ابو الحارث الاثري
طاقم المتميزين
- رقم العضوية :
- 22906
- البلد/ المدينة :
- الجزائر وهران
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 26158
- نقاط التميز :
- 24766
- التَـــسْجِيلْ :
- 12/08/2011
تعريف الرافضة:
الشيعة لغةً: الأعوان والأنصار، والأحزاب والأتباع.
وقال
ابن منظور: والشيعة: القوم الذين يجتمعون على الأمر، وكل قوم اجتمعوا على
أمر فهم شيعة، وكل قوم أمرهم واحد، يتبع بعضهم رأي بعض فهم شيع.
وقال:
وأصل الشيعة الفرقة من الناس، ويقع على الواحد والاثنين والجمع والمذكر
والمؤنث بلفظ واحد ومعنى واحد... وأصل ذلك من المشايعة: وهي المتابعة والمطاوعة.
وقال في مختار الصحاح: وشيعة الرجل أتباعه وأنصاره، وتشيع الرجل ادعى دعوى الشيعة.
أما في الإصطلاح: فقد غلب هذا الاسم على كل من يتولى عليا وأهل بيته -رضي الله عنهم- حتى صار اسما خالصا لهم.
قال أبو الحسن الأشعري:وإنما قيل لهم الشيعة؛ لأنهم شايعوا عليا -رضوان الله عليه- ويقدمونه على سائر أصحاب رسول الله .
في اللغة: من الرفض وهو الترك: قال ابن فارس: (الراء والفاء والضاد أصل واحد وهو الترك)
وقال في مختار الصحاح: (رفضه: تركه) وقال في القاموس المحيط: (والروافض كل جند تركوا قائدهم، والرافضة الفرقة منهم)
فمن هذا المعنى اللغوي تتبين الصلة بينه وبين المعنى الاصطلاحي كما سيأتي:
الرافضة في الإصطلاح: سموا بذلك لرفضهم الحق الذي عليه الصحابة، ومنه إمامة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
وقال
عبد الله بن الإمام أحمد: سألت أبي عن الرافضة فقال: الذين يشتمون أو
يسبون أبا بكر وعمر (رضي الله عنهما)، وقال أيضا: قلت لأبي من الرافضي ؟
قال: الذي يسب أبا بكر وعمر رضي الله عنهما، وقال أبو الحسن الأشعري: وإنما
سموا رافضة لرفضهم إمامة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
(تعريف فرقة الشيعة الأثني عشرية في ملف وورد مرفق مع الموضوع)
الشيعة لغةً: الأعوان والأنصار، والأحزاب والأتباع.
وقال
ابن منظور: والشيعة: القوم الذين يجتمعون على الأمر، وكل قوم اجتمعوا على
أمر فهم شيعة، وكل قوم أمرهم واحد، يتبع بعضهم رأي بعض فهم شيع.
وقال:
وأصل الشيعة الفرقة من الناس، ويقع على الواحد والاثنين والجمع والمذكر
والمؤنث بلفظ واحد ومعنى واحد... وأصل ذلك من المشايعة: وهي المتابعة والمطاوعة.
وقال في مختار الصحاح: وشيعة الرجل أتباعه وأنصاره، وتشيع الرجل ادعى دعوى الشيعة.
أما في الإصطلاح: فقد غلب هذا الاسم على كل من يتولى عليا وأهل بيته -رضي الله عنهم- حتى صار اسما خالصا لهم.
قال أبو الحسن الأشعري:وإنما قيل لهم الشيعة؛ لأنهم شايعوا عليا -رضوان الله عليه- ويقدمونه على سائر أصحاب رسول الله .
في اللغة: من الرفض وهو الترك: قال ابن فارس: (الراء والفاء والضاد أصل واحد وهو الترك)
وقال في مختار الصحاح: (رفضه: تركه) وقال في القاموس المحيط: (والروافض كل جند تركوا قائدهم، والرافضة الفرقة منهم)
فمن هذا المعنى اللغوي تتبين الصلة بينه وبين المعنى الاصطلاحي كما سيأتي:
الرافضة في الإصطلاح: سموا بذلك لرفضهم الحق الذي عليه الصحابة، ومنه إمامة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
وقال
عبد الله بن الإمام أحمد: سألت أبي عن الرافضة فقال: الذين يشتمون أو
يسبون أبا بكر وعمر (رضي الله عنهما)، وقال أيضا: قلت لأبي من الرافضي ؟
قال: الذي يسب أبا بكر وعمر رضي الله عنهما، وقال أبو الحسن الأشعري: وإنما
سموا رافضة لرفضهم إمامة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
(تعريف فرقة الشيعة الأثني عشرية في ملف وورد مرفق مع الموضوع)
عدل سابقا من قبل DJABER في الخميس 15 سبتمبر - 22:57 عدل 2 مرات (السبب : تعديل الخط)