fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
السّلام عليكم ورحمة الله
كنت أقرأ في كثير من المواضيع عن سؤال من خارج الصّندوق على صفحات الفايسبوك!، لكن السّؤال الذي سأطرحه هذه الليلة من داخل الصّندوق!؟:
.. هل يمكن للأولاد أن يصل بهم الحدّ الى المرض! ، وربّما الى الجنون!؟، لمّا يعرفون أنّ أباهم أحبّ امرأة أخرى طالبا الزواج منها على سنّة الله ورسوله ، بغضّ النّظر عن مدى قدرته المادية والمعنويّة على تحقيق ذلك ، وعن مدى صلة الترابط بينه وبين زوجته الأولى؟!.
.. أنا شخصيّا سأبدأ بالاجابة على هذا السّؤال ، ولكلّ له رأيه الخاص طبعا :
- من الصّعب جدّا الامتثال لهذا المشروع الجديد"ان صحّ التعبير" مهما كانت الظّروف التي تحيط به ، سواء كانت المادّية منها أو المعنويّة ، لشيئين اثنين: الأوّل: رفض زوجته لهذه الفكرة أو هذا المشروع رفضا قاطعا ودون أسباب!، والثّاني : لا يسمح له القانون بذلك الاّ باحدى الأساليب والطّرق القانونيّة الآتية:-1- موافقة زوجته المبدئيّة لهذا المشروع الجديد، -2- مرض الزّوجة ،-3- حالة طلاق الزوجين، وفيه يكمن بداخله النّشوز طبعا، -4- وفاة الزوجة ، وكلّ ذلك يتمّ باثبات موثّق وقانوني.أمّا عن الأولاد ، فما رأيت يوما أوسمعت عن أحد جرى له ممّا ذكرت آنفا شيئا.
..الكلمة اذن للجميع، مع التّحرّي فقط في الاجابة ، وأن لا تكون عشوائيّة، المهمّ باب موضوع للحوار الجادّ ، ولما لا في كلّ مرّة أو في كلّ أسبوع نطرح بابا آخر للنّقاش والحوار ، من الموضوعات الهامّة التي تمسّ مجتمعنا الاسلامي، فقط فانّه ليس من واجبي الرّدّ على أيّن كان ، أمّا بخصوصكم فأنتم أحرار، لأنّني رأيت بعض الخلق لن يقتنعوا أنّك تتألّم ، حتّى يروك تموت أمام أعينهم ، لأنّهم وببساطة لا يحسّون بك ، فقط..ينتظرونك هناك!؟ ، ليضعوا فوق قبرك رسالة!، كانت في حياتك أشبه ما تكون بالمستحيلة!!؟، غير أنّها الآن ..وتحت ثراك : "نم طيّب الخاطر "، "فقد اشتقنا لك "، ههههه، لا لشيء الاّ لأنّهم يريدون ما لا يملكونه!، ويملكون ما لا يريدونه!!، وعلى ما أتذكّر ..فقط سقطت قلوب كثيرة في الطّريق ، وداست عليها الخيبات!، ولم يبق الاّ الوجع الذي لا يزول ، والألم الذي لا ينتهي..!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد. وصلّى الله على نبيّنا محمّد .
كنت أقرأ في كثير من المواضيع عن سؤال من خارج الصّندوق على صفحات الفايسبوك!، لكن السّؤال الذي سأطرحه هذه الليلة من داخل الصّندوق!؟:
.. هل يمكن للأولاد أن يصل بهم الحدّ الى المرض! ، وربّما الى الجنون!؟، لمّا يعرفون أنّ أباهم أحبّ امرأة أخرى طالبا الزواج منها على سنّة الله ورسوله ، بغضّ النّظر عن مدى قدرته المادية والمعنويّة على تحقيق ذلك ، وعن مدى صلة الترابط بينه وبين زوجته الأولى؟!.
.. أنا شخصيّا سأبدأ بالاجابة على هذا السّؤال ، ولكلّ له رأيه الخاص طبعا :
- من الصّعب جدّا الامتثال لهذا المشروع الجديد"ان صحّ التعبير" مهما كانت الظّروف التي تحيط به ، سواء كانت المادّية منها أو المعنويّة ، لشيئين اثنين: الأوّل: رفض زوجته لهذه الفكرة أو هذا المشروع رفضا قاطعا ودون أسباب!، والثّاني : لا يسمح له القانون بذلك الاّ باحدى الأساليب والطّرق القانونيّة الآتية:-1- موافقة زوجته المبدئيّة لهذا المشروع الجديد، -2- مرض الزّوجة ،-3- حالة طلاق الزوجين، وفيه يكمن بداخله النّشوز طبعا، -4- وفاة الزوجة ، وكلّ ذلك يتمّ باثبات موثّق وقانوني.أمّا عن الأولاد ، فما رأيت يوما أوسمعت عن أحد جرى له ممّا ذكرت آنفا شيئا.
..الكلمة اذن للجميع، مع التّحرّي فقط في الاجابة ، وأن لا تكون عشوائيّة، المهمّ باب موضوع للحوار الجادّ ، ولما لا في كلّ مرّة أو في كلّ أسبوع نطرح بابا آخر للنّقاش والحوار ، من الموضوعات الهامّة التي تمسّ مجتمعنا الاسلامي، فقط فانّه ليس من واجبي الرّدّ على أيّن كان ، أمّا بخصوصكم فأنتم أحرار، لأنّني رأيت بعض الخلق لن يقتنعوا أنّك تتألّم ، حتّى يروك تموت أمام أعينهم ، لأنّهم وببساطة لا يحسّون بك ، فقط..ينتظرونك هناك!؟ ، ليضعوا فوق قبرك رسالة!، كانت في حياتك أشبه ما تكون بالمستحيلة!!؟، غير أنّها الآن ..وتحت ثراك : "نم طيّب الخاطر "، "فقد اشتقنا لك "، ههههه، لا لشيء الاّ لأنّهم يريدون ما لا يملكونه!، ويملكون ما لا يريدونه!!، وعلى ما أتذكّر ..فقط سقطت قلوب كثيرة في الطّريق ، وداست عليها الخيبات!، ولم يبق الاّ الوجع الذي لا يزول ، والألم الذي لا ينتهي..!؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد. وصلّى الله على نبيّنا محمّد .