هيا يا لبنات كل وحدة تجاوب وبصراحة

الســلام عليـكم و رحـمـــــة الله تعـــــــالى و بركـــــــــــاته

,بدون اطالة قوليلنا و بكل صراحة كيف هو حجابك؟ مجرد فضول حبيت نعرف و فقط

طبعا راني حطيت صورة مع الموضوع هكا باش ما توصفو ما تقلقو روحكم,, غير خيري منها برك
انا حجابي مثل اللي باللون الاخضر في الصورة لكن الخمار اقصر شوي,, و انتوما؟؟
اليكن الخط






بكل صراحة

ا

Premierement
tabrii la véritii khaytiii ana dayra lhijaab et manakdabch nalbas twiil mais khatiniii jalaba et touu normal liquete twilaaa et hamdoulaah mhafdaa 3la mon hijaab et Merciiiii 3la hada el Sujet

شكرالمرورك
في انتضار بقية الاخوات

اعجبني طرحك سيمو..
واش نقولك اختي حجابي بالازرار ولا ليكات طويله..
اما الخمار فمن النوع البنفسجي الذي على الصوره لعرضتيها..
والحمد لله على كل حال..

شكرا لمرورك اختي

حجابي كاللون الاخضر لكن قصير قليلا ومع السروال

pour le moment mazal madirtch l7ijeb mé ki ndirou nchallah 7andirou kima nti

merci 3la sujet

رائع يافارسة القرآن جزاك الله خيراً كثيراً
لكن مجرد فضول : هل تلبسين جلبابا أي حجابا شرعيا كالذي أمرَ به الشرع ؟

أين أنت يا فارسة

السلام عليكم بما ان الاخت فارسة لم تجبك انا سأجيبك

هي لا ترتدي الجلباب فقط الحجاب الشرعي لكني

اظن انها تفكر في الجلباب والله اعلم

يمكنك انتظار اجابتها اخي

ما شاء اله عليك يا براك
أظن أنك درست العلوم القانونينة والإدارية ، بما أنك تدافعين عن فارسة

ههههههه
براء ليس براك

ثم اني لا ادافع عنها بل اجبتك لانها اختي

واظن انها لم ترى سؤالك لحد الان وعندما رايتك تريد معرفة الاجابة

اجبتك اخي هذا كل ما في الامر

بس ليش الصراخ والزعل ؟
أنا والله أردت الكلام فقط ، واعلمي أنني أحبك في الله وليس مجاملة يا أختي

اسفة مع اني لم اغضب

شكرا لك على كل حال

لقد أدخلتي الفرحة في قلبي شكرا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بما انك ابتدأت بتحية الاسلام
أنا أرتدي حجاب مثل الذي باللون الاخضر ومعه سروال
وألبس أيضا روب مونتو مع الروال أما الالوان فأنا انتقي الالوان الغير جذابة والمهم في حجابي انه لايصف ولايشف

والله أختي أعجبني الموضوع كثيراااااااااااا

حجابي هو الذي بين البنفسجي والأخضر أي البني الذي في أعلى الصورة على اليسار

بصراحة انا ارتدي مثل تلك الكات الحمراء اما الخمار فمثل ذو اللون الاخضر الواقع في يمين اسفل الصورة

شكرا جزيلا على هذا الطرح جزاكي الله خير اختي

amira heddar كتب:

pour le moment mazal madirtch l7ijeb mé ki ndirou nchallah 7andirou kima nti

merci 3la sujet

انشاء الله تقتنعي بيه وترتديه في اقرب وقت

شكرا لمرورك
اختي براء
حبيبتي بلسم
الغالية:طالبة رضى ربها
والامورة:براءة
نورتم صفحتي

سيمو فارسة القران كتب:

شكرا لمرورك
اختي براء
حبيبتي بلسم
الغالية:طالبة رضى ربها
والامورة:براءة
نورتم صفحتي

هههههه انا امورة ههههه هداك الله اختي الغالية

أبو الفداء كتب:

بس ليش الصراخ والزعل ؟
أنا والله أردت الكلام فقط ، واعلمي أنني أحبك في الله وليس مجاملة يا أختي

ما حكم قول المرأة للرجل الأجنبي " إني أحبك في الله ".



الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

أرى
أنه لا يجوز للمرأة مخاطبة الرجل الأجنبي بذلك ولا مكاتبته به مهما كان
علماً و نفعاً وديناً. وذلك أن المؤمنة منهية عن الخضوع في القول عند
مخاطبة الرجال الأجانب فقد قال الله تعالى لأكمل نساء المؤمنين وأبعدهن عن
الريب: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ
اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي
قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب: 32). قال ابن
العربي في تفسيره أحكام القرآن (3/568): "فأمرهن الله تعالى أن يكون قولهن
جزلاً, وكلامهن فصلاً, ولا يكون على وجه يحدث في القلب علاقة بما يظهر عليه
من اللين المطمع للسامع , وأخذ عليهن أن يكون قولهن معروفاً". فنهى الله
تعالى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهن أمهات المؤمنين عن اللين في
القول، وهذا يشمل اللين في جنس القول واللين في صفة أدائه. وسائر المؤمنات
يدخلن في هذا التوجيه من باب أولى فإن الطمع في غيرهن أقرب. فالمرأة ينبغي
لها إذا خاطبت الأجانب أن لا تلين كلامها وتكسره فان ذلك أبعد من الريبة
والطمع فيها.

أما ما رواه أحمد وأبوداود من ثابت قال: حدثنا أنس بن مالك t
أن رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به رجل. فقال: يا رسول
الله إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أعلمته؟ قال: لا.
قال: أعلمه. قال: فلحقه، فقال: إني أحبك في الله. فقال: أحبك الذي أحببتني
له. فرواه أحمد من طريق الحسين بن واقد به ورواه أبوداود من طريق المبارك
بن فضالة به. ورواه الطبراني في المعجم الأوسط من طريق إسحاق بن إبراهيم
قال أنا عبد الرزاق قال: أنا معمر عن الأشعث بن عبد الله عن أنس بن مالك
وفيه قال: " ثم رجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله، فأخبره بما قال.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أنت مع من أحببت ولك ما احتسبت". وقد صحح
الحديث ابن حبان والحاكم ووافقه الذهبي كما في المستدرك 4/189. فإنه لا يدل
على مشروعية أن تخبر المرأة الرجل الأجنبي بذلك، وكذلك العكس. فإن هذا
الخبر وارد في محبة الموافق في الجنس الذي تؤمن فيه الفتنة وليس فيه ريبة.
وقد أشار إلى هذا المعنى المناوي في فيض القدير (1/247) فقال: "إذا أحبت
المرأة أخرى لله ندب إعلامها". وأنه إنما يقول ذلك للمرأة فيما إذا كانت
زوجة ونحوها. كما أنه لا يعلم أن إحدى الصحابيات قالته للنبي r
الذي جعل الله محبته فرضاً على أهل الإيمان ذكوراً وإناثاً ولم ينقل أنه
قاله لإحداهن. والله المسؤول أن يحفظ علينا ديننا وأن يلهمنا رشدنا آمين.

أخوك

خالد بن عبد الله المصلح

13/9/1424هـ.

رائع والله يا أثري ، أحبك في الله ، بس أنا لم أقصد ذلك ، قد نسيت وأنساني الشيطان أن أذكره

بارك الله فيك اخي المحترم ابا الحارث و كثر الله من امتالك..

ابو الحارث الاثري كتب:

أبو الفداء كتب:

بس ليش الصراخ والزعل ؟
أنا والله أردت الكلام فقط ، واعلمي أنني أحبك في الله وليس مجاملة يا أختي

ما حكم قول المرأة للرجل الأجنبي " إني أحبك في الله ".



الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

أرى
أنه لا يجوز للمرأة مخاطبة الرجل الأجنبي بذلك ولا مكاتبته به مهما كان
علماً و نفعاً وديناً. وذلك أن المؤمنة منهية عن الخضوع في القول عند
مخاطبة الرجال الأجانب فقد قال الله تعالى لأكمل نساء المؤمنين وأبعدهن عن
الريب: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ
اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي
قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب: 32). قال ابن
العربي في تفسيره أحكام القرآن (3/568): "فأمرهن الله تعالى أن يكون قولهن
جزلاً, وكلامهن فصلاً, ولا يكون على وجه يحدث في القلب علاقة بما يظهر عليه
من اللين المطمع للسامع , وأخذ عليهن أن يكون قولهن معروفاً". فنهى الله
تعالى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهن أمهات المؤمنين عن اللين في
القول، وهذا يشمل اللين في جنس القول واللين في صفة أدائه. وسائر المؤمنات
يدخلن في هذا التوجيه من باب أولى فإن الطمع في غيرهن أقرب. فالمرأة ينبغي
لها إذا خاطبت الأجانب أن لا تلين كلامها وتكسره فان ذلك أبعد من الريبة
والطمع فيها.

أما ما رواه أحمد وأبوداود من ثابت قال: حدثنا أنس بن مالك t
أن رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به رجل. فقال: يا رسول
الله إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أعلمته؟ قال: لا.
قال: أعلمه. قال: فلحقه، فقال: إني أحبك في الله. فقال: أحبك الذي أحببتني
له. فرواه أحمد من طريق الحسين بن واقد به ورواه أبوداود من طريق المبارك
بن فضالة به. ورواه الطبراني في المعجم الأوسط من طريق إسحاق بن إبراهيم
قال أنا عبد الرزاق قال: أنا معمر عن الأشعث بن عبد الله عن أنس بن مالك
وفيه قال: " ثم رجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله، فأخبره بما قال.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أنت مع من أحببت ولك ما احتسبت". وقد صحح
الحديث ابن حبان والحاكم ووافقه الذهبي كما في المستدرك 4/189. فإنه لا يدل
على مشروعية أن تخبر المرأة الرجل الأجنبي بذلك، وكذلك العكس. فإن هذا
الخبر وارد في محبة الموافق في الجنس الذي تؤمن فيه الفتنة وليس فيه ريبة.
وقد أشار إلى هذا المعنى المناوي في فيض القدير (1/247) فقال: "إذا أحبت
المرأة أخرى لله ندب إعلامها". وأنه إنما يقول ذلك للمرأة فيما إذا كانت
زوجة ونحوها. كما أنه لا يعلم أن إحدى الصحابيات قالته للنبي r
الذي جعل الله محبته فرضاً على أهل الإيمان ذكوراً وإناثاً ولم ينقل أنه
قاله لإحداهن. والله المسؤول أن يحفظ علينا ديننا وأن يلهمنا رشدنا آمين.

أخوك

خالد بن عبد الله المصلح

13/9/1424هـ.

ابو الحارث الاثري كتب:

أبو الفداء كتب:

بس ليش الصراخ والزعل ؟
أنا والله أردت الكلام فقط ، واعلمي أنني أحبك في الله وليس مجاملة يا أختي

ما حكم قول المرأة للرجل الأجنبي " إني أحبك في الله ".



الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

أرى
أنه لا يجوز للمرأة مخاطبة الرجل الأجنبي بذلك ولا مكاتبته به مهما كان
علماً و نفعاً وديناً. وذلك أن المؤمنة منهية عن الخضوع في القول عند
مخاطبة الرجال الأجانب فقد قال الله تعالى لأكمل نساء المؤمنين وأبعدهن عن
الريب: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ
اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي
قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب: 32). قال ابن
العربي في تفسيره أحكام القرآن (3/568): "فأمرهن الله تعالى أن يكون قولهن
جزلاً, وكلامهن فصلاً, ولا يكون على وجه يحدث في القلب علاقة بما يظهر عليه
من اللين المطمع للسامع , وأخذ عليهن أن يكون قولهن معروفاً". فنهى الله
تعالى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهن أمهات المؤمنين عن اللين في
القول، وهذا يشمل اللين في جنس القول واللين في صفة أدائه. وسائر المؤمنات
يدخلن في هذا التوجيه من باب أولى فإن الطمع في غيرهن أقرب. فالمرأة ينبغي
لها إذا خاطبت الأجانب أن لا تلين كلامها وتكسره فان ذلك أبعد من الريبة
والطمع فيها.

