أصايل1
عضو نشيط
- رقم العضوية :
- 14233
- البلد/ المدينة :
- algerie
- العَمَــــــــــلْ :
- coligienne
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 515
- نقاط التميز :
- 846
- التَـــسْجِيلْ :
- 31/03/2011
ان الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله من شرور انفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و من تبعهم بإحسان الى يوم الديـــن و سلم تسليما كثيرا ، هي الحياة كل شخص حياته قصة لها بداية ونهاية وفي وسطها احدات تدور احداث قصة اليوم في بيت انسان مسلم من قصة واقعية رن المنبه على السادسة صباحا استيقظ عمار من نومه في انتظاره يوم شاق كالعادة حضر نفسه للخروج وترك زوجته نائمة لم يشأ ان يزعجها خرج عمار من المنزل باتجاه عمله لكن عمار في هدا اليوم طلب ادن من رئيسه لمغادرة العمل له اعمال ويريد انجازها خرج من عمله قاصدا منزله ليرتاح قليلا ثم يخرج وصل الا المنزل فتح الباب بلطف ليفاجىء زوجته كان في نيته الخروج برفقتها مشى في البيت بهدوء ودهب الى غرفة نومه فدهل وقتها وتسمر مكانه زوجته مع رجل غريب تخونه في منزله طبعا مادا تتوقعون تمالك نفسه امام دهشة الزوجة وداك الرجل الغريب الكل ينتظر لم يتحرك لا الرجل ولا الزوجة احضر عمار قطعة نقدية وجعل فيها ثقبا امام نظر زوجته وداك الرجل واخلى سبيل الرجل بقيت الزوجة معه ولم يطلقها ولم يهنها بقيت زوجته لكن لا يكلمها ولا يقترب منها بكت الزوجة توسلت اليه ان يسامحها لكن كان جدار لا يكلمها وكلما اقتربت منه يلعب بتلك القطعة النقدية امامها وهكدا كان عمار ودات يوم دهب عمار الى اهلها واصطحب زوجته معه والعائلة مجتمعه وعمار يلعب بتلك القطعة النقدية احوة الزوجة وابوها يسألون عمار ما لك يا عمار تلعب بهده القطعة يقول لهم لها قصة وسيأتي يوم وسأخبركم هده القصة وبقيت الزوجة هكدا الا ان ملت وقفزت من الشرفة لافظة انفاسها وكانت نهايتها هكدا ما رايكم فالقصة ما رايكم في تصرف عمار ومادا تفعل ادم لو كنت مكانه ما جزاء هده الحواء هل تستحق ان يضيع مستقبله لاجل زوجة كهده الخيانة افة خطيرة لا ننكر وجودها وتخوف الكثير منها في عالم اليوم وهل تعطيل حد الزاني والمحصن في صالح الاسرة اليوم او سبب في خرابها كلمة حرة لكم وشكرا |