zinet
عضو جديد
- البلد/ المدينة :
- setif
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 12
- نقاط التميز :
- 27
- التَـــسْجِيلْ :
- 10/07/2011
عناصر الإجابة:
المقدمة:
لا
يختلف اثنان بأن المقدمة هي الباب الرئيسي الذي ندخل منه لصلب الموضوع،
فهي تحفِّز الهمة لقراءة البحث، أو تحملها على وضعه جانبا، ونظرا لأهمية
المقدمة، فإن الكثير من الباحثين يعتبرونها بمثابة الفصل الأول في كتبهم
المتكونة من عدة فصول،
وعلى الرغم من أن المقدمة هي أول ما يقرأ فإنها
آخر ما يكتب فعلى الطالب أن يتريّث في كتابة المقدمة حتى يقوم بتجميع
الأفكار وحصرها حول الموضوع، ثم يشرع في كتابة المقدمة والخاتمة لأن الشخص
الذي لا يعرف الشيء لا يمكن له أن يعرِّفه للآخرين.
وفي جميع الحالات
لابد أن تكون المقدمة مختصرة وغير مُثقلة بأفكار تجيب عن الإشكالية،
وتُفْقِد المقدمة وظيفتها كمدخل للإجابة، وتتضمن المقدمة بعض النقاط
الرئيسية في أي دراسة وهي:
عناصر المقدمة:
توضيح أهمية الموضوع: تحدد المقدمة أهمية الموضوع المطروح للنقاش والتعريف به (أهمية موضوع السؤال )
الإشكالية:
صيغة السؤال في المسابقة قد تأتي بأحد الأسلوبين التاليين:
الصيغة التقريرية أو اللفظية: وتكون بالتعبير عن المشكلة بجملة خبرية مثل:
التعديل الدستوري في الجزائر، أو الضمانات الدولية لحماية حقوق الإنسان مثلا.
الصيغة الاستفهامية أو صيغة السؤال: وتتم صياغة المشكلات بهذه الصيغة على النحو التالي:
ما مدى ...؟. كيف عالج المشرع...؟ ومختلف صيغ الاستفهام الأخرى (ما هي؟ هل؟...)
وسواء
جاء سؤال المسابقة بالصيغة الأولى أو الثانية فعلى الطالب إعادة صياغته
بشكل آخر استفهامي، لأن صياغة المشكلة في صورة سؤال تعني أن غرض الجواب هو
البحث عن حل للإشكالية.
إن البحث الذي يخلو من إشكالية محددة، هو بحث
غير جدير بصفة العلمية، فنقطة الارتكاز الأساسية التي تدور حولها الإجابة
هي "مشكلة" محددة تتطلب حلا. كما أن طرح الإشكالية هو الذي يبرز أهمية
الموضوع من الناحية العلمية والنظرية، وعن طريقها يمكن تحديد الموضوع
وتحديد نوعية المعلومات والبيانات والأساليب العلمية المستعملة لمعالجة
هذا الموضوع محل البحث وهذا ما يسهل عملية وضع منهجية علمية معينة للإجابة
عن الإشكالية.
ويجب صياغة المشكلة في عبارات واضحة ومفهومة ومحددة
بدقة، بحيث لا تكون موسعة متعددة الجوانب كثيرة التفاصيل أو ضيقة محددة
للغاية ويصعب فهم المقصود منها بدقة ووضوح. وقد تتطلب الإجابة على
الإشكالية الرئيسية طرح إشكاليات فرعية مرتبطة بها.
مثال توضيحي:
لنفرض أن صيغة السؤال جاءت كما يلي:
-مدى إدماج الجزائر للاتفاقيات الدولية المتعلّقة بحماية حقوق الإنسان في قانونها الداخلي؟
صيغة طرح الإشكالية:
لتبيان
موقف الجزائر من الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، والوقوف على
مختلف النصوص التي تم إرساءها في الجزائر في هذا المجال مقارنة مع تلك
القواعد الدولية التي تم إرساؤها ، وصولا إلى أي مدى أدمج المشرع الجزائري
هذه النصوص والقواعد الدولية ضمن القوانين الوطنية المتعلقة بحقوق
الإنسان، تمهيدا لإجراء تقييم لعملية الإدماج هاته، والاطلاع على أهم
الثغرات والنقائص التي يتسم بها القانون الجزائري في هذا المجال وأسباب
ذلك. ننطلق من الإشكالية التالية: ما مدى تكريس المشرع الجزائري لإدماج
أحكام الاتفاقيات الدولية الواجبة التطبيق في الجزائر في مجال حماية حقوق
الإنسان في النصوص الداخلية؟ وللإجابة على هذه الإشكالية الرئيسية نطرح
الأسئلة الفرعية التالية:
-ما هي أهم الاتفاقيات الدولية التي قبلتها
الجزائر في مجال حماية حقوق الإنسان؟وما مدى إدماج المشرع الجزائري لأحكام
تلك الاتفاقيات في القانون الداخلي؟ وبعبارة أخرى إلى أي مدى التزم المشرع
الجزائري فعلا بالالتزامات الدولية عند وضعه للقانون الداخلي في مجال
حماية حقوق الإنسان؟ وأين تكمن النقائص في النصوص القانونية الجزائرية
المتعلقة بحماية حقوق الإنسان بمقارنتها بالنصوص الدولية؟ وماذا يمكن
اقتراحه لتجنب هذه النقائص وسد ثغرات النصوص الداخلية من أجل حماية فعالة
لحقوق الإنسان.
