سأضل أفتخر بولايتي الحبيبة لأنها أنجبت رجلا عقرت نساء العالم أن تلد مثله كما سأضل أفتخر بوطني الذي أخرج للعالم مناضلا وثوريا ورئيسا وعادلا قلما جادت به أرحام النساء رحمه الله وجزاه عن الجزائر والأمة الاسلامية والعربية كل خير لما أنجزه لها من هيبة ذات يوم...