موضوع هام لنقاش

انه موضوع لطلما شعل تفكير الكثير وهو هل من الممكن ياخي العزيز ان تتزوج بامراة كانت تسبقك بها علاقة عاطفية من قبل مثلا على التلفون او النات وانت يا اختي هل تتزوجين شاب كنتي معه بعلاقه سابقه عن طريق مكالمات او مقابله وتطورت
الامور الى حب.....

هل اذا اتى شخص لخطبتك غيره توافقين او تنتظرين حبيبك ليأتي لخطبتك....

ارجوا من الجميع ابداء رأيه وبكل صراااحه من غير مجامله............. سامحوني اذا تدخلت في خصوصياتكم :zs: :zs:

تعددت العلاقات و أسباب التعارف فأصبحنا نسمع فلان تزوج بفلانة عن طريق الهاتف و الأخرى بالفايس بوك و أخرى على طريق علاقة كانت بينهما ............و لكن با أختي إنها قليلة جدا و حتى بعد الزواج تحدث مشاكل كبيرة بينهما لأن الثقة تكون منعدمة فمجرد أن تراه في الفايس بوك تقول إنه يخونني مع واحدة أخرى و لو رأت رقم غريب تقول هذا رقم فتاة و تبدأ المشاكل و هو لأي مشكلة يبدأ في إهانتها لأنها كانت على علاقة معه و هذا دليل أنها إنسانة سيئة ........ و صدقيني الفشل هو نهاية هذه العلاقة
*************
بالنسبة لي الحب يأتي بعد الزواج مع الشخص الذي كتب أن يكون شريك حياتي
من لا يعتبر وجودي مكسبا لـه ***** فلن اعتبر غيابه خسارة لــــي
ومن لا يقبل بي كحلا في عينـه ***** فلن أقبـــل بـــــــه نعـــلا لقدمي

موضوع مفيد و واقعي يستحق النقاش..
اشكرك اختي..


يا اختي..
احاول انا شخصيا ان اكون فتاة عفيفة و الحمد لله على كل حال اني لم اجرب اي علاقة و لن اجرب..
وبما ان الله قد كتب لي حياة يوم ولدت فلما اسعى لخلقها او بالحرى جلب .المكتوب.كما يقال..
اما فيما يخص هدا الحب بين الشباب و في هدي العلاقات فلا يوجد حب على الاطلاق..
دلك ان المودة في الحياة الزوجيه..

مجرد راي..
تحياتي..

اكيد نهايتة هذي العلاقة فشل واولها شكوك الزوج على ان زوجته تتكلم مع شخص اخر او تقابل شخص اخر متل مافعلت معه فالذلك احرصي ياختي على كرمتك

السلام عليكم
لا انصح ابدا اي رجل و امراة ان تبني حياتها الزوجية على عواطف و نزواة قبل الزواج و الخطبة
فقد كانت لي تجربة من هذا القبيل
وانا الان نادم شر ندم
و ارجوا من الله تعالى ان يغفر لي ما قد سبق

صحيح اختي موضوع هام .حسب ما راني نشوف في المجتمع انه الرجل مايقبلش بالبنت اللي كانت على علاقة معاه ولا مع غيره اما البنت فلا يوجد فرق المهم تتزوج وخلاص

السلام عليكم
من وجهة نظري ارى ان هذه العلاقات الي تتم عبر الهاتف او الفايس بوك هي علاقات غير مقبولة شكلا ومضمونا .وان اي شئ يبدأ بمعصية الله فماذا ستكون نهايته
وكما قالت الاخت نور الحكمه سوف تكون الثقة معدومة تماما بين الزوجين فكيف تستطيع ان تعيش مع شخص لا تثق فيه.

اختي الفاضلة موضوعك جد هام ، ورايي لا يختلف عن الاراء السابقة لبقية الاعضاء، لان قضية العلاقات العاطفية والحب قبل الزواج امر وهمي اصلا وانا هنا اتحدى كل فتاة لها علاقة عاطفية قبل الزواج على اساس انها ستستبدل بالخطبة والزواج ان تطلب من الطرف الاخر القدوم لخطبتها بشكل جدي فسوف ترى الرد كيف سيكون فكما يقال بالدارجة "الرسمي اللي يجي للدار" اما غير ذلك فهو مجرد مضيعة للوقت من طرف اشخاص لديهم فراغ فيحاولون ملاه بعلاقة حجتها (الحب...)، فانا شخصيا اعجبني هذا الموضوع لانه جاء في وقته ففي الاسبوع الفارط خيرت بين الحب والخطبة الرسمية وبعد تفكير ليس بالطويل وجدت ان الاساس هو الخطبة الرسمية حتى ترضى عني عائلتي وارضى انا عن نفسي كما يرضى الله سبحانه عني، والحمد لله تمت خطبتي هذا الاسبوع وانا لحد الان جد راضية على قراري ولم اندم ولا لحظة على سنوات الحب الوهمي التي كنت اعيشها وانا الان مرتاحة نفسيا والحمد لله،
يبقى هذا مجرد تجربة وراي يخصني لكنه امر واقعي ارجو ان تستفيدوا منه
***...ودي وكل الورد...***

