علاه راكي تغيري فينا علاه، يا ولدي أنا حب الساعات بزاف و لكن هل تعلمين منذ حوالي سبع سنوات لم أشتر و لم أرتد ساعة، و هذا لأن ساعة عزييييييييييييييييييييييييييييييييييززززززززززززززة علي جدا إنكسرت آنذاك و قد حزنت عليها كثيرا لدرجة أنني لم أستطع أن ألبس ساعة أخرى في يدي إلى حد الآن وأشكرك على ذوقك الرائع