fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..تبحث عن أمل فيه كثير من..التناقض.. !،
بين طيش الشباب، وريح ..السحاب،
تنام بين أسرار..سئمت الخوف منها..!،
بين نار الأسى، وروح ..الرجاء،
..تحتضنها..، فتقسو عليها..، تثقل رأسها ..بالهموم،
بين دفىء الحنين، وجدب ..السنين،
تؤرّقها، تتعبها، فتؤلمها..،
تتأجّج نيران بداخلها، حتّى لا..تنام،
..الى أن عليها..تنام..!،
فتتساقط سنواتها ..العشرون..!!
كسقوط أوراق ..الخريف،
كلّ يوم، كلّ شهر،بل كلّ فصل، وكلّ..سنة،
..ويبقى الليل ملاذها، حاملا لأنسها،
ترسم أفكارها بشتّى.. الألوان!، تحذف النقاط من الحروف!،
لتقرأ كلماتها، لعلّها تصنع..الاصرار، عند أزمات التحدّي!؟،
..ترسم كلّ لوحة حسب ..مزاجها!،بحبّ يفيض.. أشواقا،
تمتزج بالحبّ أحيانا، وبالكراهية أخرى..!؟،
تحملها معها في ..غربتها..، بين أهلها، وأفكارها!،
تناشد فيها اخوة لها،لتضيء ملحمتها!،
..براءة انتهكت عن بكرة ..أببها!؟،طفولة تمرّدت، ولا تعلم معنى..التمرّد،أو معنى..الحياة!،
ترفض الحواجز، بداخلها رغبة مكبوتة، ونفس..ضائعة، دهست عليها نفوس ضائعة..مثلها!؟،
..لمن تشكو، ومن حولها يضحكون..؟؟، رغم انشغالها بما هو أهمّ،
فتغرس الكلمات في صدور النّاس ،حبّا تحمله..لهم،
ثمّ يريدونها أن ترحل،كما رحلت -سنبلة الربيع- ..البارحة،
وتمضي بعيدا، عن عناوينها..ودارها؟،
كلّ شيء عندها الآن..مدمس، قضي على مشاشتها..ودمها،
يكاد يسحب لسانها عن أسنانها، بعدما كانت -أغنية- على..شفتيها!،
وما نفعها ثناء النّاس ..عليها، فزلّت قدمها، وعزبت عن كلّ أمر قد..مضى،
من كلّ قلب من قلوب ..أحبّتها، وقرّرت الارعواء عن جهل..الجاهلين،
وعن منازل ..بلدتها،وقريتها المغبرّة بريح-العوسج-يغرسه كثير من النّاس،فلا يلد غير..العقم،
وسوء المنقلب،وبنفس مولعة بحبّ-العاجلة- قامت تزرع.. القبل،فتطحطحت، وطوتها الأيّام..،
فما بقي لها الآن الاّ..الاعتراف!، والاعتراف معناه..الانهزام!!، والانهزام معناه..الانسحاب!!!،
والانسحاب ...يعني نهاية الحياة..، لتدوّنه مرغمة..بآهاتها،لأنّ الأجل لا يرحم، وقريبا يأتيها،
وليس هناك من..ناج الاّ =هو= سبحانه،
..رحماك يا الله، وباسمك الأعظم الذي اذا دعيت به أجبت،
وصلّى الله على محمّد
بين طيش الشباب، وريح ..السحاب،
تنام بين أسرار..سئمت الخوف منها..!،
بين نار الأسى، وروح ..الرجاء،
..تحتضنها..، فتقسو عليها..، تثقل رأسها ..بالهموم،
بين دفىء الحنين، وجدب ..السنين،
تؤرّقها، تتعبها، فتؤلمها..،
تتأجّج نيران بداخلها، حتّى لا..تنام،
..الى أن عليها..تنام..!،
فتتساقط سنواتها ..العشرون..!!
كسقوط أوراق ..الخريف،
كلّ يوم، كلّ شهر،بل كلّ فصل، وكلّ..سنة،
..ويبقى الليل ملاذها، حاملا لأنسها،
ترسم أفكارها بشتّى.. الألوان!، تحذف النقاط من الحروف!،
لتقرأ كلماتها، لعلّها تصنع..الاصرار، عند أزمات التحدّي!؟،
..ترسم كلّ لوحة حسب ..مزاجها!،بحبّ يفيض.. أشواقا،
تمتزج بالحبّ أحيانا، وبالكراهية أخرى..!؟،
تحملها معها في ..غربتها..، بين أهلها، وأفكارها!،
تناشد فيها اخوة لها،لتضيء ملحمتها!،
..براءة انتهكت عن بكرة ..أببها!؟،طفولة تمرّدت، ولا تعلم معنى..التمرّد،أو معنى..الحياة!،
ترفض الحواجز، بداخلها رغبة مكبوتة، ونفس..ضائعة، دهست عليها نفوس ضائعة..مثلها!؟،
..لمن تشكو، ومن حولها يضحكون..؟؟، رغم انشغالها بما هو أهمّ،
فتغرس الكلمات في صدور النّاس ،حبّا تحمله..لهم،
ثمّ يريدونها أن ترحل،كما رحلت -سنبلة الربيع- ..البارحة،
وتمضي بعيدا، عن عناوينها..ودارها؟،
كلّ شيء عندها الآن..مدمس، قضي على مشاشتها..ودمها،
يكاد يسحب لسانها عن أسنانها، بعدما كانت -أغنية- على..شفتيها!،
وما نفعها ثناء النّاس ..عليها، فزلّت قدمها، وعزبت عن كلّ أمر قد..مضى،
من كلّ قلب من قلوب ..أحبّتها، وقرّرت الارعواء عن جهل..الجاهلين،
وعن منازل ..بلدتها،وقريتها المغبرّة بريح-العوسج-يغرسه كثير من النّاس،فلا يلد غير..العقم،
وسوء المنقلب،وبنفس مولعة بحبّ-العاجلة- قامت تزرع.. القبل،فتطحطحت، وطوتها الأيّام..،
فما بقي لها الآن الاّ..الاعتراف!، والاعتراف معناه..الانهزام!!، والانهزام معناه..الانسحاب!!!،
والانسحاب ...يعني نهاية الحياة..، لتدوّنه مرغمة..بآهاتها،لأنّ الأجل لا يرحم، وقريبا يأتيها،
وليس هناك من..ناج الاّ =هو= سبحانه،
..رحماك يا الله، وباسمك الأعظم الذي اذا دعيت به أجبت،
وصلّى الله على محمّد