فريد*
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- ديار الغربة
- العَمَــــــــــلْ :
- و لله الحمد على كل شيء
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 102
- نقاط التميز :
- 133
- التَـــسْجِيلْ :
- 06/02/2011
أتى من أقصى المدينةِ رجلٌ
يُـدعى أوبـاما
دخلَ البيتَ الأبيض
برقصة و ابتسامة
حتى جامعة الدول الصبيانية
أصدرت بـيانا ٠٠
تقول فيه :
عليكم بوضعية النعامة
لا وقتَ لدينا للشهامة
و اتركوا عنا الكلامـا
إن كانت ٠٠
نهايتهُ ندامـة
*
أتـاكم سيّدكم
فزيّنوا ٠٠ و عطروا
لـهُ المـقاما
و ليّنوا ٠٠ و أفصحوا
معهُ الـكلاما
ليس بعد اليومِ خِصاما
سيدي أوبـاما
ما دُمتَ فـينا
أبدا ٠٠ لن تُصابَ بالزكاما
فـالجوّ عندنا بخـور
و الـهدايا صقــور
و نساءنا أمامكَ ترقصُ
في انسجاما
تمتَـع ما داما شيوخنا
حرموا الحـلالا
و أحـلوا الحـراما
و أفتوا ٠٠
بأنّ أمريكا ربـاً
إنْ رضتْ عن قومٍ
أهدتهم السـلامة
و إن غضبتْ عن قومٍ
أسكنتهم الحطام
**
فتحنا مُـدنَ العشقِ
و شوارع الغراما
حتى اشتكت منا
المفاصلَ و العظاما
فقررنا ٠٠
بعد أن أتعبنا الداءُ
التداوي بالحِجامة
تناسينا ٠٠
جرحَ فلسطـينَ
و الضربَ تحت الحِزاما
تخاصمنا ٠٠
كيف يُشنقُ صدّامَ
و تجادلنا ٠٠
من نفـذ حُكم الإعداما
فكان الردُّ صمتاً
يرقصُ فوق أفواهِ الحُكاما
فكتبنا على أكتافنا
للمرةِ الألف
أليس للعارِ غيرنـا
يُبدي لهم الإهتمامة ؟
سيّدي أوبـاما
أنواعُ النفطِ عندنا مدهشة
و الرقصُ بالشَعرِ عندنا فرْفشة
فـخذ ما شئتَ ٠٠
و اتركْ ما شئتَ ٠٠
و راقصْ من شئتَ ٠٠
و اقتل من شئتَ ٠٠
و مهما فعلت ٠٠
فنحنُ نعتبركَ للسلامِ
كالحمامة
**
يسألونكَ عن السيادة
قل هي أذى للعرب
يُـقتِّلونَ بعضهم بعـضا
و الجبانُ ، الخسيس
تسـلمُ له القيادة
فاتركـوها عندكم
سيّـدي أوبـاما
لا حاجةَ لنا بـها
نكتفي و لله الحمد
بـالأحـلاما
إنْ قيلَ لكَ ٠٠
هذا أميرُ المؤمن
و ذاك صاحبُ الجلالة
و الآخر ملكُ الملـوك
فلا تخشى للأسماءِ إختلافة
لن تعود الخِـلافة
ضاعت منذُ زمنِ العُظاما
و قل لهم :
شكرا على حُسنِ الضيافة
و أنـا سيّـدكم أوبـاما
يُـدعى أوبـاما
دخلَ البيتَ الأبيض
برقصة و ابتسامة
حتى جامعة الدول الصبيانية
أصدرت بـيانا ٠٠
تقول فيه :
عليكم بوضعية النعامة
لا وقتَ لدينا للشهامة
و اتركوا عنا الكلامـا
إن كانت ٠٠
نهايتهُ ندامـة
*
أتـاكم سيّدكم
فزيّنوا ٠٠ و عطروا
لـهُ المـقاما
و ليّنوا ٠٠ و أفصحوا
معهُ الـكلاما
ليس بعد اليومِ خِصاما
سيدي أوبـاما
ما دُمتَ فـينا
أبدا ٠٠ لن تُصابَ بالزكاما
فـالجوّ عندنا بخـور
و الـهدايا صقــور
و نساءنا أمامكَ ترقصُ
في انسجاما
تمتَـع ما داما شيوخنا
حرموا الحـلالا
و أحـلوا الحـراما
و أفتوا ٠٠
بأنّ أمريكا ربـاً
إنْ رضتْ عن قومٍ
أهدتهم السـلامة
و إن غضبتْ عن قومٍ
أسكنتهم الحطام
**
فتحنا مُـدنَ العشقِ
و شوارع الغراما
حتى اشتكت منا
المفاصلَ و العظاما
فقررنا ٠٠
بعد أن أتعبنا الداءُ
التداوي بالحِجامة
تناسينا ٠٠
جرحَ فلسطـينَ
و الضربَ تحت الحِزاما
تخاصمنا ٠٠
كيف يُشنقُ صدّامَ
و تجادلنا ٠٠
من نفـذ حُكم الإعداما
فكان الردُّ صمتاً
يرقصُ فوق أفواهِ الحُكاما
فكتبنا على أكتافنا
للمرةِ الألف
أليس للعارِ غيرنـا
يُبدي لهم الإهتمامة ؟
سيّدي أوبـاما
أنواعُ النفطِ عندنا مدهشة
و الرقصُ بالشَعرِ عندنا فرْفشة
فـخذ ما شئتَ ٠٠
و اتركْ ما شئتَ ٠٠
و راقصْ من شئتَ ٠٠
و اقتل من شئتَ ٠٠
و مهما فعلت ٠٠
فنحنُ نعتبركَ للسلامِ
كالحمامة
**
يسألونكَ عن السيادة
قل هي أذى للعرب
يُـقتِّلونَ بعضهم بعـضا
و الجبانُ ، الخسيس
تسـلمُ له القيادة
فاتركـوها عندكم
سيّـدي أوبـاما
لا حاجةَ لنا بـها
نكتفي و لله الحمد
بـالأحـلاما
إنْ قيلَ لكَ ٠٠
هذا أميرُ المؤمن
و ذاك صاحبُ الجلالة
و الآخر ملكُ الملـوك
فلا تخشى للأسماءِ إختلافة
لن تعود الخِـلافة
ضاعت منذُ زمنِ العُظاما
و قل لهم :
شكرا على حُسنِ الضيافة
و أنـا سيّـدكم أوبـاما