منتدى وادي العرب الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


جلال الدين النوري

جلال الدين النوري

عضو مساهم
البلد/ المدينة :
تنس
العَمَــــــــــلْ :
عامل حرفي
المُسَــاهَمَـاتْ :
69
نقاط التميز :
233
التَـــسْجِيلْ :
11/09/2013
مقدمة الكتاب
تعتبر سورة الكهف أهم السور المحورية في القرءان للوقاية من فتن المسيح الدجال كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ، فقد روي عن رسول الله صلي الله عليه وسلم روايات مختلفة يؤكد بعضها الوقاية من فتنة المسيح الدجال بقراءة سورة الكهف ، وفي روايات أخري قراءة فواتح سورة الكهف أو العشر آيات الأولي منها ، وفي ثالثة قراءة العشر الأواخر منها . عن أبي سعيد الخدري قال: من قرأ سورة الكهف كما أنزلت ثم خرج إلى الدجال لم يسلط عليه أو لم يكن له عليه سبيل( المستدرك : 4/557 حديث رقم : 8562 قال الذهبي قي التلخيص: صحيح ). عن أبي الدرداء أن : النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال ( صحيح مسلم : 1/555 حديث رقم :809 ـ 257 ــ سنن أبي داود : 2/ 520 حديث رقم : 4323 قال الشيخ الألباني : صحيح ـــ مسند أحمد : 5/196 حديث رقم : 21760 قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم ). وعن أبي الدرداء أيضاً عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال : من قرأ عشر آيات من آخر الكهف عصم من فتنة الدجال ( مسند أحمد 6/ 446حديث رقم : 27556 قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير معدان بن أبي طلحة اليعمري فمن رجال مسلم واللفظ له). وعن النواس بن سمعان قال : ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذات غداة ......فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف .....( صحيح مسلم : 4/2250 حديث رقم : 2937- 110 ــ سنن أبي داود : 2/520 حديث رقم : 4321 وقال الشيخ الألباني : صحيح ) . فأي هذه الروايات الأصح ؟ وما هي العلاقة بين هذه السورة وبين الوقاية من فتنة المسيح الدجال؟. إن أول ما نلحظه في سورة الكهف من بدايتها هو التركيز علي أن هذه السورة نزلت لإنذار الذين قالوا أتخذ الله ولداً وتبشير المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراً حسناً ، والذين قالوا أتخذ الله ولداً هم كل من أشرك بالله وآمن بعقيدة التثليث ، ومن ثم فهذه السورة إنذار للمثلثين وكل ما جاء بها من قصص له علاقة بعقيدة التثليث في أحدي المراحل الزمنية في التاريخ البشري ، أو أو له علاقة ببشري المؤمنين من خلال عرض طرق النجاة التي نجا الله بها من لم يؤمنوا بهذه العقيدة في العصور الموغلة في القدم والتي تم التعتيم عليها عند أهل الكتاب أو في التاريخ المسجل للأمم والحضارات القديمة قال تعالي : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا . قَيِّماً لِّيُنذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً . مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً . وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً . مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً . ( الكهف 1 – 5 ) وسنتأكد من خلال هذا البحث أن أصح الروايات ما حددت سورة الكهف كاملة وليس آيات محددة منها ، والعلاقة بين هذه السورة والوقاية من فتنة المسيح الدجال تظهر من التدبر العميق في الحكم والمواعظ والأسرار المخفية الموجودة بداخل هذه السورة والقصص المذكورة بها . فسورة الكهف هي سورة الأسرار والغوامض والغيبيات المدفونة في غياهب التاريخ والتي لا يعلمها إلا القليل ، وهي قصة البشرية من تاريخ تمرد إبليس ثم قابيل إلي الوقت المعلوم أو يوم الدين أو يوم هر مجدون الذي سيقضي فيه الخالق سبحانه وتعالي علي إبليس والدجال ويأجوج ومأجوج وكل من أشرك بالله وآمن بعقائد التثليث والعقائد الوثنية التي وضع أسسها إبليس والمسيح الدجال( قابيل ) وحرفوا بها كل الأديان والعقائد السماوية . فمن الملاحظ أن سورة الكهف موجهة علي وجه الخصوص إلي الذين قالوا أتخذ الله ولداً وهم المثلثين أتباع المسيح الدجال وإبليس كما سنشرح من خلال فصول هذا الكتاب استكمالاً لما قلناه بكتابنا : عصر المسيح الدجال وكتاب : اقترب خروج المسيح الدجال . ففي عام 1997 صدر عن دار البشير بالقاهرة الطبعة الأولي من كتابي اقترب خروج المسيح الدجال- الصهاينة وعبدت الشيطان يمهدون لخروج الدجال بإطباقة الطائرة من مثلث برمودا . وشرحت في هذا الكتاب سيرة المسيح الدجال في الإسلام والتوراة والإنجيل، وعلامات خروجه ، وأكدت انه ولد من ألاف السنين وانه لن يكون اعور بمعنى العور ولكن ذو عينين صناعيتين ، والأطباق الطائرة التي تخرج من عرش إبليس بمثلث برمودة هي السلاح الجوي للمسيح الدجال وأعوانه من الشياطين ، وأوضحت بهذا الكتاب أن الفتن والمعجزات التي سيأتي بها كإمطار السماء وإنبات الأرض وشفاء المرضي وإبراء الأكمه وإبصار الأعمى وجبال الخبز التي سياتى بها وكذلك جنته وناره ...... الخ ، ستكون كلها فتن ومعجزات علمية معتمدة على أسس وأجهزة تكنولوجية تفوق الوصف والخيال ، وكشفنا بهذا الكتاب دور الصهاينة وعبدت الشيطان والأمم المتحدة في التمهيد لخروج الدجال الآن ، وشرحنا معاني الشعار المرسوم على الدولار الأمريكي والممثل فيه الهرم الذي يعلو قمته هريم صغير بداخله عين تمثل عين حورس وهي شعار النورانيين والصهاينة الذين يمهدون لخروج المسيح الدجال . ومن خلال فصول هذا الكتاب سنشرح رموز هذا الشعار التي يضاهي بها إبليس والمسيح الدجال عرش الخالق عند بداية خلقه لهذا الكون . وفي عام 1999 نشرت بالتعاون مع مركز الحضارة العربية للنشر والتوزيع الطبعة الأولي من كتاب عصر المسيح الدجال، وذلك لإفشال مخطط الهريم الذهبي الذي كان الصهاينة عن طريق فاروق حسني وزير الثقافة المصرية يخططون لوضعه فوق الهرم الأكبر في احتفالية القرن الـ 21 عام 2000 ، ثم نشرت الطبعة الثانية من هذا الكتاب عام 2000 والطبعة الثالثة عام 2001 نشر مركز الحضارة ثم الطبعة الرابعة عام 2008 نشر العالمية للكتب والنشر . وكنت قد اختتمت مقدمة الطبعة الأولي من كتاب عصر المسيح الدجال بقولي : كنت اعتقد أنى قد وفيت موضوع الدجال حقه في كتاب اقترب خروج المسيح الدجال وعزمت على ألا اكتب شئ آخر في هذا الموضوع لأتفرغ لأبحاثي الأخرى ، لكنني فوجئت بتقارير ومعلومات تتجمع بين يدي من بعض المنشقين على جماعة النورانيين الماسونية وجماعة الكابالا اليهودية تشير إلى وجود علاقة بين المسيح الدجال وست إله الشر الفرعوني قاتل اوزيريس أخيه ، فنشرت هذه المعلومات في هذا الكتاب ، وتمكنا بفضل الله من إفشال المخطط الذي كانوا يرمون من خلاله إلى وضع الهريم الذهبي فوق الهرم الأكبر والسماح لمجموعة من الشياطين بالدخول إلى الأرض من خلال مجموعة من الطقوس الشيطانية التي كانت ستجرى في منطقه الأهرامات ومناطق أخرى في العالم تعد من أهم مراكز تجمع الطاقة في الكرة الأرضية . وقد نجحنا بفضل الله والمعلومات المنشورة في هذا الكتاب الذي نشر قبل الاحتفالية بشهر من إفشال هذا المخطط فتم إلغاء وضع الهريم الذهبي بعد مجموعة المقالات التي نشرتها قبل صدور الكتاب اعتبارا من مايو 1999 بجريدة عقيدتي والشعب حول هذا الموضوع ثم تناولتها العديد