fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
بسم الله و السلام على رسول الله،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم*لأصفن الدجال صفة لم يصفها من كان قبلي ، انه أعور ، و ليس الله عز و جل بأعور* حديث حسن بشواهده.
وقال عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم*اني لأنذركموه ، و ما من نبي الا قد أنذر قومه،لقد أنذر نوح قومه، و لكن سأقول لكم قولا لم يقله نبي لقومه/
تعلمون أنه أعور ، و أن الله عز و جل ليس بأعور*رواه البخاري ومسلم.
و قال عليه الصلاة و السلام يحذر أصحابه في أكثر خطبه الدجّال* أنه يبدأ فيقول أنا نبي، ثم يثنّى فيقول أنا ربكم ، و لن تروا ربكم عز و جل حتى تموتوا ،
و انه أعور ، و ان ربكم ليس بأعور، من لقيه فليتفل في وجهه*حديث صحيح.
و عن أسماء بنت يزيد قالت ، سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يحذر أصحابه الدجّال ، فقال/ أحذركم المسيح الدجّال، و انه(وان)كل نبيّ قد أنذر قومه،
و هو(وانه) فيكم أيتها الأمة و سأحكي لكم من نعته ما لم تحك الأنبياء قبلي لقومهم /يكون قبل خروجه سنين جدب، حتى يهلك كل ذي حافر* فناداه رجل ، فقال
يا رسول الله بما يعيش المؤمنون؟ قال *مما يعيش به الملائكة،ثم يخرج و هو أعور ، و ليس الله عز و جلّ بأعور، بين عينيه مكتوب كافر، يقرؤه كل(مؤمن)
أمي و كاتب ، أكثر من يتّبعه اليهود و النساء و الأعراب، يرون السماء تمطر، و هي لا تمطر، والأرض تنبت وهي لا تنبت..*حديث حسن بشواهده.
..وعن مجاهد ، عن جنادة بن أبي أميةالأزدي، قال، ذهبت أنا و رجل من الأنصار الى رجل من أصحاب النبيّ صلى الله عليه و سلم فقلنا ، حدّثنا ما سمعت النبيّ
يذكر في الدجّال ، و لا تحدثنا عن غيره، و ان كان عندك مصدّقا؟ قال، خطبنا النبيّ صلى الله عليه و سلّم فقال*أنذركم الدجّال*ثلاثا*فانه لم يكن نبي قبلي الا قد
أنذره أمته، و انه فيكم أيتها الأمة، و انه جعدآدم، ممسوح العين اليسرى، معه جنّة و نار، فناره جنّة و جنّته نار، ومعه جبل من خبز، و نهر من ماء ، و انه يمطر المطر،،
ولا ينبت الشجر، وانه يسلّط على نفس فيتلفها ، لا يسلّط على غيرها ، وانه يمكث في الأرض أربعين صباحا، يبلغ فيها كل منهل ، ولا يقرب أربعة مساجد/ مسجد الحرام
، مسجد المدينة، مسجد الطور و المسجد الأقصى، وما يشبه عليكم ، فان ربّكم ليس بأعور*حديث صحيح.
و قد فصلت السنّة النبوية ما أجمله القرآن عن كل ما يخص الأيام الأخيرة للانسان في الارض، فقبيل تدفق جموع يأجوج و مأجوج الهادرة يخرج على المسلمين الدجّال
اليهودي(صحيح مسلم /50/18/) من بلدة يهودية أصبهان(مجمع الزوائد-الهيثمي338/7 و مسند المام أحمد 75/6) في ايران الحالية، و هو يومئذ في عنفوان شبابه،
قصير القامة متناهي في القصر، عظيم الجثة متباعد ما بين الساقين ، أسمر شديد السمرة شدّة تقربه الى السواد ، كثيف شعر الرأس و متفرق، عينه اليمنى عوراء جاحظة
غليظة لا تخفى كأنها نخامة في حائط مجصص ولا يبصر بهاو عينه اليسرى كأنها كوكب درّي من شدة اتقادها( وفي احدى الروايات ذكرتها آنفا) ، عريض المنخر مكتوب
بين عينيه كافر يقرؤها كل مسلم كاتب و غير كاتب ، ولا يقرؤها الكافر، وهي أعظم فتنة في الارض منذ ذرأ الله ذرية آدم فيعيث و يعبث في الأرض فسادا حتى يبعث الله
تعالى عيسى عليه السلام فيقتله و هناك تنتهي بمقتله جموع اليهود فلا يبقى شيء يختفون وراءه الا أنطقه الله تعالى، الا شجر الفرقد فانها من شجر اليهود ، و بعد زوال فتنة الدجّال
يأتي الدور بعد ذلك على جموع يأجوج و مأجوج ، فيستجيب الله لدعاء عيسى عليه السلام فيقضى عليهم و يصلح الأرض و يصير الاسلام دين الجميع ، و يمكث الناس يتفيئون ظلال الأمن
و السلام و الدعة و الخصب طوال فترة حكم عيسى عليه السلام، و رويدا رويدا ينحسر الدين من نفوس المسلمين ، فلا يتمسك به الا القليل، فبينما هم كذلك يبعث الله ريحا طيبة
تقبض روح كل مؤمن و يبقى من لا يعرف دينا و لا أمانة، فتنتشر الفواحش و تسود المنكرات ..و عليهم تقوم الساعة ، و لا تقوم الساعة الا على شرار الناس.
و صل اللهم على محمد و على آله و صحبه وسلم تسليما كثيرا وارضى اللهم عن ابي بكر و عمر و عثمان و علي و على التابعين و تابعيهم الى يوم الدين.