أما ما رواه أحمد وأبوداود من ثابت قال: حدثنا أنس بن مالك t
أن رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به رجل. فقال: يا رسول
الله إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أعلمته؟ قال: لا.
قال: أعلمه. قال: فلحقه، فقال: إني أحبك في الله. فقال: أحبك الذي أحببتني
له. فرواه أحمد من طريق الحسين بن واقد به ورواه أبوداود من طريق المبارك
بن فضالة به. ورواه الطبراني في المعجم الأوسط من طريق إسحاق بن إبراهيم
قال أنا عبد الرزاق قال: أنا معمر عن الأشعث بن عبد الله عن أنس بن مالك
وفيه قال: " ثم رجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله، فأخبره بما قال.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أنت مع من أحببت ولك ما احتسبت". وقد صحح
الحديث ابن حبان والحاكم ووافقه الذهبي كما في المستدرك 4/189. فإنه لا يدل
على مشروعية أن تخبر المرأة الرجل الأجنبي بذلك، وكذلك العكس. فإن هذا
الخبر وارد في محبة الموافق في الجنس الذي تؤمن فيه الفتنة وليس فيه ريبة.
وقد أشار إلى هذا المعنى المناوي في فيض القدير (1/247) فقال: "إذا أحبت
المرأة أخرى لله ندب إعلامها". وأنه إنما يقول ذلك للمرأة فيما إذا كانت
زوجة ونحوها. كما أنه لا يعلم أن إحدى الصحابيات قالته للنبي r
الذي جعل الله محبته فرضاً على أهل الإيمان ذكوراً وإناثاً ولم ينقل أنه
قاله لإحداهن. والله المسؤول أن يحفظ علينا ديننا وأن يلهمنا رشدنا آمين.

أخوك

خالد بن عبد الله المصلح

13/9/1424هـ.

بارك الله فيك يا اخي دمت وفيا للمنتدى

شكرا لك أخي أبو الحارث الأثري وبارك الله فيك وبأمثالك يسمو المنتدى
فلا يجوز للرجل أن يقول للمرأة الأجنبة أحبك في الله والعكس صحيح

ابو الحارث الاثري كتب:

أبو الفداء كتب:

بس ليش الصراخ والزعل ؟
أنا والله أردت الكلام فقط ، واعلمي أنني أحبك في الله وليس مجاملة يا أختي

ما حكم قول المرأة للرجل الأجنبي " إني أحبك في الله ".



الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

أرى
أنه لا يجوز للمرأة مخاطبة الرجل الأجنبي بذلك ولا مكاتبته به مهما كان
علماً و نفعاً وديناً. وذلك أن المؤمنة منهية عن الخضوع في القول عند
مخاطبة الرجال الأجانب فقد قال الله تعالى لأكمل نساء المؤمنين وأبعدهن عن
الريب: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ
اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي
قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب: 32). قال ابن
العربي في تفسيره أحكام القرآن (3/568): "فأمرهن الله تعالى أن يكون قولهن
جزلاً, وكلامهن فصلاً, ولا يكون على وجه يحدث في القلب علاقة بما يظهر عليه
من اللين المطمع للسامع , وأخذ عليهن أن يكون قولهن معروفاً". فنهى الله
تعالى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهن أمهات المؤمنين عن اللين في
القول، وهذا يشمل اللين في جنس القول واللين في صفة أدائه. وسائر المؤمنات
يدخلن في هذا التوجيه من باب أولى فإن الطمع في غيرهن أقرب. فالمرأة ينبغي
لها إذا خاطبت الأجانب أن لا تلين كلامها وتكسره فان ذلك أبعد من الريبة
والطمع فيها.