السلام عليكم

انا اغلب اعلاقات عن طريق الهاتف او عن طريق النت ليست ناجحة

لأنو في النت او الهاتف نقدر نبين لك بلي انا مكانش كيفي في الدنيا وفي الحقيقة عكس دلك وهدا مانراه في يومنا هدا

وحتى ولو تزوجت وكان الحب بينهما يبقى الشاك يتضارب في عقولهما

واخطر شيء في العلاقة الزوجية الشك

في راي انا الزواج الدي مسلكه عبر النت ماهو الى مظهر من مظاهر التي نعيشها حيث ان المظهرسلب لنا عقولنا

واصبحا يهددنا حتى في اخلاقنا وبادئنا

انا لااناقض العلاقات ولكن يبقى هناك احترام متبادل

وما اجمل ان تكون الفتاة دات احترام

يقدرها كل الناس

اما بالنسبة انني ارفض الخطبة لأجل صديق لربما هو صالح ام طالح لن افعلها ابدا

خصوصا عند علمي ان الشخص الدي تقدم لي هو شخص صالح

شكرا على موضوعا وعدرا لأنني لربما اطلت الكلام

ahmed nine كتب:

السلام عليكم
من وجهة نظري ارى ان هذه العلاقات الي تتم عبر الهاتف او الفايس بوك هي علاقات غير مقبولة شكلا ومضمونا .وان اي شئ يبدأ بمعصية الله فماذا ستكون نهايته
وكما قالت الاخت نور الحكمه سوف تكون الثقة معدومة تماما بين الزوجين فكيف تستطيع ان تعيش مع شخص لا تثق فيه.

أنقل هذه الفتاوى لكل شاب وفتاة زيَّن لهم الشيطان أن تحدثهم معاً
ليس حراماً ولاخلوة محرمة..حرصاً عليكم من الوقوع في هذه المحرمات
التي لا تُرضي الله تبارك وتعالى..فلابد ممن يفعل ذلك أن يتوب ويرجع
إلى الله ويكون على يقين أن الله سيقبل توبته إذا أتى بشروطهاعلى أكمل
وجه..
وأقول يا من فعلتم وتفعلون هذه المحرمات..تذكروا دائماً أن الله
يراكم مطلع عليكم.. لما جعلتم الله عزوجل أهون الناظرين إليكم..لماذا؟؟!!
إن الله لايغفل ولاينام..وهوحليم يحلم على العاصي حتى يرجع عن معصيته..

فوالله الذي لا إله غيره..لا أحد يستحق على وجه الأرض أن نبارز الله جل جلاله
بالعصيان لأجله..فلابد أن نعظم الله في قلوبنا ونخشى الله ولا نخشى أحداً غيره..
وهوالغني عنا..أسأل الله أن يجعلني سبباً في هداية من يفعل هذه المحرمات..
ويرزقني وإياكم الإخلاص والقبول والعمل بما نقول..آمين..

السؤال :
ما حكم تحدث الشابة مع شاب عبر الماسنجر، وذلك من دون أن يراها أو يسمع
صوتهاوتكون بشكل الكتابة طبعا
هل في ذلك حرام..والقصد من العلاقة تكون علاقة أخوة وصداقة وتعاون مشترك،
علما بأن الكثير من الفتيات الآن لديهم صداقات كثيرة مع الشباب عبر
الماسنجروأشكركم؟
الجواب:
فضيلة الشيخ/عبدالرحمن السحيم..حفظه الله..
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جاءت الشريعة بقواعد وكليّات تصلح لكل زمان ومكان ، كما قرر ذلك شيخ
الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – .

ومن قواعد الشريعة :
قاعدة : سـدّ الذرائع .
وقاعدة : درء المفاسد مُقدّم على جلب المصالح .
وما أفضى إلى مُحرّم فهو مُحرّم .وفي ضوء هذه القواعد نعلم حُـكم المُحادثة بين الجنسين عبر برنامج
المحادثة ( الماسنجر ) ولو كان ذلك عن طريق الكتابة، ومثله غرف
الدردشة ، وهو ما يُسمّى بـ " الشات "

فيجب أن يُغلق الباب ، وأن ذلك من باب سدّ الذرائع
والوسائل التي تؤدي إلى ارتكاب ما حرّم الله .

