ايوب1992
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 95
- البلد/ المدينة :
- الدرمون/باتنة/الجزائر
- العَمَــــــــــلْ :
- طالب
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7391
- نقاط التميز :
- 13148
- التَـــسْجِيلْ :
- 25/12/2008
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثمّن مجيد بوفرة، قلب دفاع المنتخب الوطني ونادي لخويا القطري، العمل الذي يقوم
به وحيد حاليلوزيتش، البوسني مدرّب المنتخب الوطني.
قال بوفرة، في حوار لموقع ''أفريكا فوت'' بأن المدرّب حاليلوزيتش
''سيعيد قاطرة المنتخب الوطني إلى السكة''، مضيفا ''حاليلوزيتش يحدثنا
كثيرا، وقد نجح في رسم سياسته وإيضاح فلسفته في المنتخب، ونحن نعمل كثيرا
معه وهذا إيجابي، وهو يحرص على التحدث إلينا جماعيا وفرادى''.
واقتنع مجيد بوفرة بأن التنافس على المناصب في المنتخب سيكون شديدا،
مشيرا ''فهمنا من رسالة المدرّب حاليلوزيتش بأنه لا يعترف بعناصر أساسية
وأخرى احتياطية، فالمدرّب يقول لنا دوما بأن اللاّعب الأكثـر جاهزية هو
الذي سيظفر بمكانة أساسية، وعليه، فإن الجميع سيجتهد حتى يضمن ثقة المدرّب
الوطني''.
وقال بوفرة بأن كل اللاّعبين فهموا استراتيجية المدرّب وحيد حاليلوزيتش،
مستدلا بالنتائج الأخيرة التي حققها المنتخب برفقته، بالتعادل في تنازانيا
والفوز على إفريقيا الوسطى في مباراة رسمية والفوز على منتخب تونس وديا.
من جانب آخر، اعتبر مجيد بوفرة بأنه لم يندم على خيار اللّعب لنادي لخويا
القطري، مشيرا إلى أن نادي السد القطري ''أظهر بأن البطولة القطرية جديرة
بالاحترام، بعدما توّج السد بلقب رابطة أبطال آسيا''، مضيفا ''لقد أقنعني
المدرّب جمال بلماضي بالمجيء إلى قطر، ولم أندم على خياري، كما أنني غادرت
رانجرز من الباب الواسع، وقد أعود لهذا الفريق أيضا من الباب الواسع، لأنني
مقتنع بأن مسيري رانجرز سيرحبون بي كون علاقتي بهم جيدة وغادرت الفريق
باحترام''.
وواصل يقول بأنه لا مجال للمقارنة بين الكرة القطرية والأوروبية، مشيرا
''الكرة القطرية تنتمي إلى المدرسة الآسيوية التي تعتمد على اللّعب
المفتوح، بينما تعتمد الكرة الأوروبية على الجانب التكتيكي، وأقول بأن حجم
التدريبات كبير، ونحن نبذل مجهودات كبيرة في التدريبات حتى نضمن أن نكون
جاهزين بدنيا بسب عاملي الحرارة والرطوبة، وأؤكد لكم بأنني أفقد 2 كلغ إلى
ثلاثة كلغ خلال كل مباراة بسبب المجهودات التي أبذلها فوق الميدان''. ولم
يفوّت ''الماجيك'' فرصة القول بأن الخسارة برباعية كاملة أمام المنتخب
المغربي في تصفيات كأس أمم إفريقيا 2012 ''كانت صفعة لنا، غير أن الهزيمة
كانت أيضا درسا مفيدا، وقد دفعتنا إلى مضاعفة العمل، ما يفسّر النتائج
الإيجابية المحققة في المباريات الأخيرة''.
وقال بوفرة بأنه متفائل بإمكانية بلوغ نهائيات كأس أمم إفريقيا 2013
ومونديال 2014، مشيرا ''لدينا الوقت الكافي للتحضير''، مواصلا القول
''أرشّح منتخب كوت ديفوار للتتويج بكأس أمم إفريقيا 2012 في الغابون وغينيا
الاستوائية.''
