من يستحق صحبتي

موضوع في القمة اخي احمد

بارك الله في مجهوداتك

موضوع جد قيم اخي المحترم
بارك الله فيك وجزاك كل خير
دمت بود

طرح قيم اخ احمد..
بارك الله فيك..

التوأم كتب:

ماعساني أكتب ماعساني أقول الآن وأنا كلما وجدت عنوانا لامعا ملونا بما خلق الله في أجمل بستان عرفته من إبداعك يافنان فكلماتك رسمت طريقها إلى القلب دون حجز مكان فما أن أقرأ أي عنوان أعرف من سيكون صاحبه وصاحب العنوان الأن أبدع وخطت أنامله ما يسعدنا ويفرحنا أشكال وألوان
شكرا على الطرح يا أخ الزمان فصيتك الموقر ملا الأكون
أختك في الله "التوأم" حفظها الله

كل الشكر لك على مشاركتك

الرائعة وبانتظار الجديد

وما ننحرم من حضورك اللمميز

ابو الحارث الاثري كتب:

ماشاء الله
ماقيل عن الصداقة وهدا هو الصديق الحقيقي
جزاك الله خيرا
وفقني الله واياك الصحبة الصالحة التي تعيننا على ديننا ودنيانا
اخي الطيب
احمد بوبيدي
........................

شكرا لك اخي الطيب

ويعطيك العافية على مرورك الاكثر من رائع

مني تحية خاصة اخي

شكرا لما قدمت كلمات أكثر من رائعة
نسأل الله ان يرزقنا الصحبة الصالحة
شكرا مرة أخرى

أحمد بوبيدي كتب:

ابو الحارث الاثري كتب:

ماشاء الله
ماقيل عن الصداقة وهدا هو الصديق الحقيقي
جزاك الله خيرا
وفقني الله واياك الصحبة الصالحة التي تعيننا على ديننا ودنيانا
اخي الطيب
احمد بوبيدي
........................

شكرا لك اخي الطيب

ويعطيك العافية على مرورك الاكثر من رائع

مني تحية خاصة اخي

تكرم اخي
............

موضوع قيم بارك الله فيك

موضـــــــــــــــــــــــــــــــــوع في القمة .................فمن صحب قوما عرف بهم فاحرص على صحبة الأفاضل من


أهل العلم والنسك.


اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك


جزاك الله خيرا

شكرا على الموضوع يا أخي ، بس عندي صديق مصري قال :
صاحبك المزيف : عمره ما هيقولك اعزمنى على اكل
صاحبك الحقيقى : هو السبب انك مش لاقى تاكل

صاحبك المزيف : عمره ما شافك بتبكى
صاحبك الحقيقى : لما بتبكى بيبكى معاك

صاحبك المزيف : ممكن يستلف منك حاجة كام يوم ويرجعالك
صاحبك الحقيقى : بيستلف منك الحاجة وتفضل عنده لحد ما تنسى انها عنده اصلا

صاحبك المزيف : يعرف شوية حاجات قليلة عنك
صاحبك الحقيقى : يقدر يألف عنك كتاب كامل وبأدق التفاصيل كمان