أما ما رواه أحمد وأبوداود من ثابت قال: حدثنا أنس بن مالك t
أن رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به رجل. فقال: يا رسول
الله إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أعلمته؟ قال: لا.
قال: أعلمه. قال: فلحقه، فقال: إني أحبك في الله. فقال: أحبك الذي أحببتني
له. فرواه أحمد من طريق الحسين بن واقد به ورواه أبوداود من طريق المبارك
بن فضالة به. ورواه الطبراني في المعجم الأوسط من طريق إسحاق بن إبراهيم
قال أنا عبد الرزاق قال: أنا معمر عن الأشعث بن عبد الله عن أنس بن مالك
وفيه قال: " ثم رجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله، فأخبره بما قال.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أنت مع من أحببت ولك ما احتسبت". وقد صحح
الحديث ابن حبان والحاكم ووافقه الذهبي كما في المستدرك 4/189. فإنه لا يدل
على مشروعية أن تخبر المرأة الرجل الأجنبي بذلك، وكذلك العكس. فإن هذا
الخبر وارد في محبة الموافق في الجنس الذي تؤمن فيه الفتنة وليس فيه ريبة.
وقد أشار إلى هذا المعنى المناوي في فيض القدير (1/247) فقال: "إذا أحبت
المرأة أخرى لله ندب إعلامها". وأنه إنما يقول ذلك للمرأة فيما إذا كانت
زوجة ونحوها. كما أنه لا يعلم أن إحدى الصحابيات قالته للنبي r
الذي جعل الله محبته فرضاً على أهل الإيمان ذكوراً وإناثاً ولم ينقل أنه
قاله لإحداهن. والله المسؤول أن يحفظ علينا ديننا وأن يلهمنا رشدنا آمين.

أخوك

خالد بن عبد الله المصلح

13/9/1424هـ.

بارك الله فيك اخي ابو الحارث فعجا للانسان كيف يمكنه ان ينسى

مثل هذه الامور المهمة بحثت كثيرا عن الموضوع لكنني لم اجده شكرا لك

انا باصراحة الجاب الاخضر اللي مع السروال او ليكات الحمراء مع الخيمار الاصفر

بصح راني بغا نغير و ندير الحجاب البنفسجي

ان شاء الله اختي تقتنعي بيه

ويكون في علمك انا الحجاب درتو منين كنت في سنك

أبو الفداء كتب:

رائع والله يا أثري ، أحبك في الله ، بس أنا لم أقصد ذلك ، قد نسيت وأنساني الشيطان أن أذكره

اعلم انك تحب منهج السلف الصالح رضوان الله عليهم اجمعين ادن اقتدي في هدا الامر وربماانك تعلم ان مسالة قوا احبك في الله لا تقول للمراة الاجنبية بالتوفيق لك
احبك الله الدي احببتني فيه

شكرا لمروركم جميعا
واوجه شكر خاص لاختي فتيحة
بارك الله فيك

سيمو فارسة القران كتب:

شكرا لمروركم جميعا
واوجه شكر خاص لاختي فتيحة
بارك الله فيك

العفو يا أختي الغالية سيمو موضوعك جميل جعله الله في ميزان حسناتك
فتيحة

ana yawalahi nalbese jelaba et foulard mzeyere matokhrejche chahra.ana ngoule li mazaloue beserwale allah yahdikome weche rakome tesenewe hata nhar elkeyama wellah elhadime mine nkoune netmecha wetfoute heleya wehda labesa edjine neghode rile nenhele fiha manenjemche enchouf hadouk echoufette.allah yekchefhome ykhaliw ergel beche yegehdoue rile ychoufoue fihome.hram hlihom astarferou allaha alghafour arahim.

كلامك مطرز بالذهب اختي نانو
بارك الله فيك

انا حجابي مثل البني
مشكورة اختي على الموضوع القيم

شكرا لمرورك اختي
ثبتك الله على ذلك