وللإجابة على هذه الإشكالية الرئيسية والإشكاليات الفرعية المرتبطة بها- إن وجدت- يمكن أن نقسم الإجابة إلى...وهكذا.
منهجية الإجابة:
التفكير
في وضع خطة البحث يسبقه التفكير في صيغة الإشكالية أو الطرح الذي يتبناه
الطالب للإجابة على السؤال بشكل مناسب وجدير بالاهتمام
فالخطة هي تصميم
للإجابة وهيكل البناء الذي تقوم عليه، وعن طريقها يمكن للمصحح ومن الوهلة
الأولى أخذ فكرة عن الإجابة وصاحب الإجابة، فهي واجهة البناء الفكري
للإجابة على السؤال المطروح وفهرسا للأفكار التي تتضمنها تلك الإجابة،
ولذلك ينبغي الاهتمام بالخطة اهتماما كبيرا، لأن أغلب المصححين يعتبرون
الإجابة وفق خطة منهجية متكاملة عاملا هاما في تقييم الطالب وبنسبة كبيرة
لأنه كما سبقت الإشارة في التمهيد، الوسيلة الفعالة للتمييز بين مختلف
المرشحين للمسابقة واختيار أكفأهم وأذكاهم هي الوقوف على مدى قدرة الطالب
على الاستفادة من مختلف المعلومات المتوفرة لديه عن طريق مجهوده الفكري
وتقنياته في وضع خطة للسيطرة على أبعاد موضوع السؤال وترتيب الأفكار
المتواجدة لديه بشكل متسلسل ومنظم ومترابط ( فالمواد الأولية هي نفسها
المتوفرة لدى كل مرشح –بحكم مراجعتهم لنفس المقاييس- لكن البناء سيكون
مختلفا من طالب لآخر حسب ذكاءه ومنهجيته وعمق تكوينه وتذكّره للمعلومات...
وتوجد
طرق متعددة للتقسيم عموما، تتحكم فيها طبيعة الموضوع محل السؤال وحجمه
ومحتواه، لكن من الأفضل انتهاج التقسيم الثنائي(مبحثين، مطلبين،
فرعين،وهكذا)، وأهم هذه الطرق وأكثرها شيوعا عندما يتعلّق الأمر بالإجابة
على أسئلة محددة يكون وقت الإجابة عليها محددا عادة بثلاث ساعات فقط هو
تقسيمها
إما إلى مطالب:
مثلا
المطلب الأول:..............................................................................
الفرع الأول:........
أولا:........
ثانيا:.......
الفرع الثاني:.........
أولا:........
ثانيا:.......
المطلب الثاني:..........................................................
الفرع الأول:........
أولا:........
ثانيا:.......
الفرع الثاني:.........
أولا:........
ثانيا:.......
أو تقسيمها إلى فروع: مثلا
الفرع الأول:.....................................................................
أولا:........
ثانيا:.......
الفرع الثاني:..................................................................
أولا:........
ثانيا:.......
أو تقسيمها التقسيم التالي:
أولا:.........................................................................................
I-......................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................
II-.........................................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................
ثانيا:...................................................................................................
I-......................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................
II-.........................................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................
