أزمة ثقافة الحوار في مجتمعاتنا العربية

السلام عليكم

من خبرتي ومن تجاربي أرى أن أزمة الحوار التي يشهدها عالم اليوم نتاج أزمة

الحوار التي تشهدها الأسرة بالدرجة الأولى

إننا لا نتناقش في أسرنا العربية إلا نادرا

وإن كان النقاش ضرورة فإنه لا يكون لكل فرد فرصة لإبداء رأيه

وطالما أن تشخيص المشكل لا يمنحه أبدا علاج

فلنكن نحن بناة الغد

لا دعاة للحوار وإنما ممارسين له بالطريقة الصحيحة

التي تفضي إلى ترقية الحوار في الأسرة العربية

ومن ثم المجتمع العربي

تقبلوا مشاركتي

وشكرا على إطلاعكم عليها