسها بحق مساعد كونتي أنجلو أليسيو.
ويتهم
كونتي وأليسيو بإخفاء معلومات عن التلاعب بمباراتين لفريق سيينا مع فريقي
نوفاري وألبينوليفيه من الدرجة الثانية في موسم 2010-2011، حين كان كونتي
يتولى تدريب سيينا.
وكان الاتحاد رفض أمس الأربعاء تسوية اقترحها
كونتي تقضي بإيقافه ثلاثة أشهر مع إقراره بالتهمة. وتدرس اللجنة المجتمعة
في روما الحالات الخاصة بثلاثة عشر ناديا و43 شخصا آخرين من بينهم مدافع
يوفنتوس ليوناردو بينوتشي.
وتتعلق ملابسات القضية بإقدام لاعبين على
تلقي رشى من مراهنين كبار سعوا إلى ضمان نتائج المباريات لتحقيق أرباحهم.
وتشعبت الفضيحة إلى تحقيقات عدة وإيقافات بالجملة لعدد من اللاعبين، منهم
أسماء بارزة على غرار ستيفانو ماوري قائد لاتسيو.
وقدمت موجة
الإيقاف صورة كارثية عن كرة القدم الإيطالية، بعد ستة أعوام على فضيحة
'كالتشوبولي' التي أدت إلى حرمان يوفنتوس من لقبين للدوري وإسقاطه إلى
الدرجة الثانية.