فتاة تنادي ........ إمـــــرأة في حياتــــي

إليكم إخوتي هذه القصة الواقعية و المعيشة في هذه الأيام
هناك فتاة شابة عينت عن طريق مديرية التشغيل في منصب إداري ، فعند امضائها لمحضر التنصيب و بدأت العمل صادفت زميلة، بالمكتب فتعاملت معها ، و فجأة نجد القتاة الشابة كل حديثها عن هذه السيدة تتمنى لو تجالسها كل الوقت و تسمع منها الحديث ـ تصوروا إخوتي حتى توصل بها الوضع أن تكلمها في الهاتف بعد أوقات العمل لتعرف أخبارها، تعرف تطورات جديدة و وصل بها الحال أنها في البيت أي بيت العائلة تتكلم عنها و لاحظت عائلتها أن أمورا لم تكن لتتغير في ابنتهم و لكن بنصائح نقول أوامر هذه السيدة لها كل شيء يتغير فجأة عندما نسألها تقول هكذا قالت السيدة الحنون هكذا اسمتها و تصوروا إخوتي أصبحت من درجة حبها لها تكتب فيها شعرا و تخيلوا عندما تسألها عن حب أمها و أبيها أولا أو حب السيدة الحنون كما أسمتها تجيب بكل تلقائية طبعا أحب السيدة الحنون أكثر
يا إلـــهي هل توجد فتاة تحب إمرأة أكثر من أمها الأمر غريب
و إليكم إخوتي قطرة مما كتبت هذه الفتاة لهذه السيدة