من الجرائد المصرية لفضح هذا المخطط . وفي هذا الكتاب شرحت العلاقة بين ست والمسيح الدجال وإبليس وعقائد التثليث الفرعونية التي تم بثها بمعرفة الدجال وأعوانه بعد ذلك في كل الأديان وعلى رأسها المسيحية ، وقدمت بالكتاب الأدلة التي تثبت أن الإله ست الفرعوني هو نفسه قابيل بن ادم وهو نفسه المسيح الدجال فكان هو أول العصاة والمتمردين علي الله من البشر كما كان إبليس أول العصاة والمتمردين من الجن ، وطلب قابيل من الله أن ينظره كما فعل إبليس فأصبح من المنظرين وتحالف مع إبليس علي البشرية كلها ، كما تناولت بالكتاب العلاقة بين رقم 666 الذي يمثل رقم المسيح الدجال في الإنجيل وبين شعارات الماسونية وعبدت الشيطان من أتباع المسيح الدجال . وأكدت في هذا الكتاب من خلال النصوص الفرعونية والتاريخية والأحاديث النبوية أن الدجال ظهر بأسماء وشخصيات متعددة في التاريخ ، وعبده هو وإبليس الكثير من الأمم فهو الإله ست ( قابيل ) الذي عبده الفراعنة وهو قاتل أوزيريس ( هابيل ) بن جب ( أدم ) وهو أول من وضع أسس عقيدة التثليث عند الفراعنة ونقلها بعد ذلك إلي سائر أمم وشعوب الأرض ، وهو وأتباعه النورانيين أو الماسون أو الصهاينة أو عبدت الشيطان ....... الخ الذين حرفوا جميع العقائد والكتب السماوية . وسيخرج الدجال عما قريب زاعماً بالكذب أنه حورس بن أوزيريس وإيزيس اتحدت روحه في روح اوزيريس ورح رع الإله الأكبر ( الله ) وجاء من العالم الآخر ليسترد عرش أبيه أوزيريس ( هابيل ) الذي نزعه منه عمه الشرير ست ( فهو لن يدعي أنه ست الشرير بل لابد له أن يتقمص شخصية أخري تعاطف معها كل أهل الأرض وهي حورس وأوزيريس - هابيل ) ، وقد شرحت بهذا الكتاب أن هذا الاسم ( حورس +أوزيريس+إيزيس ) له مجموع أرقام لحروفه تساوي 666 وهو مجموع حروف اسم المسيح الدجال بالإصحاح 13 العدد 18 بسفر الرؤيا الإنجيلي ، ولا يمنع ذلك أن يأتي باسم آخر يحمل مجموع حروف يساوي 666 . فهو عند خروجه سيدعي باطلاً أنه المسيح الحقيقي الذي جاء من السماء ليحكم الأرض بقوة وقدرة الله ( في الحقيقة سيحكم بقوة وقدرة الشيطان والصهاينة الماسون ) وسيصنع للناس تمثال شبه حي يكلم الناس من السماء ويدعي أنه تمثال أو صورة الإله الحقيقي ( وستكون صورة للشيطان ) ويأمر سكان الأرض بالسجود لهذه الصورة التي ستكون صورة مجسمة في السماء بالليزر وفقاً لما هو مخطط له بمشروع الشعاع الأزرق لوكالة ناسا الأمريكية لأبحاث الفضاء ومشروع haarp للتحكم بالطقس والمناخ والأمطار والزلازل الصناعية الذي يمهدون منه لخروج الدجال وتمكينه من صنع المعجزات والآيات المبهرة التي سيصنعها للناس (وستكون كلها آيات ومعجزات علمية يستخدم فيها أحدث الوسائل التكنولوجية ) ليقنعهم أنه إله وابن الله . كما شرحت بهذا الكتاب علاقة البار كود الموضوع علي كل المنتجات الآن والذي يحمل رقم الـ 666 كرموز فاصلة بين الجنيه والقروش أو الدولار والسنتات كما هو موضح بالشكل التالي : وختمت هذا الكتاب بالقول إذا نجحنا في إفشال هذا المخطط ( مخطط وضع الهريم الذهبي فوق الهرم الأكبر) فلن يهدأ لأصحاب حكومة العالم الخفية بال فسيحاولون إعادة الكرة مرة أخري في سنة أخري وعند الموعد المقدر من الله سينجحون في وضع الهريم الذهبي ولا أستبعد أن يقوموا برسم صورة للمسيح الدجال في السماء وأن يصيح إبليس بصوت يسمعه من في المشرق والمغرب ومن بعد ذلك تتوالي الفتن فالأمر جلل خطير. وهذا رابط تحميل كتاب : أقترب خروج المسيح الدجال ، وكتاب : عصر المسيح الدجال بمدونتي علي موقع مكتوب بشبكة الانترنت :

