DJABER
طاقم أعضاء الشرف
- رقم العضوية :
- 196
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1671
- نقاط التميز :
- 2279
- التَـــسْجِيلْ :
- 08/06/2009
بســم لله الرحمــن الرحيــم
السلام عليكــم ورحمـــة الله وبركاتـــــه
لك الحمد
كلمة لو فهمناها ، لو طبقناها واتخذناها مبدءا
لهانت الدنيا وهان كل شىء إنها ميثاق الشكر بين العبد وربه
إنها
الحمد لله
كلمة عادية و طبيعية بل معضمنا يقولها
اعلم اخوتي اني لم أتي بالجديد
انما هي تذكرة قال تعالى
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
نعم كثر عدد قائلي الكلمة وقل عدد من فهم معناها
وأقل من ذلك من يستشعرها حين يقولها
من ينطقها بصدق من يشعر بكل ما تحتويه الكلمة من معنى
من لم يستشعر جمال تلك الكلمة لم يعرف أبدا معنى الشكر لله وحمده ولا بجمال الإيمان
أننا نشكر من داخلنا من يصنع لنا معروفا أو جميلا نشكره بصدق ونقدر جميله
نحاول فعل أى شىء فى سبيل رد هذا الجميل
أفنستكثر على الله صاحب كل فضل وكل نعمة ان نشكره
ولكن أي شكر
فالشكر اصبح اعتيادا اصبح كلمة تجرى على الألسنة ليس معنى ساكن فى القلوب
تقال ببرود دون أن نشعر فعلا أننا نشكر الله
أتدرون كيف يكون الشكر
ان الله أعطانا نعم كثيرة وعلينا ان نشكرة على كل هذة النعم كل على حدى
فمثلا الله أعطانا نعمة البصر واعطانا نعمة السمع
فإن اردت أن تشكر على هذة النعمة
ينبغى الا تستخدمها فيما حرمه الله وفيما يغضبه
ونشكره عليها بأن نحافظ بصرنا و على أذاننا ولا نسمع ما قد يغضبه
وكذلك نعمة الصحة بوجه عام نشكره عليها بأن نحافظ على أجسادنا من الضرر
وأن نتذكر أن الله سيسألنا عن صحتنا يوم ان نلقاه
اخوتي
إذا أردنا أن نشكر الله على نعمه ما فعلينا أن نحافظ عليها ولا نستخدمها فيما يغضبه
السلام عليكــم ورحمـــة الله وبركاتـــــه
لك الحمد
كلمة لو فهمناها ، لو طبقناها واتخذناها مبدءا
لهانت الدنيا وهان كل شىء إنها ميثاق الشكر بين العبد وربه
إنها
الحمد لله
كلمة عادية و طبيعية بل معضمنا يقولها
اعلم اخوتي اني لم أتي بالجديد
انما هي تذكرة قال تعالى
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
نعم كثر عدد قائلي الكلمة وقل عدد من فهم معناها
وأقل من ذلك من يستشعرها حين يقولها
من ينطقها بصدق من يشعر بكل ما تحتويه الكلمة من معنى
من لم يستشعر جمال تلك الكلمة لم يعرف أبدا معنى الشكر لله وحمده ولا بجمال الإيمان
أننا نشكر من داخلنا من يصنع لنا معروفا أو جميلا نشكره بصدق ونقدر جميله
نحاول فعل أى شىء فى سبيل رد هذا الجميل
أفنستكثر على الله صاحب كل فضل وكل نعمة ان نشكره
ولكن أي شكر
فالشكر اصبح اعتيادا اصبح كلمة تجرى على الألسنة ليس معنى ساكن فى القلوب
تقال ببرود دون أن نشعر فعلا أننا نشكر الله
أتدرون كيف يكون الشكر
ان الله أعطانا نعم كثيرة وعلينا ان نشكرة على كل هذة النعم كل على حدى
فمثلا الله أعطانا نعمة البصر واعطانا نعمة السمع
فإن اردت أن تشكر على هذة النعمة
ينبغى الا تستخدمها فيما حرمه الله وفيما يغضبه
ونشكره عليها بأن نحافظ بصرنا و على أذاننا ولا نسمع ما قد يغضبه
وكذلك نعمة الصحة بوجه عام نشكره عليها بأن نحافظ على أجسادنا من الضرر
وأن نتذكر أن الله سيسألنا عن صحتنا يوم ان نلقاه
اخوتي
إذا أردنا أن نشكر الله على نعمه ما فعلينا أن نحافظ عليها ولا نستخدمها فيما يغضبه