وهناك
عدة عوامل تتحكم في نوعية الخطة منها ما هو مرتبط بحجم الموضوع ومنها ما
هو مرتبط بميول الطالب وحجم المعلومات المتوفرة لديه... المهم أنه على
الطالب أن يحرص على أن تكون الخطة متلائمة مع الإشكالية أو الإشكاليات
المطروحة، وأن يلتزم بالتقيّد بها بشكل حرفي أثناء التحرير
الخاتمة:
تأتي
الخاتمة في النهاية لكي تقدم للمصحح الإجابة عن لإشكالية الأساسية
والإشكاليات الفرعية، بل وما يثيره الموضوع من إشكاليات جديدة وأسئلة غير
مسبوقة. وما دامت الأعمال بخواتيمها فليحرص الطالب على أن تكون خاتمته جيدة
تترك انطباعا حسنا لدى المصححين باعتبارها آخر ما يقرؤونه
المقدمة:
لا
يختلف اثنان بأن المقدمة هي الباب الرئيسي الذي ندخل منه لصلب الموضوع،
فهي تحفِّز الهمة لقراءة البحث، أو تحملها على وضعه جانبا، ونظرا لأهمية
المقدمة، فإن الكثير من الباحثين يعتبرونها بمثابة الفصل الأول في كتبهم
المتكونة من عدة فصول،
وعلى الرغم من أن المقدمة هي أول ما يقرأ فإنها
آخر ما يكتب فعلى الطالب أن يتريّث في كتابة المقدمة حتى يقوم بتجميع
الأفكار وحصرها حول الموضوع، ثم يشرع في كتابة المقدمة والخاتمة لأن الشخص
الذي لا يعرف الشيء لا يمكن له أن يعرِّفه للآخرين.
وفي جميع الحالات
لابد أن تكون المقدمة مختصرة وغير مُثقلة بأفكار تجيب عن الإشكالية،
وتُفْقِد المقدمة وظيفتها كمدخل للإجابة، وتتضمن المقدمة بعض النقاط
الرئيسية في أي دراسة وهي:
عناصر المقدمة:
توضيح أهمية الموضوع: تحدد المقدمة أهمية الموضوع المطروح للنقاش والتعريف به (أهمية موضوع السؤال )
الإشكالية:
صيغة السؤال في المسابقة قد تأتي بأحد الأسلوبين التاليين:
الصيغة التقريرية أو اللفظية: وتكون بالتعبير عن المشكلة بجملة خبرية مثل:
التعديل الدستوري في الجزائر، أو الضمانات الدولية لحماية حقوق الإنسان مثلا.
الصيغة الاستفهامية أو صيغة السؤال: وتتم صياغة المشكلات بهذه الصيغة على النحو التالي:
ما مدى ...؟. كيف عالج المشرع...؟ ومختلف صيغ الاستفهام الأخرى (ما هي؟ هل؟...)
وسواء
جاء سؤال المسابقة بالصيغة الأولى أو الثانية فعلى الطالب إعادة صياغته
بشكل آخر استفهامي، لأن صياغة المشكلة في صورة سؤال تعني أن غرض الجواب هو
البحث عن حل للإشكالية.
إن البحث الذي يخلو من إشكالية محددة، هو بحث
غير جدير بصفة العلمية، فنقطة الارتكاز الأساسية التي تدور حولها الإجابة
هي "مشكلة" محددة تتطلب حلا. كما أن طرح الإشكالية هو الذي يبرز أهمية
الموضوع من الناحية العلمية والنظرية، وعن طريقها يمكن تحديد الموضوع
وتحديد نوعية المعلومات والبيانات والأساليب العلمية المستعملة لمعالجة
هذا الموضوع محل البحث وهذا ما يسهل عملية وضع منهجية علمية معينة للإجابة
عن الإشكالية.
ويجب صياغة المشكلة في عبارات واضحة ومفهومة ومحددة
بدقة، بحيث لا تكون موسعة متعددة الجوانب كثيرة التفاصيل أو ضيقة محددة
للغاية ويصعب فهم المقصود منها بدقة ووضوح. وقد تتطلب الإجابة على
الإشكالية الرئيسية طرح إشكاليات فرعية مرتبطة بها.
مثال توضيحي:
لنفرض أن صيغة السؤال جاءت كما يلي:
-مدى إدماج الجزائر للاتفاقيات الدولية المتعلّقة بحماية حقوق الإنسان في قانونها الداخلي؟
صيغة طرح الإشكالية:
لتبيان
موقف الجزائر من الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، والوقوف على
مختلف النصوص التي تم إرساءها في الجزائر في هذا المجال مقارنة مع تلك
القواعد الدولية التي تم إرساؤها ، وصولا إلى أي مدى أدمج المشرع الجزائري
هذه النصوص والقواعد الدولية ضمن القوانين الوطنية المتعلقة بحقوق
الإنسان، تمهيدا لإجراء تقييم لعملية الإدماج هاته، والاطلاع على أهم
الثغرات والنقائص التي يتسم بها القانون الجزائري في هذا المجال وأسباب
ذلك. ننطلق من الإشكالية التالية: ما مدى تكريس المشرع الجزائري لإدماج
أحكام الاتفاقيات الدولية الواجبة التطبيق في الجزائر في مجال حماية حقوق
الإنسان في النصوص الداخلية؟ وللإجابة على هذه الإشكالية الرئيسية نطرح
الأسئلة الفرعية التالية:
-ما هي أهم الاتفاقيات الدولية التي قبلتها
الجزائر في مجال حماية حقوق الإنسان؟وما مدى إدماج المشرع الجزائري لأحكام
تلك الاتفاقيات في القانون الداخلي؟ وبعبارة أخرى إلى أي مدى التزم المشرع
الجزائري فعلا بالالتزامات الدولية عند وضعه للقانون الداخلي في مجال
حماية حقوق الإنسان؟ وأين تكمن النقائص في النصوص القانونية الجزائرية
المتعلقة بحماية حقوق الإنسان بمقارنتها بالنصوص الدولية؟ وماذا يمكن
اقتراحه لتجنب هذه النقائص وسد ثغرات النصوص الداخلية من أجل حماية فعالة
لحقوق الإنسان.