ثمّن مجيد بوفرة، قلب دفاع المنتخب الوطني ونادي لخويا القطري، العمل الذي يقوم
به وحيد حاليلوزيتش، البوسني مدرّب المنتخب الوطني.
قال بوفرة، في حوار لموقع ''أفريكا فوت'' بأن المدرّب حاليلوزيتش
''سيعيد قاطرة المنتخب الوطني إلى السكة''، مضيفا ''حاليلوزيتش يحدثنا
كثيرا، وقد نجح في رسم سياسته وإيضاح فلسفته في المنتخب، ونحن نعمل كثيرا
معه وهذا إيجابي، وهو يحرص على التحدث إلينا جماعيا وفرادى''.
واقتنع مجيد بوفرة بأن التنافس على المناصب في المنتخب سيكون شديدا،
مشيرا ''فهمنا من رسالة المدرّب حاليلوزيتش بأنه لا يعترف بعناصر أساسية
وأخرى احتياطية، فالمدرّب يقول لنا دوما بأن اللاّعب الأكثـر جاهزية هو
الذي سيظفر بمكانة أساسية، وعليه، فإن الجميع سيجتهد حتى يضمن ثقة المدرّب
الوطني''.
وقال بوفرة بأن كل اللاّعبين فهموا استراتيجية المدرّب وحيد حاليلوزيتش،
مستدلا بالنتائج الأخيرة التي حققها المنتخب برفقته، بالتعادل في تنازانيا
والفوز على إفريقيا الوسطى في مباراة رسمية والفوز على منتخب تونس وديا.
من جانب آخر، اعتبر مجيد بوفرة بأنه لم يندم على خيار اللّعب لنادي لخويا
القطري، مشيرا إلى أن نادي السد القطري ''أظهر بأن البطولة القطرية جديرة
بالاحترام، بعدما توّج السد بلقب رابطة أبطال آسيا''، مضيفا ''لقد أقنعني
المدرّب جمال بلماضي بالمجيء إلى قطر، ولم أندم على خياري، كما أنني غادرت
رانجرز من الباب الواسع، وقد أعود لهذا الفريق أيضا من الباب الواسع، لأنني
مقتنع بأن مسيري رانجرز سيرحبون بي كون علاقتي بهم جيدة وغادرت الفريق
باحترام''.
وواصل يقول بأنه لا مجال للمقارنة بين الكرة القطرية والأوروبية، مشيرا
''الكرة القطرية تنتمي إلى المدرسة الآسيوية التي تعتمد على اللّعب
المفتوح، بينما تعتمد الكرة الأوروبية على الجانب التكتيكي، وأقول بأن حجم
التدريبات كبير، ونحن نبذل مجهودات كبيرة في التدريبات حتى نضمن أن نكون
جاهزين بدنيا بسب عاملي الحرارة والرطوبة، وأؤكد لكم بأنني أفقد 2 كلغ إلى
ثلاثة كلغ خلال كل مباراة بسبب المجهودات التي أبذلها فوق الميدان''. ولم
يفوّت ''الماجيك'' فرصة القول بأن الخسارة برباعية كاملة أمام المنتخب
المغربي في تصفيات كأس أمم إفريقيا 2012 ''كانت صفعة لنا، غير أن الهزيمة
كانت أيضا درسا مفيدا، وقد دفعتنا إلى مضاعفة العمل، ما يفسّر النتائج
الإيجابية المحققة في المباريات الأخيرة''.
وقال بوفرة بأنه متفائل بإمكانية بلوغ نهائيات كأس أمم إفريقيا 2013
ومونديال 2014، مشيرا ''لدينا الوقت الكافي للتحضير''، مواصلا القول
''أرشّح منتخب كوت ديفوار للتتويج بكأس أمم إفريقيا 2012 في الغابون وغينيا
الاستوائية.''