fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
السّلام عليكم ورحمة الله ،
..صفحة الفايسبوك الوحيدة في العالم ، التي اذا فتحتها ولو يوميّا ، بل وكل ساعة أو دقيقة ، تجدها مرّحبة بك ، تسأل عن حالك وبما تفكّر ، وماذا تريد أن تقول!؟ واذا غبت أوطال غيابك تذكرك ، وتذكّرك اذا حفظت شيئا ،،،
.. مثل هذه الأعمال الرّاقية ، حقّا هي من تملك بين يديها ..ليس الأفراد والجماعات فحسب ، بل العالم بأسره ،،،
لا يهمّ من تكون ، والى من تنتمي ، المهمّ حسابات دقيقة تسير عليها وتسيّر بها من شاءت ، وكيفما شاءت،،
..ترى من يسأل عنك حين تغيب ، أو تطيل الغياب ؟
كلّ منّا نحن المسلمون اذا التقى أحد ، سواء مباشرة أو من وراء حجاب ، وجب عليه القاء تحيّة الاسلام ، تحيّة أهل الجنّة ، والرّد بطبيعة الحال فرض ،
..الأمر بسيط جدّا ، ولكن لنتصوّر أنّ كلّ من يدخل من المسلمين الى هذه الصّفحة ، يلقي التّحيّة؟ ترى ماذا سيحصل لبقيّة العالم الذي يتتبّعنا ، ومنها على وجه الخصوص " صفحة الفايسبوك"؟!،
..على كلّ : ما الذي يبكينا ؟!
أبكي عليك، أم أبكي على نفسي؟
أم أبكي على ما ضاع من أمسي؟
أم أبكي على دنيا أشبعتني ضربا دون لمسي؟؟!،
..فالفايسبوك أصبح في يومنا هذا هو: الزّوج ، والزّوجة ، هو الوالد والوالدة ، هو الأخ والأخت ، وهو .. تستطيع أن تقول : راعي رعاة الرّعيّة لهذا الكون الفسيح الذي بين يديك!!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد.
..صفحة الفايسبوك الوحيدة في العالم ، التي اذا فتحتها ولو يوميّا ، بل وكل ساعة أو دقيقة ، تجدها مرّحبة بك ، تسأل عن حالك وبما تفكّر ، وماذا تريد أن تقول!؟ واذا غبت أوطال غيابك تذكرك ، وتذكّرك اذا حفظت شيئا ،،،
.. مثل هذه الأعمال الرّاقية ، حقّا هي من تملك بين يديها ..ليس الأفراد والجماعات فحسب ، بل العالم بأسره ،،،
لا يهمّ من تكون ، والى من تنتمي ، المهمّ حسابات دقيقة تسير عليها وتسيّر بها من شاءت ، وكيفما شاءت،،
..ترى من يسأل عنك حين تغيب ، أو تطيل الغياب ؟
كلّ منّا نحن المسلمون اذا التقى أحد ، سواء مباشرة أو من وراء حجاب ، وجب عليه القاء تحيّة الاسلام ، تحيّة أهل الجنّة ، والرّد بطبيعة الحال فرض ،
..الأمر بسيط جدّا ، ولكن لنتصوّر أنّ كلّ من يدخل من المسلمين الى هذه الصّفحة ، يلقي التّحيّة؟ ترى ماذا سيحصل لبقيّة العالم الذي يتتبّعنا ، ومنها على وجه الخصوص " صفحة الفايسبوك"؟!،
..على كلّ : ما الذي يبكينا ؟!
أبكي عليك، أم أبكي على نفسي؟
أم أبكي على ما ضاع من أمسي؟
أم أبكي على دنيا أشبعتني ضربا دون لمسي؟؟!،
..فالفايسبوك أصبح في يومنا هذا هو: الزّوج ، والزّوجة ، هو الوالد والوالدة ، هو الأخ والأخت ، وهو .. تستطيع أن تقول : راعي رعاة الرّعيّة لهذا الكون الفسيح الذي بين يديك!!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد.