kada
عضو نشيط
- البلد/ المدينة :
- tiaret
- العَمَــــــــــلْ :
- طالب جامعي
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 480
- نقاط التميز :
- 929
- التَـــسْجِيلْ :
- 26/10/2010
المعاملة بالشوكة والسكين
أي أن تكون حريصا للغاية في أسلوبك معها، وتراعي ألفاظك وأوصافك لها، وتشعرها بأنك ابن ناس وخايف على مشاعرها، أي باختصار تبقى زي إللي بيقولوا عليهم "شباب ملزق".
الذي يفهمه
أو بمعنى أدق نجد المرأة تعشق الرجل الذي يفهمها ويقدر مشاعرها وطموحاتها ولا يسخر من رغباتها، لأن هذه هي مشكلة معظم النساء حيث تجد كل امرأة تقول "أنا ما فيش احد فاهمني".
غير روتيني
فالرمأة تكره الرجل الممل الروتيني الذي يقوم بنفس الأفعال في نفس الأوقات وبنفس الأسلوب حتى لو كانت أفعال جميلة، ولكنها تريد أن يغير لها في نظام حياتها ويفاجئها بالهدايا وبأفكار مبتكرة وبسفريات جديدة بل وموضوعات مثيرة.
الولاء
تعشق المرأة ولاء الرجل لها لأن كل امرأة دائما ما تكون قلقة بشأن المستقبل وبشأن استمرار ولاء شريكها لها، وخاصة مع تهديد هذا الولاء بالدمار مع كل كليب جديد لهيفاء وهبي.
مشاعر الأبوة
وهذه الصفة توصلك إلى قلب كل امرأة بسهولة، فهي إما تكون راضية تماما عن والدها فسوف تحبك لأنك تحمل صفات الأبوة مثله، وإما أن تكون محرومة منها أو كارهة له فسوف تحبك أيضا لتعوضها عما فات
أي أن تكون حريصا للغاية في أسلوبك معها، وتراعي ألفاظك وأوصافك لها، وتشعرها بأنك ابن ناس وخايف على مشاعرها، أي باختصار تبقى زي إللي بيقولوا عليهم "شباب ملزق".
الذي يفهمه
أو بمعنى أدق نجد المرأة تعشق الرجل الذي يفهمها ويقدر مشاعرها وطموحاتها ولا يسخر من رغباتها، لأن هذه هي مشكلة معظم النساء حيث تجد كل امرأة تقول "أنا ما فيش احد فاهمني".
غير روتيني
فالرمأة تكره الرجل الممل الروتيني الذي يقوم بنفس الأفعال في نفس الأوقات وبنفس الأسلوب حتى لو كانت أفعال جميلة، ولكنها تريد أن يغير لها في نظام حياتها ويفاجئها بالهدايا وبأفكار مبتكرة وبسفريات جديدة بل وموضوعات مثيرة.
الولاء
تعشق المرأة ولاء الرجل لها لأن كل امرأة دائما ما تكون قلقة بشأن المستقبل وبشأن استمرار ولاء شريكها لها، وخاصة مع تهديد هذا الولاء بالدمار مع كل كليب جديد لهيفاء وهبي.
مشاعر الأبوة
وهذه الصفة توصلك إلى قلب كل امرأة بسهولة، فهي إما تكون راضية تماما عن والدها فسوف تحبك لأنك تحمل صفات الأبوة مثله، وإما أن تكون محرومة منها أو كارهة له فسوف تحبك أيضا لتعوضها عما فات