ثم إذا تصوّر متصوّر ، أو زيّن له الشيطان هذا العمل بحكم الصداقة أو التعارف
بقصد الزواج ، فهذه مصلحة موهومة مُتخَـيّـلة ، ودرء ودفع المفاسد يُقدّم
على جلب المصالح ، ولذا حُرّمت الخمر مع ما فيها من منافع ، إلا أن ما فيها
من الإثم أكبر من منافعها ، وكذلك الأمر بالنسبة للميسر .

قال سبحانه وتعالى : ( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ
لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا ) الآية .
وكم أدّت تلك المحادثات إلى الوقوع في الحرام ، وأفضت إليه . وما أفضى إلى
حرام فهو حرام .
والذين تصطادون في الماء العكر أكثر من الصالحين . ويكفي أن يُلقي الإنسان
نظرةعلى غرفة دردشة ليرى بنفسه ، أن تلك الغرف لا يوجد فيها – غالباً –
حديث جـاد أو نافع مُـثمر .

وقد يقول البعض من الشباب أو من الفتيات : إنني أثق بنفسي ! فيُقال له أو
لها : إنه لا يجوز للمسلم أن يمتحن إيمانه في مواطن الفتن
؛ لأنها مظنّـة الزيغ .

ولذا قال عليه الصلاة والسلام : " من سمع منكم بخروج الدجال فلينأ عنه ما
استطاع ، فإن الرجل يأتيه وهو يحسب أنه مؤمن ، فما يزال به حتى يتبعه
مما يرى من الشبهات ". رواه أبو داود وغيره .
ومعنى ( فلينأ ) أي ليبتعد عن مواطن الفتنة .

ثم إن حسن القصد لا يُبرر العمل أو يجعل ارتكابه سائغا، ولذا فإن من المتعيّن
إغلاق هذا الباب لئلا تقع الفتاة أو الشاب في المحذور .

والله تعالى أعلى وأعلم .

السؤال:
قرأت نصيحة الشيخ الدويش التي أرسلتموها إلي بخصوص الشات، لكن لم أجد
فيها الاجابة على سؤالي "حلال أم حرام الشات؟" فقد قام بإعطاء نصيحة وليس
فيها من جواب هل حلال ام حرام؟

فأنا بعدما أؤدي فروض الله سبحانه وتعالى أجلس على الإنترنت، وبعدما أتصفح
المواقع الدينية معظمها أدخل على الدردشة، ومن الطبيعي أن أجد الفتيات
والشباب حتى أتحدث معهم، وأكثر من مرة وجدت شباب محترمين جداً،
وكلامنا لا يخرج والله عن نطاق الأخلاق والدين، فهو تعارف ونقاش في
قضايا المجتمع، وأحياناً أيضاً قضايا دينية.
فهل هذا حرام أم حلال؟ مع العلم بأني إذا وجدت أي شيء بعد ذلك يستدعيني
للشبهة فأقوم بالانسحاب فوراً.
فهل محادثتي إليهم حلال أم حرام؟ فأرجو التكرم والإجابة علي، وأفضل
أن تبدأ الإجابة بـ "حلال" أو بـ "حرام".

الجواب
لفضيلة الشيخ حامد العلي:
"الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد: ـ
[size=25]أيتها الأخت الكريمة، لايصح من المسلمة أن تتخذ من شباب ليسوا من
محارمها وسيلة للمؤانسة بالحديث والحوار حتى لو كان ذلك على شبكة الانترنت
، ولهذا قال تعالى "وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم
أطهر لقلوبكم وقلوبهن" ـ ويفيد قوله تعالى "وإذا سألتموهن متاعاً" ـ
[/size]
أن الأصل أن الحديث بين المرأة والرجل الذي ليس من محارمها على قدر
الحاجة عند سؤال المتاع مثلاً، كما قال تعالى عن ابنتَيْ الرجل الصالح
"فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر
ما سقيت لنا" وفي موضع أخر قال "قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير
من استأجرت القوي الأمين" ـ ونحو ذلك مما تدعو إليه الحاجة.

[size=25]أما الاسترسال بالحديث بين الجنسين، كما يحدّث الرجل الرجل،
أو المرأة المرأة فما هذا إلا من سبيل الشيطان؛ يبدأ الشيطان
بخطوة المحادثة، ثم ينتقل إلى خطوة أخرى: التعارف الأخص
ثم العلاقة، ثم التعلق القلبي، ثم إلى أن يحصل ما لا تحمد عقباه.
[/size]
ونحن لا نستطيع أن نقول مجرد الحديث الوارد في السؤال في الأمور المباحة
محرم في حد ذاته، ولكنه طريق إلى الحرام، ولهذا فلا يجوز وضع المحادثة
بين الجنسين في "الشات" بالصورة التي هي منتشرة على الشبكة.
والله أعلم"