أبو حسان
عضو مساهم
- رقم العضوية :
- 19956
- البلد/ المدينة :
- أرض الله الواسعة
- العَمَــــــــــلْ :
- تاجر والرزق على الله
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 95
- نقاط التميز :
- 277
- التَـــسْجِيلْ :
- 04/07/2011
بسم الله الرحمان الرحيم
طالعت كل ما كتب في موضوع (شخصيات من زريبة الوادي) وكل التعاليق والردود والتعليقات على
الردود والرد عليها، وكتبت ردا ثم رأيت أنه طويلا نوعا ما فجعلته موضوعا مستقلا. قلت
بعد اطلاعي على الموضوع سالف الذكر، خرجت بخلاصة :
كنت من خارج المنطقة لم أكن لأعرف منها أحدا من خلال ما كتب في هذا الركن. فالسيد
يوسف بولعراس لم يذكر له أنه قدم شيئا مذكورا إلا ما قدمه في إطار عمله والذي لا يرتقي به أن يكون من الشخصيات الوطنية ولا حتى المحلية (أؤكد أن هذا من خلال ماكتب) أما في الواقع فأنا أعرفه شخصيا وتربطني به (صلة). أذكر له فقط أنه خطاط بارع وفنان ماهر ومثقف واع، من أعماله أنه وضع فهرسة لحوالي مخطوط من مخطوطات
مسجد سيدي لمبارك بخنقة سيدي ناجي، وبلدة ليانة.
أما الحاج رابح خالدي رحمه الله، والذي أعتز بصداقته، الرجل الطيب والتاجر النزيه، صاحب الأخلاق الحميدة
والنفس الكريمة العزيزة، أشهد، ويشهد كل من عرفه، أنه نعم الناس. ولكن هذا لا يرقى به إلى مصاف الشخصيات المحلية أو الوطنية التي
تترك بصمتها في مجتمعاتها.
أما الحاجة علجية بن دحمان (الغولة) التي عرفتها شخصيا (أيضا) ولقيتها في الحج، فأخلاقها الحميدها وبذلها من مالها ومساعداتها للآخرين كل هذا لا يرقى بها مصاف الشخصيات.
ويبقى في الأخير السيد زكريا قاسمي فلا أذكر إن كنت لقيته ... وهو يقوم بعمل أرجو أن يوصله إلى مصاف الشخصيات الوطنية. على غرار المدونين الكبار في الوطن العربي والعالم. الذين نحتوا أسماءهم في عالم التدوين بحروف من ذهب.
طالعت كل ما كتب في موضوع (شخصيات من زريبة الوادي) وكل التعاليق والردود والتعليقات على
الردود والرد عليها، وكتبت ردا ثم رأيت أنه طويلا نوعا ما فجعلته موضوعا مستقلا. قلت
بعد اطلاعي على الموضوع سالف الذكر، خرجت بخلاصة :
كنت من خارج المنطقة لم أكن لأعرف منها أحدا من خلال ما كتب في هذا الركن. فالسيد
يوسف بولعراس لم يذكر له أنه قدم شيئا مذكورا إلا ما قدمه في إطار عمله والذي لا يرتقي به أن يكون من الشخصيات الوطنية ولا حتى المحلية (أؤكد أن هذا من خلال ماكتب) أما في الواقع فأنا أعرفه شخصيا وتربطني به (صلة). أذكر له فقط أنه خطاط بارع وفنان ماهر ومثقف واع، من أعماله أنه وضع فهرسة لحوالي مخطوط من مخطوطات
مسجد سيدي لمبارك بخنقة سيدي ناجي، وبلدة ليانة.
أما الحاج رابح خالدي رحمه الله، والذي أعتز بصداقته، الرجل الطيب والتاجر النزيه، صاحب الأخلاق الحميدة
والنفس الكريمة العزيزة، أشهد، ويشهد كل من عرفه، أنه نعم الناس. ولكن هذا لا يرقى به إلى مصاف الشخصيات المحلية أو الوطنية التي
تترك بصمتها في مجتمعاتها.
أما الحاجة علجية بن دحمان (الغولة) التي عرفتها شخصيا (أيضا) ولقيتها في الحج، فأخلاقها الحميدها وبذلها من مالها ومساعداتها للآخرين كل هذا لا يرقى بها مصاف الشخصيات.
ويبقى في الأخير السيد زكريا قاسمي فلا أذكر إن كنت لقيته ... وهو يقوم بعمل أرجو أن يوصله إلى مصاف الشخصيات الوطنية. على غرار المدونين الكبار في الوطن العربي والعالم. الذين نحتوا أسماءهم في عالم التدوين بحروف من ذهب.
عدل سابقا من قبل محمد وسيم في الخميس 15 سبتمبر - 13:04 عدل 1 مرات (السبب : تنسيق الموضوع)