lina gamra
طاقم المتميزين
- رقم العضوية :
- 743
- البلد/ المدينة :
- أرض الله الواسعة
- العَمَــــــــــلْ :
- موظفة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 2857
- نقاط التميز :
- 3865
- التَـــسْجِيلْ :
- 13/07/2010
استفزت شركة "إسرائيلية" مشاعر الفلسطينيين من سكان الأراضي المحتلة عام 1948، من خلال طبع البسملة بالخط الكوفي على منتجاتها، ومن بينها مناديل ورقية وورق حمامات.
وظهرت عبارة "بسم الله الرحمن الرحيم" واضحة على منتجات الشركة، والتي توزع على مطاعم الشركة في "إسرائيل"، ما أثار غضب وحفيظة عرب 48 الذين طالبوا الشركة برفع الشعارات الإسلامية فورًا من منتجاتها.
وأكد موقع "يافا" العربي أن الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر (فلسطينيو 48) أبدت غضبها وقولها: إنها ترى في هذا الإجراء مساسًا بالعقيدة الإسلامية عبر استعمال أشكال وكلمات إسلامية كرمز تجاري.
وأضافت أن هذه الرموز التجارية تتعمد الإساءة والمساس بمشاعر المسلمين، خاصة عندما تكون المنتجات ورق حمامات.
وطالبت إدارة الشركة "الإسرائيلية" "دلال" بأن ترفع لفظ "البسملة" التي استُعملت غلافًا لمناديل وفوط حمام؛ لما يتضمن ذلك من إهانة واضحة للإسلام. كما طالبت بأن تقدم الشركة اعتذارًا رسميًّا عن هذه الممارسات.
ورأت أن استعمال الرموز الإسلامية بهدف الإهانة ليس بجديد بالنسبة إلى الشركات "الإسرائيلية"؛ الأمر الذي تعتبره حلقة في سلسلة ممنهجة للمساس بمشاعر المسلمين. وتساءلت الحركة "هل تجرؤ أي من الشركات التجارية "الإسرائيلية" على استعمال تعبيرات توراتية ووضعها على أغلفة منتجاتها؟!".
وظهرت عبارة "بسم الله الرحمن الرحيم" واضحة على منتجات الشركة، والتي توزع على مطاعم الشركة في "إسرائيل"، ما أثار غضب وحفيظة عرب 48 الذين طالبوا الشركة برفع الشعارات الإسلامية فورًا من منتجاتها.
وأكد موقع "يافا" العربي أن الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر (فلسطينيو 48) أبدت غضبها وقولها: إنها ترى في هذا الإجراء مساسًا بالعقيدة الإسلامية عبر استعمال أشكال وكلمات إسلامية كرمز تجاري.
وأضافت أن هذه الرموز التجارية تتعمد الإساءة والمساس بمشاعر المسلمين، خاصة عندما تكون المنتجات ورق حمامات.
وطالبت إدارة الشركة "الإسرائيلية" "دلال" بأن ترفع لفظ "البسملة" التي استُعملت غلافًا لمناديل وفوط حمام؛ لما يتضمن ذلك من إهانة واضحة للإسلام. كما طالبت بأن تقدم الشركة اعتذارًا رسميًّا عن هذه الممارسات.
ورأت أن استعمال الرموز الإسلامية بهدف الإهانة ليس بجديد بالنسبة إلى الشركات "الإسرائيلية"؛ الأمر الذي تعتبره حلقة في سلسلة ممنهجة للمساس بمشاعر المسلمين. وتساءلت الحركة "هل تجرؤ أي من الشركات التجارية "الإسرائيلية" على استعمال تعبيرات توراتية ووضعها على أغلفة منتجاتها؟!".