ام اسلام
عضو متميز
- رقم العضوية :
- 27069
- البلد/ المدينة :
- الجزائر
- العَمَــــــــــلْ :
- ماكثة في البيت
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 2171
- نقاط التميز :
- 3324
- التَـــسْجِيلْ :
- 04/11/2011
ان خلق الانسان في التعامل مع الناس ياتي تبعا لخلقه في تعامله مع الله فان المتادب مع ربه لايسعه الا التادب مع خلقه ولعل اصول معاملة الانسان للناس تتلخص فيما يلي
ان تكون علاقته بهم قائمة على اساس علاقته مع الله فتكون علاقته بهم لله سبحانه وعندما تصبح العلائق بين الناس لله ومحكومة بشرع الله فانها تصبح خيرا وبركة عليهم في الدنيا ةالاخرة وعندئذ تظهر مكارم الاخلاق فيما بين الناس وتختفي مساوئ الاخلاق لا محالة فعلى سبيل المثال يسود الحب فيما بينهم وتختفي الكراهية والحقد
ويسود الاحترام المتبادل ويختفي الازدراء النتبادل
ويسود الوئام ويختفي الشجار
ويسود التعاون والتكافل وتختفي الانانية والتقاتل
ويسود الانصاف من النفس واتهامها ويختفي تبرئة النفس واتهام الاخرين
ويسود الخير ويختفي الشر
ويسود العمل ويختفي الجدل
ويسود خلق الاحسان ويختفي خلق الاساءة
ويسود خلق الايثار ويختفي خلق الاثرة
ويسود الصدق ويختفي الكذب
ويسود العدل ويختفي الظلم
ويسود خلق ترك المال الحرام وتختفي اساليب جمع المال من اوجه الحرام
ويسود خلق اعطاء الحقوق ويختفي العقوق ومنع الحقوق
ويسود المعروف وتخفي المنكرات
ويسود خلق التطلع الى الدار الاخرة ويختفي خلق الشح والحرص على الدنيا الفانية
وعندئذ يسعد الناس في دنياهم وفي اخراهم,ويكونون بركة في حياتهم وبعد مماتهم
وعندئذ تتبارك الاعمار والجهود ويوفر الوقت والمجهود وتقل الحاجة الى الخصومة واللجاجة وتقل الحاجة الى القضاء ورجال الشرطة.
ان تكون علاقته بهم قائمة على اساس علاقته مع الله فتكون علاقته بهم لله سبحانه وعندما تصبح العلائق بين الناس لله ومحكومة بشرع الله فانها تصبح خيرا وبركة عليهم في الدنيا ةالاخرة وعندئذ تظهر مكارم الاخلاق فيما بين الناس وتختفي مساوئ الاخلاق لا محالة فعلى سبيل المثال يسود الحب فيما بينهم وتختفي الكراهية والحقد
ويسود الاحترام المتبادل ويختفي الازدراء النتبادل
ويسود الوئام ويختفي الشجار
ويسود التعاون والتكافل وتختفي الانانية والتقاتل
ويسود الانصاف من النفس واتهامها ويختفي تبرئة النفس واتهام الاخرين
ويسود الخير ويختفي الشر
ويسود العمل ويختفي الجدل
ويسود خلق الاحسان ويختفي خلق الاساءة
ويسود خلق الايثار ويختفي خلق الاثرة
ويسود الصدق ويختفي الكذب
ويسود العدل ويختفي الظلم
ويسود خلق ترك المال الحرام وتختفي اساليب جمع المال من اوجه الحرام
ويسود خلق اعطاء الحقوق ويختفي العقوق ومنع الحقوق
ويسود المعروف وتخفي المنكرات
ويسود خلق التطلع الى الدار الاخرة ويختفي خلق الشح والحرص على الدنيا الفانية
وعندئذ يسعد الناس في دنياهم وفي اخراهم,ويكونون بركة في حياتهم وبعد مماتهم
وعندئذ تتبارك الاعمار والجهود ويوفر الوقت والمجهود وتقل الحاجة الى الخصومة واللجاجة وتقل الحاجة الى القضاء ورجال الشرطة.