ومن خلال هذا الكتاب سنثبت أن المسيح الدجال هو الإله سوتخ أو سوتك ( ست- خا أو ست- كا ) وهو بلعام بن باعوراء أو بلعار الذي تتفق سيرته المحرفة بالتوراة لإخفاء شخصيته الحقيقية مع قصة السامري الذي صنع العجل لقوم موسي من الذهب ثم جعله جسداً حياً له خوار فأضلهم وجعلهم يسجدون له من دون الله ، وهو عُزير( أزر أو إسر) الذي قالت اليهود أنه ابن الله والذي أطلقوا عليه بعد ذلك اسم إسرائيل أي مصارع الله ونسبوا بالزور هذا الاسم كذباً بسفر التكوين بالتوراة للنبي يعقوب وسماهم الله باسمه فأطلق عليهم بني إسرائيل أي أبناء قابيل أو الدجال وسوف نشرح هذا الموضوع بالتفصيل عند شرح أسرار سورة الكهف وعلاقتها بالمسيح الدجال ، وهو الذي بث عقيدة التثليث في المسيحية من خلال تلميذه النجيب شاءول زعيم الفريسيين الذي غير اسمه لبولس وبث عقيدة التثليث في الأناجيل المسيحية ( هذا إذا لم يكن الدجال هو بولس نفسه ولكن ليس لدي دليل قاطع علي ذلك حتى الآن وهذا الأمر مازال محل بحث ) . ويخطط أصحاب المؤامرة العالمية علي الإنس والجن تحت قيادة أمريكا والأمم المتحدة والدجال وإبليس كما ذكر بسفر الرؤيا الإنجيلي لزرع شريحة إلكترونية تحت الجلد ستزرع بأيدي أو جباه كل البشر وتحوي كل المعلومات والحسابات المالية والصحية الخاصة بكل فرد - فيما يشبه حملة تطعيم عالمية - وهذه الشريحة تجمع بين كونها جواز سفر وبطاقة هوية و بطاقة ائتمان و بطاقة صحية ، حيث ستخزن فيها جميع المعلومات الخاصة بالفرد عن طريق نظام كمبيوتر عالمي، وبالتالي يمكن للفرد أن يجري كافة العمليات التجارية (البيع والشراء والإيجار والخدمات وغيرها) أو السفر أو العمل دون أن يحمل أي أوراق أثبات شخصية أو نقود أو غيرها، وبالتالي يمكن إلغاؤها جميعا و تصبح من مخلفات الماضي ، فلا يستطيع أحد أن يشتري أو يبيع شيء أو يتعامل مع الجهات الحكومية والعالمية إلا من خلال هذه الشريحة في ظل النظام العالمي الجديد الذي شرعوا في أولي خطواته في التسعينات من القرن الماضي ويسارعون الآن الخطي لتطبيق باقي خطواته بصورة كاملة خلال السنوات القادمة . وسيتم مراقبة كل من يضع هذه الشريحة والتحكم فيه عن بعد بالأقمار الصناعية ، وستحمل الشريحة أيضاً الرقم الرمزي 666 ، فحذار أن يزرع أحد من المؤمنين هذه الشريحة في يده أو جبهته ، والكروت الذكية التي يحاولون تعميمها في جميع المعاملات المالية لأهل الأرض الآن كالفيزا كارت والـ atm وغيرها من البطاقات الشخصية والتموينية والبطاقات الصحية الإلكترونية ليست سوي مقدمات لشريحة البايوتشيب التي يريدون تعميمها في المستقبل وستزرع تحت الجلد ويتم مراقبة جميع الناس والتحكم فيهم من خلالها بالأقمار الصناعية علي ما شرحته بكتاب عصر المسيح الدجال . والآن وبعد أن تجمع لدي مجموعة من التقارير والأبحاث المنشورة على الانترنت عن مشروع ناسا للشعاع الأزرق للسيطرة علي عقول وقدرات البشر والتحكم فيهم عن بعد من خلال الشريحة الإلكترونية التي ستزرع في جباه وأيدي كل البشر ، ومشروع هارب للتحكم بأحوال الطقس والمناخ والفضاء وكل مقدرات البشر ، أعود واكرر ما قلته في مقدمة كتاب " عصر المسيح الدجال " من أننا لم نوف الموضوع حقه بعد ، فموضوع المسيح الدجال بحق هو أعظم فتنة ستشهدها الكرة الأرضية منذ خلق الله ادم وحتى قيام الساعة كما قال رسول الله صلى الله علية وسلم . فتعالوا لنتعرف على مشروع ناسا للشعاع الأزرق ومشروع هارب للتمهيد لخروج المسيح الدجال وإقامة نظام عالمي موحد تحت قيادته وقيادة إبليس وبرعاية الأمم المتحدة وأسرار سورة الكهف ودورها في التحصين من فتن المسيح الدجال .
 

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى