تغير في لحظة

من شب على شيء شاب عليه
والطبع يغلب التطبع
عني أنا واعوذ بالله من كلمة انا ثقتي بمن حولي غير محدودة وفي كل مرة تخيب نظرتي إلا أني أرجع واعيد الكرّة وحاولت مرارا أن اغير طبعي فلم أستطع لا ادري أهذا راجع إلى طيبة القلب الزائدة ام انني أخطات الاختيار
أرجو قبول  رأيي بون زعل
شكرا على  موضوعك

..يبدو أنّ الدراسة شغلتك كثيرا ، أيّتها اللؤلؤة..،
...كم أريد أن أتغيّر.. !وأغيّر كلّ شيء من حولي..!!، الاّ ما لا ..يتغيّر!!؟،
أعلم قول الحقّ تبارك وتعالى * انّ الله لا يغيّر ما بقوم حتّى يغيّروا ما بأنفسهم*
متأكّد من قولهم../ ما بين رمشة عين وانتباهتها // يغيّر الله من حال الى حال،
لكن // الله يشهد أنّ فعلي واضح // رغم التجنّي انّ صدقي شارح
       الخير يبقى ما زرعت بذوره// والشر يرحل وهو غث  طافح،
جزيت والى أحسن الأعمال هديت،
وفّقك الله ، وأنالك مبتغاك ..ورضاه.

فرحت بمرورك اخي خيرة
اخي fdjhنورت الموضوع
مشكورين

شكرا على الموضوع المتميز ساحاول تطبيقها

أكيــــــــــــــــــــد جذبنـــــــــي العنـــــــــــوان
وسأجيبك أن الانسان مهما كان تفكيره فهناك مرحلة في حياته يغير فيها وهذا راجع الى مشاعره وعقيدته فالحياة الزوجية عبارة عن امتحان من الله لنا لطاعته وتربية لجيل صالح نظرا لواقعنا المعاش والصعب ،ولا ننسا بكل هذا الوالدين قرة أعيننا وكل الواجبات اللازمة تجاههما.............وفي الاخير ماسأقوله عن نفسي هوأني كلما مر الزمان أحس أن لي مسؤوليات كثيرة تجاه ربي ثم والدي وزوجي وأبنائي...............

بارك الله فيكم على المرور