العفو اخي

إنـ,ـّ آلـ,ـحـ,ـمـ,ـد لـ,ـلـ,ـهـ,ـ، نـ,ـحـ,ـمـ,ـدهـ,ـ ۅنـ,ـسـ,ـتـ,ـعـ,ـيـ,ـنـ,ـهـ,ـ ۅنـ,ـسـ,ـتـ,ـغـ,ـفـ,ـرهـ,ـ ,
ۅنـ,ـعـ,ـۅذ بـ,ـآلـ,ـلـ,ـهـ,ـ مـ,ـنـ,ـ شـ,ـرۅر أنـ,ـفـ,ـسـ,ـنـ,ـآ ۅمـ,ـنـ,ـ سـ,ـيـ,ـئآتـ,ـ أعـ,ـمـ,ـآلـ,ـنـ,ـآ،
مـ,ـنـ,ـ يـ,ـهـ,ـدهـ,ـ آلـ,ـلـ,ـهـ,ـ فـ,ـلـ,ـآ مـ,ـضلـ,ـ لـ,ـهـ,ـ، ۅمـ,ـنـ,ـ يـ,ـضلـ,ـلـ,ـ فـ,ـلـ,ـآ هـ,ـآديـ,ـ لـ,ـهـ,ـ،
ۅأشـ,ـهـ,ـد أنـ,ـ لـ,ـآ إلـ,ـهـ,ـ إلـ,ـآ آلـ,ـلـ,ـهـ,ـ ۅحـ,ـدهـ,ـ لـ,ـآ شـ,ـريـ,ـكـ,ـ لـ,ـهـ,ـ،
ۅأشـ,ـهـ,ـد أنـ,ـ مـ,ـحـ,ـمـ,ـدآً عـ,ـبـ,ـدهـ,ـ ۅرسـ,ـۅلـ,ـهـ,ـ،
صـ,ـلـ,ـۅآتـ,ـ آلـ,ـلـ,ـهـ,ـ ۅسـ,ـلـ,ـآمـ,ـهـ,ـ عـ,ـلـ,ـيـ,ـهـ,ـ ۅعـ,ـلـ,ـى آلـ,ـهـ,ـ ۅصـ,ـحـ,ـبـ,ـهـ,ـ أجـ,ـمـ,ـعـ,ـيـ,ـنـ,ـ .




أمـ,ـآ بـ,ـعـ,ـد.


فـ,ـيـ,ـ طـ,ـرحـ,ـيـ,ـ هـ,ـذآ

سـ,ـيـ,ـكـ,ـۅنـ,ـ مـ,ـۅضۅعـ,ـيـ,ـ حـ,ـۅلـ,ـ آلـ,ـصـ,ـحـ,ـبـ,ـة آلـ,ـصـ,ـآلـ,ـحـ,ـة

ۅكـ,ـيـ,ـفـ,ـ هـ,ـيـ,ـ آلـ,ـصـ,ـحـ,ـبـ,ـة آلـ,ـصـ,ـآلـ,ـحـ,ـة ؟

ۅمـ,ـآ أهـ,ـمـ,ـيـ,ـتـ,ـهـ,ـآ ؟



إذا وجدت صاحبك لا ينصرك في المضايق ويمنع عنك الخير وهو قادر على إنفاذه وخيره سابق إلى الأباعد ولا يقبل عليك إلا تجملا فاعلم أنه ليس بأهل لصحبتك ومودتك.



وإذا وجدنه مقبلا عليك بقلبه وقالبه حريصا على إيصال الخير إليك حافظا لودك محسنا في التودد لك تسري محبته ومودته لروحك من غير استئذان ولا تكلف فأوقن أنه صاحبك الذي تبحث عنه .



يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (مثل الجليس الصالح والجليس السوء كمثل صاحب المسك وكير الحداد لا يعدمك من صاحب المسك إما تشتريه أو تجد ريحه وكير الحداد يحرق بدنك أو ثوبك أو تجد منه ريحا خبيثة) رواه البخاري.



ان الصفات التي ينبغي أن يتحلى بها الصديق حتى يكون صديقاً صالحاً: الوفاء- الأمانة-الصدق- البذل- الثناء- والبعد عن ضد ذلك من الصفات.



والصداقة إذا لم تكن على الطاعة فإنها تنقلب يوم القيامة إلى عداوة، كما توضح الأيات والأحاديث. { الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ } [الزخرف:67]



إن أصدقاء السوء عندما تقع في مشكلة أو تحل بك مصيبة فإنهم يتخلون عنك ويبحثون عن غيرك ... وإذا كنت لا تريد الوقوع معهم في الحرام فإنهم يستميتون من أجل إيقاعك معهم في المعصية ويزينوها لك ... قال تعالى (‏‏وَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاءَ فَزَيَّنُوا لَهُمْ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ‏).



إن الإسلام حذرنا من سوء اختيار الصحبه و بالذات رفقاء السوء، الذين يجاهرون بالمعاصي ويباشرون الفواحش دون أي وازع ديني و لا أخلاقي لما في صحبتهم من الداء، وما في مجالستهم من الوباء، وحث المسلم على اختيارى الصحبه الصالحة و الارتباط بأصدقاء الخير الذين إذا نسيت ذكروك، وإذا ذكرت أعانوك.