منتدى وادي العرب الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


avatar

هشام هشام

طاقم الكتاب الحصريين
رقم العضوية :
15821
البلد/ المدينة :
زريبة الوادي
المُسَــاهَمَـاتْ :
189
نقاط التميز :
584
التَـــسْجِيلْ :
25/04/2011
                    إعــــلان

ينظم نادي الفكر و الأدب لدار الشباب الشهيد لوصيف السعيد زريبة الوادي أمسية شعرية يستضيف فيها شاعر العرب
الاستاذ محمد جربوعة
بمعية كوكبة من الشعراء المحليين و هم السادة  :
- الشاعر : الأستاذ بن دحمان عبد الله
- الشاعر : الأستاذ بن ناجي مداني
- الشاعر : بن دحمان محسن
- الشاعر: علاق عماد الدين
وذلك يوم السبت الموافق لـ 10/05/2014 على الساعة الخامسة مساءا بدار الشباب الشهيد لوصيف السعيد زريبة الوادي

و الدعوة عامة فلا تفوتوا هذه الفرصة الرائعة مع شاعر العرب
 
بلسم

بلسم

طاقم الكتاب الحصريين
رقم العضوية :
33305
البلد/ المدينة :
زريبة الوادي - بسكرة
العَمَــــــــــلْ :
معلمة
المُسَــاهَمَـاتْ :
2907
نقاط التميز :
4131
التَـــسْجِيلْ :
28/01/2012
ماشااء الله  تمنيت نحضر
ونلقي قصيدة بالعاميه كي ترضى اللغه العاميه عنا
لكن للأسف لن أستطيع الحضور
نتمناالكم التوفيق
 
نور الحكمة

نور الحكمة

طاقم الإشراف العام
رقم العضوية :
1879
البلد/ المدينة :
التفكير الراقي
العَمَــــــــــلْ :
المساعدة لجميع الناس
المُسَــاهَمَـاتْ :
9346
نقاط التميز :
11190
التَـــسْجِيلْ :
26/09/2010
شكرا على الدعوة يا سيدي
رغم انكم إستثنيتم العنصر النسوي كالعادة
و ذلك راجع للتوقيت الذي لا يناسب هذه الفئة
لذا مشكورين على الدعوة و نكتفي بتغطية الحدث على صفحات المنتدى
بالتوفيق أستاذنا
 
عماد الدين علاق

عماد الدين علاق

طاقم الكتاب الحصريين
رقم العضوية :
39830
البلد/ المدينة :
زريبة الوادي
المُسَــاهَمَـاتْ :
2299
نقاط التميز :
3257
التَـــسْجِيلْ :
29/03/2012
شعر: محمد جربوعة

قالت رأيتكَ تلقي نحوها النظرا
لا مرتين، ولا خمسا، ولا عشَرا
رأتْ عيوني ، (وسوف الدود يأكلها)
ما لا تصوّرتُ في بالي، ولا خطرَا
وغضّكَ الطرفَ أمرٌ أنت تعرفهُ
فكيف عن هذه لم تغضُضِ البصرا ؟
كانتْ تذبّل عينها ، رأيتهما
تقوم ، تجلس، تمشي، تلقُط الصوَرا
وأنتَ تخطف نظراتٍ، تعاكسها
أنا أراكَ ولكنْ أنتَ لستَ ترى
أنا أراها بلا حسنٍ، مراهقةً
وكل مَن قال عنها ( حلوةٌ ) (فشَرا) (1)
فكيف تنظرُ مفتونا إلى حجرٍ
وتتركُ الحلوةَ الفتانة القمرا ؟
فهل سأقضي حياتي مثل حارسةٍ ؟
وهل سأبذلُ في تدجينكَ العُمُرا ؟
وأنتَ في نظري منْ قصّ أجنحتي
ومنْ تغيّر في حبي، ومن غدرا
هذا جزائي لأني كنتُ طيبةً
وكنتُ أنكرُ في أقداميَ الإبرا
وكنتُ أكتمُ في قلبي مواجعهُ
لأجل ( منشغلٍ) لا اهتمّ ، لا شَكَرا
فكيف أسكت والنيران تأكلني
تظنني كتلة للثلج أم حجرا ؟
والأمسياتُ (تريد الصدقَ؟) ..أكرهها
تستوجب الصحوَ والتدقيقَ والحذرا
تقول ( هنّ ) وهذي الـ (هنّ) كارثةٌ
وأنت ماذا؟ صغيرٌ جاء معتذرا ؟
إن كانَ دقّكَ للأوتارِ يزعجني
فكيفَ - قل لي- ألوم اللحن والوترا؟
تقولُ : ((يشعرنَ بي منْ هزةً بيدي
وينجذبنَ لعفريتي إذا خطرا
لهنّ إحساسُ ماءِ النهر إن نثرتْ
عليه غيمةُ صيفٍ في المسا مطرا))
عيني عليهنّ ..والإحساس ( يُقبرني)(2)
ولا عدمنا حنان القلب في الشّعَرا
إن أنت لم تعطِ يا لمّاحُ – لو خطأً-
أضواءك الخُضرَ (للحسّاس) ، ما شَعرا
ألستَ أنت الذي أشعلتهنّ هوى ؟
ألستَ مَن نصبَ الأفخاخ وانتظرا ؟
وأنتَ أول مَن أعطي إشارتهُ
لولاك ، ما اجترأ الحفّارُ أو حفرا
وأنت أوّل مَن قد خاضَ لجّتها
مَن شمّر الثوبَ عن ساقٍ، ومن عبرا
ألا ترى الشيبَ في المرآة..يا عجبي؟
مَنْ شبّ في الحبّ لم يتركه إن كبُرا
 

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى