نور الاسلام14
عضو محترف
- رقم العضوية :
- 37719
- البلد/ المدينة :
- tiaret
- العَمَــــــــــلْ :
- موظفة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 3364
- نقاط التميز :
- 4258
- التَـــسْجِيلْ :
- 07/03/2012
احذر من الشرك
.
.
.
أيشرك المسلم وهو لا يعلم !
ألفاظ شركية محرمة منتشرة:
ما شاء الله وشئت
لولا الله وأنت
داخل على الله وعليك
الله لي في السماء وأنت لي في الأرض
مالي إلا الله وأنت
هذا من بركات الله وبركاتك
متوكل على الله وعليك
أعوذ بالله وبك
لولا فلان لكان كذا
وهذا من الله وفلان
متوكل على فلان.
قال تعالى: {فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ} [البقرة: 22].
ما هــــو التوحيـــد؟؟
وهو قسمان
توحيد الألوهية: وهو إفراد العبد أفعاله التعبدية لله وحده فلا يصرف شيئا منها لغير الله.
توحيد الربوبية والأسماء والصفات: وهو إفراد الله سبحانه وتعالى بأفعاله وصفاته وأسمائه فلا يشاركه أحد فيها.
ما هــــو الشــــرك؟
وهو قسمان:
(الأول) الشرك الأكبر: وهو صرف شيء مما يختص به الله لمخلوق كما يصرف لله وهو مخرج من الإسلام، وهو قسمان:
(أ) شرك في الألوهية: وهو صرف العبد شيئاً من أفعاله التعبدية لغير الله، ومن أنواعه: الشرك في الدعاء والمحبة والطاعة والنية والقصد والخوف
والرجاء والتوكل.
(ب) شرك في الربوبية والأسماء والصفات: وهو صرف العبد شيئاً من أفعال الله أو صفاته أو أسمائه لغير الله كالخلق والرزق والإحياء.
(الثاني) الشرك الأصغر: وهو صرف شيء مما يختص به الله لمخلوق ولكن ليس كما يصرف لله. وهو لا يخرج من الإسلام، ولا يحبط العمل كله، بل
يحبط ما وقع فيه الشرك، وهو كبيرة من كبائر الذنوب ووسيلة إلى الشرك الأكبر ولا يخلد فاعله في النار.
ا
.
.
.
أيشرك المسلم وهو لا يعلم !
ألفاظ شركية محرمة منتشرة:
ما شاء الله وشئت
لولا الله وأنت
داخل على الله وعليك
الله لي في السماء وأنت لي في الأرض
مالي إلا الله وأنت
هذا من بركات الله وبركاتك
متوكل على الله وعليك
أعوذ بالله وبك
لولا فلان لكان كذا
وهذا من الله وفلان
متوكل على فلان.
قال تعالى: {فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ} [البقرة: 22].
ما هــــو التوحيـــد؟؟
وهو قسمان
توحيد الألوهية: وهو إفراد العبد أفعاله التعبدية لله وحده فلا يصرف شيئا منها لغير الله.
توحيد الربوبية والأسماء والصفات: وهو إفراد الله سبحانه وتعالى بأفعاله وصفاته وأسمائه فلا يشاركه أحد فيها.
ما هــــو الشــــرك؟
وهو قسمان:
(الأول) الشرك الأكبر: وهو صرف شيء مما يختص به الله لمخلوق كما يصرف لله وهو مخرج من الإسلام، وهو قسمان:
(أ) شرك في الألوهية: وهو صرف العبد شيئاً من أفعاله التعبدية لغير الله، ومن أنواعه: الشرك في الدعاء والمحبة والطاعة والنية والقصد والخوف
والرجاء والتوكل.
(ب) شرك في الربوبية والأسماء والصفات: وهو صرف العبد شيئاً من أفعال الله أو صفاته أو أسمائه لغير الله كالخلق والرزق والإحياء.
(الثاني) الشرك الأصغر: وهو صرف شيء مما يختص به الله لمخلوق ولكن ليس كما يصرف لله. وهو لا يخرج من الإسلام، ولا يحبط العمل كله، بل
يحبط ما وقع فيه الشرك، وهو كبيرة من كبائر الذنوب ووسيلة إلى الشرك الأكبر ولا يخلد فاعله في النار.
ا