وللإجابة على هذه الإشكالية الرئيسية والإشكاليات الفرعية المرتبطة بها- إن وجدت- يمكن أن نقسم الإجابة إلى...وهكذا.
منهجية الإجابة:
التفكير
في وضع خطة البحث يسبقه التفكير في صيغة الإشكالية أو الطرح الذي يتبناه
الطالب للإجابة على السؤال بشكل مناسب وجدير بالاهتمام
فالخطة هي تصميم
للإجابة وهيكل البناء الذي تقوم عليه، وعن طريقها يمكن للمصحح ومن الوهلة
الأولى أخذ فكرة عن الإجابة وصاحب الإجابة، فهي واجهة البناء الفكري
للإجابة على السؤال المطروح وفهرسا للأفكار التي تتضمنها تلك الإجابة،
ولذلك ينبغي الاهتمام بالخطة اهتماما كبيرا، لأن أغلب المصححين يعتبرون
الإجابة وفق خطة منهجية متكاملة عاملا هاما في تقييم الطالب وبنسبة كبيرة
لأنه كما سبقت الإشارة في التمهيد، الوسيلة الفعالة للتمييز بين مختلف
المرشحين للمسابقة واختيار أكفأهم وأذكاهم هي الوقوف على مدى قدرة الطالب
على الاستفادة من مختلف المعلومات المتوفرة لديه عن طريق مجهوده الفكري
وتقنياته في وضع خطة للسيطرة على أبعاد موضوع السؤال وترتيب الأفكار
المتواجدة لديه بشكل متسلسل ومنظم ومترابط ( فالمواد الأولية هي نفسها
المتوفرة لدى كل مرشح –بحكم مراجعتهم لنفس المقاييس- لكن البناء سيكون
مختلفا من طالب لآخر حسب ذكاءه ومنهجيته وعمق تكوينه وتذكّره للمعلومات...
وتوجد
طرق متعددة للتقسيم عموما، تتحكم فيها طبيعة الموضوع محل السؤال وحجمه
ومحتواه، لكن من الأفضل انتهاج التقسيم الثنائي(مبحثين، مطلبين،
فرعين،وهكذا)، وأهم هذه الطرق وأكثرها شيوعا عندما يتعلّق الأمر بالإجابة
على أسئلة محددة يكون وقت الإجابة عليها محددا عادة بثلاث ساعات فقط هو
تقسيمها
إما إلى مطالب:
مثلا
المطلب الأول:..............................................................................
الفرع الأول:........
أولا:........
ثانيا:.......
الفرع الثاني:.........
أولا:........
ثانيا:.......
المطلب الثاني:..........................................................
الفرع الأول:........
أولا:........
ثانيا:.......
الفرع الثاني:.........
أولا:........
ثانيا:.......
أو تقسيمها إلى فروع: مثلا
الفرع الأول:.....................................................................
أولا:........
ثانيا:.......
الفرع الثاني:..................................................................
أولا:........
ثانيا:.......
أو تقسيمها التقسيم التالي:
أولا:.........................................................................................
I-......................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................
II-.........................................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................
ثانيا:...................................................................................................
I-......................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................
II-.........................................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................
وهناك
عدة عوامل تتحكم في نوعية الخطة منها ما هو مرتبط بحجم الموضوع ومنها ما
هو مرتبط بميول الطالب وحجم المعلومات المتوفرة لديه... المهم أنه على
الطالب أن يحرص على أن تكون الخطة متلائمة مع الإشكالية أو الإشكاليات
المطروحة، وأن يلتزم بالتقيّد بها بشكل حرفي أثناء التحرير
الخاتمة:
تأتي
الخاتمة في النهاية لكي تقدم للمصحح الإجابة عن لإشكالية الأساسية
والإشكاليات الفرعية، بل وما يثيره الموضوع من إشكاليات جديدة وأسئلة غير
مسبوقة. وما دامت الأعمال بخواتيمها فليحرص الطالب على أن تكون خاتمته جيدة
تترك انطباعا حسنا لدى المصححين باعتبارها آخر ما يقرؤونه