*أمان*
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- مدينتي
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 129
- نقاط التميز :
- 222
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/02/2011
حقائق علميه واعجاز عددى ورددت فى سوره الفاتحه
الحقيقه الاولى :
عدد آيات سورة الفاتحة هو سبع آيات.
الرقم سبعة له حضور خاص عند كل مؤمن.
فعدد السماوات 7
وعدد الأراضين 7
وعدد أيام الأسبوع 7
وعدد الأشواط التي يطوفها المؤمن حول الكعبة 7
وكذلك السعي بين الصفا والمروة 7
ومثله الحصيات التي يرميها المؤمن 7
، والسجود يكون على سبعة أَعْظُم،
وقد ...تكرر ذكر هذا الرقم في أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم مثل: (سبعة يظلهم الله في ظله...، اجتنبوا السبع الموبقات.....) وغير ذلك مما يصعب إحصاؤه.
وهذا التكرار للرقم سبعة لم يأتِ عبثاً أو بالمصادفة.
بل هو دليل على أهمية هذا الرقم
حتى إن الله تعالى قد جعل لجهنم سبعة أبواب وقد تكررت كلمة (جهنم) في القرآن كله 77 مرة، وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
لجهنم سبعة أبواب وتكررت كلمة (جهنم) في القرآن 77 مرة أي 7 × 11
الحقيقه الثانيه :
سورة الفاتحة سمّاها الله السبع المثاني،
ولذلك فإن عدد آياتها سبع، وعدد الحروف التي تتألف منها عدا المكرر 21 حرفاً أي 7×3
وعدد حروف لفظ الجلالة (الله) أي الألف واللام والهاء هو 49 حرفاً أي 7×7 ،
ولو قمنا بعد الحروف المشددة نجد 14 حرفاً أي 7×2، ولو قمنا بعد النقط على الحروف نجد 56 نقطة أي 7×8،
وهنالك مئات التناسقات السباعية في هذه السورة العظيمة، فهل ندرك من خلال هذه الحقائق الرقمية سر تسمية هذه السورة بالسبع المثاني؟!!
إن الآية التي تحدثت عن عظمة سورة الفاتحة هي قوله تعالى: (وَلَقَدْ آَتَيْنَكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآَنَ الْعَظِيمَ) [الحجر: 87].
وهذه الآية تتألف من سبع كلمات، وعدد حروفها 35 حرفاً أي 7×5 .
وفي تفسير هذه الآية الكريمة يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته) [رواه البخاري].
والآن لا نملك إلا أن نقول: سبحان الله العظيم الذي نظم كل شيء في هذا الكتاب، وقال فيه:
(وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا) [الجن: 28].
والله تعالى أعلى وأعلم
الحقيقه الاولى :
عدد آيات سورة الفاتحة هو سبع آيات.
الرقم سبعة له حضور خاص عند كل مؤمن.
فعدد السماوات 7
وعدد الأراضين 7
وعدد أيام الأسبوع 7
وعدد الأشواط التي يطوفها المؤمن حول الكعبة 7
وكذلك السعي بين الصفا والمروة 7
ومثله الحصيات التي يرميها المؤمن 7
، والسجود يكون على سبعة أَعْظُم،
وقد ...تكرر ذكر هذا الرقم في أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم مثل: (سبعة يظلهم الله في ظله...، اجتنبوا السبع الموبقات.....) وغير ذلك مما يصعب إحصاؤه.
وهذا التكرار للرقم سبعة لم يأتِ عبثاً أو بالمصادفة.
بل هو دليل على أهمية هذا الرقم
حتى إن الله تعالى قد جعل لجهنم سبعة أبواب وقد تكررت كلمة (جهنم) في القرآن كله 77 مرة، وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
لجهنم سبعة أبواب وتكررت كلمة (جهنم) في القرآن 77 مرة أي 7 × 11
الحقيقه الثانيه :
سورة الفاتحة سمّاها الله السبع المثاني،
ولذلك فإن عدد آياتها سبع، وعدد الحروف التي تتألف منها عدا المكرر 21 حرفاً أي 7×3
وعدد حروف لفظ الجلالة (الله) أي الألف واللام والهاء هو 49 حرفاً أي 7×7 ،
ولو قمنا بعد الحروف المشددة نجد 14 حرفاً أي 7×2، ولو قمنا بعد النقط على الحروف نجد 56 نقطة أي 7×8،
وهنالك مئات التناسقات السباعية في هذه السورة العظيمة، فهل ندرك من خلال هذه الحقائق الرقمية سر تسمية هذه السورة بالسبع المثاني؟!!
إن الآية التي تحدثت عن عظمة سورة الفاتحة هي قوله تعالى: (وَلَقَدْ آَتَيْنَكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآَنَ الْعَظِيمَ) [الحجر: 87].
وهذه الآية تتألف من سبع كلمات، وعدد حروفها 35 حرفاً أي 7×5 .
وفي تفسير هذه الآية الكريمة يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته) [رواه البخاري].
والآن لا نملك إلا أن نقول: سبحان الله العظيم الذي نظم كل شيء في هذا الكتاب، وقال فيه:
(وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا) [الجن: 28].
والله تعالى أعلى وأعلم