ايوب1992
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 95
- البلد/ المدينة :
- الدرمون/باتنة/الجزائر
- العَمَــــــــــلْ :
- طالب
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7391
- نقاط التميز :
- 13148
- التَـــسْجِيلْ :
- 25/12/2008
الدخول المدرسي 2011-2012 بالنسبة للتلاميذ و موظفي الادارة ، الدخول المدرسي في الجزائر 2011-2012 ، الدخول المدرسي في الجزائر لعام 2011 - 2012
سيترأس
وزير التربية الوطنية أبو بكر بن بوزيد، الندوة الوطنية لمديري التربية
للولايات يوم الخميس المقبل بحضور نقابات التربية المستقلة، لتقييم نتائج
الامتحانات الرسمية وكذا للتحضير للدخول المدرسي المقبل 2011/2012، خاصة
وأنه قد تم تقديم الدخول المدرسي، بحيث سيلتحق التلاميذ بمقاعد الدراسة
بتاريخ 4 سبتمبر المقبل.
وحددت
وزارة التربية الوطنية تاريخ 30 من الشهر الجاري، لعقد أشغال الندوة
الوطنية لمديري التربية الوطنية بمقر الوزارة الكائن بالمرادية الجزائر، في
الوقت الذي قامت باستدعاء نقابات التربية المستقلة للمشاركة في اللقاء،
بغية تقييم النتائج المحقّقة في الامتحانات الرسمية لهذه السنة ومقارنتها
بالسنوات الماضية والتحضير للدخول المدرسي المقبل 2011/2012، الذي سيكون
استثنائيا، خاصة بعدما تم تقديم تاريخ الدخول مع تمديد الموسم الدراسي.
وكما تم
الاتفاق عليه خلال الاجتماعات التي تم عقدها خلال الموسم الدراسي حول
'الوثائر المدرسية'، فإن التلاميذ سيلتحقون بمقاعد الدراسة يوم الرابع من
شهر سبتمبر المقبل، بدل التاسع من نفس الشهر، كما كان محددا في السنوات
الماضية. بالمقابل فقد تم تحديد الفاتح سبتمبر القادم كتاريخ لالتحاق
الأساتذة والمعلمين بمناصب عملهم، عوض 4 من نفس الشهر، في حين فإن عمال
وموظفي الإدارة سيلتحقون بمناصب عملهم بتاريخ 30 من أوت المقبل بدل الفاتح
من سبتمبر.
وكانت
المصالح المختصة على مستوى الوزارة قد اتفقت على تمديد السنة الدراسية، إلى
36 أسبوعا بدل 32 أسبوعا، وذلك بغية الانتهاء كلية من تنفيذ المقرر السنوي
من دون اللجوء إلى السرعة في تلقين الدروس للتلاميذ لاسيما التلاميذ
المقبلين على اجتياز الامتحانات الرسمية، خاصة بعدما تأكد في الميدان بأن
هناك بعضا من الأساتذة يلجأون إلى السرعة في التلقين بلا شرح ولا تمارين،
مما يؤثر سلبا على نفسية التلاميذ. علما أنه سنة 2009 كانت الوزارة قد
اتخذت قرار تمديد السنة الدراسية من 27 و إلى 32 أسبوعا في السنة. وكما
تقرر أيضا الأخذ بعين الاعتبار احترام مبدأ ''العدالة' بين التلاميذ فيما
يتعلق بالحجم الساعي، من خلال برمجة الاستشارات الميدانية عن طريق تنظيم
ندوات ولائية تتكون من لجان يشارك فيها كل الفاعلين في الميدان من رؤساء
مؤسسات تربوية، أساتذة، معلمين، مفتشين ومستشاري التوجيه المدرسي والمهني.
سيترأس
وزير التربية الوطنية أبو بكر بن بوزيد، الندوة الوطنية لمديري التربية
للولايات يوم الخميس المقبل بحضور نقابات التربية المستقلة، لتقييم نتائج
الامتحانات الرسمية وكذا للتحضير للدخول المدرسي المقبل 2011/2012، خاصة
وأنه قد تم تقديم الدخول المدرسي، بحيث سيلتحق التلاميذ بمقاعد الدراسة
بتاريخ 4 سبتمبر المقبل.
وحددت
وزارة التربية الوطنية تاريخ 30 من الشهر الجاري، لعقد أشغال الندوة
الوطنية لمديري التربية الوطنية بمقر الوزارة الكائن بالمرادية الجزائر، في
الوقت الذي قامت باستدعاء نقابات التربية المستقلة للمشاركة في اللقاء،
بغية تقييم النتائج المحقّقة في الامتحانات الرسمية لهذه السنة ومقارنتها
بالسنوات الماضية والتحضير للدخول المدرسي المقبل 2011/2012، الذي سيكون
استثنائيا، خاصة بعدما تم تقديم تاريخ الدخول مع تمديد الموسم الدراسي.
وكما تم
الاتفاق عليه خلال الاجتماعات التي تم عقدها خلال الموسم الدراسي حول
'الوثائر المدرسية'، فإن التلاميذ سيلتحقون بمقاعد الدراسة يوم الرابع من
شهر سبتمبر المقبل، بدل التاسع من نفس الشهر، كما كان محددا في السنوات
الماضية. بالمقابل فقد تم تحديد الفاتح سبتمبر القادم كتاريخ لالتحاق
الأساتذة والمعلمين بمناصب عملهم، عوض 4 من نفس الشهر، في حين فإن عمال
وموظفي الإدارة سيلتحقون بمناصب عملهم بتاريخ 30 من أوت المقبل بدل الفاتح
من سبتمبر.
وكانت
المصالح المختصة على مستوى الوزارة قد اتفقت على تمديد السنة الدراسية، إلى
36 أسبوعا بدل 32 أسبوعا، وذلك بغية الانتهاء كلية من تنفيذ المقرر السنوي
من دون اللجوء إلى السرعة في تلقين الدروس للتلاميذ لاسيما التلاميذ
المقبلين على اجتياز الامتحانات الرسمية، خاصة بعدما تأكد في الميدان بأن
هناك بعضا من الأساتذة يلجأون إلى السرعة في التلقين بلا شرح ولا تمارين،
مما يؤثر سلبا على نفسية التلاميذ. علما أنه سنة 2009 كانت الوزارة قد
اتخذت قرار تمديد السنة الدراسية من 27 و إلى 32 أسبوعا في السنة. وكما
تقرر أيضا الأخذ بعين الاعتبار احترام مبدأ ''العدالة' بين التلاميذ فيما
يتعلق بالحجم الساعي، من خلال برمجة الاستشارات الميدانية عن طريق تنظيم
ندوات ولائية تتكون من لجان يشارك فيها كل الفاعلين في الميدان من رؤساء
مؤسسات تربوية، أساتذة، معلمين، مفتشين ومستشاري التوجيه المدرسي والمهني.