نجم الإسلام
طاقم الإشراف العام
- رقم العضوية :
- 192
- العَمَــــــــــلْ :
- التربية و التعليم
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 5608
- نقاط التميز :
- 8397
- التَـــسْجِيلْ :
- 06/06/2009
b]تمكن العالم المسلم المصري الأستاذ الدكتور /عبد[/b]الباسط محمد سيدالباحثبالمركزالقومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصرالعربية من الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوروبية والثانية براءة اختراع أمريكية
وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم
بداية البحث:من القرآن الكريم كانت البداية، ذلك أنني كنت في فجر أحدالأيامأقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام
فاستوقفتني تلكالقصةالعجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسفعليهالسلام، وما آل إليهأمر أبيه بعد أن فقده، وذهاب بصره وإصابته بالمياهالبيضاء، ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشيرعلى وجههفارتد بصيرا.
وأخذت أسأل نفسي ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودة الإبصار على ما كان عليه، ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلا على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها، وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلكالبحث
علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء: هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابةبالمياهالبيضاء
حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون "الأدرينالين" وهو يعتبر مضادلهرمونالأنسولين" وبالتالي فإن الحزن الشديد أوالفرح الشديد يسبب زيادةمستمرة فيهرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم، وهو أحد مسبباتالعتامة،هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء.
ولقد وجدنا أول بصيص أمل فيسورة يوسفعليه السلام، فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قولالله تعالى:
"وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم" صدق اللهالعظيم (يوسف 84)
وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أنطلب منأخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء:
"اذهبوا بقميصي هذا فألقوه علىوجهي أبييأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93)
قال تعالى: " :ولمافصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون، قالوا تاللهإنك لفيضلالك القديم، فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألمأقل لكمإني أعلم من الله ما لا تعلمون" صدقالله العظيم (يوسف 96 )
من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟
وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذناالعدساتالمستخرجة من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرقفوجدناأنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان
السؤالالثاني: هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة، أم إحدى هذهالمكونات،وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركباتالبوليناالجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التي أجريتعلى 250متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات
وثبتأيضابالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياضويحسن منالإبصار كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعانيمن بياض في القرنيةوجود هذاالبياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء وعند وضع القطرة تعودالأمورإلى ما كانت عليه قبل أسبوعين.
وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم
بداية البحث:من القرآن الكريم كانت البداية، ذلك أنني كنت في فجر أحدالأيامأقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام
فاستوقفتني تلكالقصةالعجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسفعليهالسلام، وما آل إليهأمر أبيه بعد أن فقده، وذهاب بصره وإصابته بالمياهالبيضاء، ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشيرعلى وجههفارتد بصيرا.
وأخذت أسأل نفسي ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودة الإبصار على ما كان عليه، ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلا على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها، وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلكالبحث
علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء: هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابةبالمياهالبيضاء
حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون "الأدرينالين" وهو يعتبر مضادلهرمونالأنسولين" وبالتالي فإن الحزن الشديد أوالفرح الشديد يسبب زيادةمستمرة فيهرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم، وهو أحد مسبباتالعتامة،هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء.
ولقد وجدنا أول بصيص أمل فيسورة يوسفعليه السلام، فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قولالله تعالى:
"وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم" صدق اللهالعظيم (يوسف 84)
وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أنطلب منأخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء:
"اذهبوا بقميصي هذا فألقوه علىوجهي أبييأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93)
قال تعالى: " :ولمافصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون، قالوا تاللهإنك لفيضلالك القديم، فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألمأقل لكمإني أعلم من الله ما لا تعلمون" صدقالله العظيم (يوسف 96 )
من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟
وبعدالتفكير لم نجد سوى العرق
وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذناالعدساتالمستخرجة من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرقفوجدناأنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان
السؤالالثاني: هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة، أم إحدى هذهالمكونات،وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركباتالبوليناالجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التي أجريتعلى 250متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات
وثبتأيضابالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياضويحسن منالإبصار كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعانيمن بياض في القرنيةوجود هذاالبياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء وعند وضع القطرة تعودالأمورإلى ما كانت عليه قبل أسبوعين.