- قل هذه سبيلي أدعو الى الله على بصيرة أنا و من أتبعني و سبحان الله و ما أنا من المشركين-
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم*لأصفن الدجال صفة لم يصفها من كان قبلي ، انه أعور ، و ليس الله عز و جل بأعور* حديث حسن بشواهده.
وقال عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم*اني لأنذركموه ، و ما من نبي الا قد أنذر قومه،لقد أنذر نوح قومه، و لكن سأقول لكم قولا لم يقله نبي لقومه/
تعلمون أنه أعور ، و أن الله عز و جل ليس بأعور*رواه البخاري ومسلم.
و قال عليه الصلاة و السلام يحذر أصحابه في أكثر خطبه الدجّال* أنه يبدأ فيقول أنا نبي، ثم يثنّى فيقول أنا ربكم ، و لن تروا ربكم عز و جل حتى تموتوا ،
و انه أعور ، و ان ربكم ليس بأعور، من لقيه فليتفل في وجهه*حديث صحيح.
و عن أسماء بنت يزيد قالت ، سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يحذر أصحابه الدجّال ، فقال/ أحذركم المسيح الدجّال، و انه(وان)كل نبيّ قد أنذر قومه،
و هو(وانه) فيكم أيتها الأمة و سأحكي لكم من نعته ما لم تحك الأنبياء قبلي لقومهم /يكون قبل خروجه سنين جدب، حتى يهلك كل ذي حافر* فناداه رجل ، فقال
يا رسول الله بما يعيش المؤمنون؟ قال *مما يعيش به الملائكة،ثم يخرج و هو أعور ، و ليس الله عز و جلّ بأعور، بين عينيه مكتوب كافر، يقرؤه كل(مؤمن)
أمي و كاتب ، أكثر من يتّبعه اليهود و النساء و الأعراب، يرون السماء تمطر، و هي لا تمطر، والأرض تنبت وهي لا تنبت..*حديث حسن بشواهده.
..وعن مجاهد ، عن جنادة بن أبي أميةالأزدي، قال، ذهبت أنا و رجل من الأنصار الى رجل من أصحاب النبيّ صلى الله عليه و سلم فقلنا ، حدّثنا ما سمعت النبيّ
يذكر في الدجّال ، و لا تحدثنا عن غيره، و ان كان عندك مصدّقا؟ قال، خطبنا النبيّ صلى الله عليه و سلّم فقال*أنذركم الدجّال*ثلاثا*فانه لم يكن نبي قبلي الا قد
أنذره أمته، و انه فيكم أيتها الأمة، و انه جعدآدم، ممسوح العين اليسرى، معه جنّة و نار، فناره جنّة و جنّته نار، ومعه جبل من خبز، و نهر من ماء ، و انه يمطر المطر،،
ولا ينبت الشجر، وانه يسلّط على نفس فيتلفها ، لا يسلّط على غيرها ، وانه يمكث في الأرض أربعين صباحا، يبلغ فيها كل منهل ، ولا يقرب أربعة مساجد/ مسجد الحرام
، مسجد المدينة، مسجد الطور و المسجد الأقصى، وما يشبه عليكم ، فان ربّكم ليس بأعور*حديث صحيح.
و قد فصلت السنّة النبوية ما أجمله القرآن عن كل ما يخص الأيام الأخيرة للانسان في الارض، فقبيل تدفق جموع يأجوج و مأجوج الهادرة يخرج على المسلمين الدجّال
اليهودي(صحيح مسلم /50/18/) من بلدة يهودية أصبهان(مجمع الزوائد-الهيثمي338/7 و مسند المام أحمد 75/6) في ايران الحالية، و هو يومئذ في عنفوان شبابه،
قصير القامة متناهي في القصر، عظيم الجثة متباعد ما بين الساقين ، أسمر شديد السمرة شدّة تقربه الى السواد ، كثيف شعر الرأس و متفرق، عينه اليمنى عوراء جاحظة
غليظة لا تخفى كأنها نخامة في حائط مجصص ولا يبصر بهاو عينه اليسرى كأنها كوكب درّي من شدة اتقادها( وفي احدى الروايات ذكرتها آنفا) ، عريض المنخر مكتوب
بين عينيه كافر يقرؤها كل مسلم كاتب و غير كاتب ، ولا يقرؤها الكافر، وهي أعظم فتنة في الارض منذ ذرأ الله ذرية آدم فيعيث و يعبث في الأرض فسادا حتى يبعث الله
تعالى عيسى عليه السلام فيقتله و هناك تنتهي بمقتله جموع اليهود فلا يبقى شيء يختفون وراءه الا أنطقه الله تعالى، الا شجر الفرقد فانها من شجر اليهود ، و بعد زوال فتنة الدجّال
يأتي الدور بعد ذلك على جموع يأجوج و مأجوج ، فيستجيب الله لدعاء عيسى عليه السلام فيقضى عليهم و يصلح الأرض و يصير الاسلام دين الجميع ، و يمكث الناس يتفيئون ظلال الأمن
و السلام و الدعة و الخصب طوال فترة حكم عيسى عليه السلام، و رويدا رويدا ينحسر الدين من نفوس المسلمين ، فلا يتمسك به الا القليل، فبينما هم كذلك يبعث الله ريحا طيبة
تقبض روح كل مؤمن و يبقى من لا يعرف دينا و لا أمانة، فتنتشر الفواحش و تسود المنكرات ..و عليهم تقوم الساعة ، و لا تقوم الساعة الا على شرار الناس.
و صل اللهم على محمد و على آله و صحبه وسلم تسليما كثيرا وارضى اللهم عن ابي بكر و عمر و عثمان و علي و على التابعين و تابعيهم الى يوم الدين.
- قل هذه سبيلي أدعو الى الله على بصيرة أنا و من أتبعني و سبحان الله و ما أنا من المشركين-