ام اسلام
عضو متميز
- رقم العضوية :
- 27069
- البلد/ المدينة :
- الجزائر
- العَمَــــــــــلْ :
- ماكثة في البيت
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 2171
- نقاط التميز :
- 3324
- التَـــسْجِيلْ :
- 04/11/2011
إن المولد النبوي الشريف هو وقفة عند إحدى الشخصيات العظيمة و التي لها
بصمة في التاريخ العالمي . و عند حلول عيد ميلاده بدل ما نتذكر سيرته و
أعماله البطولية لصالح البشرية جمعاء و تكون خطوة نخطها للإقتداء به و
العمل على سيرته و ما جاء به من عند ربه (ربنا) , يهرع بعض السفهاء
الأغبياء الحمقاء إلى اللعب بالمحروقات و يتمثل ذلك في المفرقعات مثلا
..إلخ و قس على ذلك و كأنهم لا يدرون أن الرسول (ص) غاضب عليهم و لا يدرون
أنهمن يفزعون الناس (شيوخ...أمهات...أطفال..رضع..) و يتسببون في أغلب
الحالات بسبب تهورهم و حماقتهم إلى إفزاع أحد و لو كان شابا يهلع كثيرا
بمرض خبيث و ملعون يظل متمسكا بالإنسان طيلة حياته ألا و هو "السكر" فكيف و
هم يحرقون مفرقعاتهم أمام ملأ و لا يدرون من أفزعوا و ركبوا لهم مرض السكر
اللعين الملعون الخبيث ...فكيف سيسامحونه..؟؟؟؟؟؟؟ أترك الإجابة لكم .., و
في يوم القيامة و الحساب يتحمل آثام كل من افزع و لو كان بالملايير أي
سيفقد تقريبا كل حسناته التي كان يقوم بها في الدنيا فكم من واحد ذهبت عينه
يده احترق داره مصنعه و فقد بصره فبالله عليك أيها المتعامل بالمحروقات
كيف ستسامحه هل ستتبرع له بإحدى عينيك..؟ فكروا معي و لو ألف سنة فلن تجد
حلا لشيء غريزي طبيعي جعله الله في خلقه فمثلا عند إحراق نبتة هل تستطيع
إرجاعها إلى ما كانت عليه سابقا ..؟ لا ..و الله لن تقدروا فقد تحولت و
أصبحت رمادا. فأنت يا أيها المتعامل بالمحروقات ألم تفكر دقيقة و لو مع
نفسك ""إنك تسمع نغمة أو رنة أو صوت الفرقعة بالدراهم و غيرك بدونها" ألا
يعد هذا تفاهة ...يكفينا ذنوبا نحن غارقين فيها بدون شعورنا و بشعورنا و
نزيد إثما فوق الإثم و متعمدين لأنك قد قرأت الموضوع و بذلك تكون متعمدا حق
التعمد ألم تدرك بعد معنى حديث رسول الله (ص) حن قال عليه السلام:
<< من أفزع مؤمنا كمن قتله >> أي أنت قد قتلت الملايير من
الناس و تحسب عند الله كالقاتل المتعمد الذي مصيره جهنم بالطبع ((((((فهلم
للتوبة ....و ترك الأعمال المتسببة في دخولنا جهنم...فهيا نواعد أنفسنا عدم
الاقتراب للمعاصي و المغضبات التي تغضب الله و رسوله و لنحتف احتفال
الإسلام و المسلمين )))))))) و لندع التقليد جانبا و لنراجع أنفسنا و
لنركز على أننا نسير على الدرب السوي الذي أمرنا به سبحانه و تعالى شأنه جل
جلاله و رسوله الكريم صلى الله علية و سلم و على آله و صحبه أجمعين
بصمة في التاريخ العالمي . و عند حلول عيد ميلاده بدل ما نتذكر سيرته و
أعماله البطولية لصالح البشرية جمعاء و تكون خطوة نخطها للإقتداء به و
العمل على سيرته و ما جاء به من عند ربه (ربنا) , يهرع بعض السفهاء
الأغبياء الحمقاء إلى اللعب بالمحروقات و يتمثل ذلك في المفرقعات مثلا
..إلخ و قس على ذلك و كأنهم لا يدرون أن الرسول (ص) غاضب عليهم و لا يدرون
أنهمن يفزعون الناس (شيوخ...أمهات...أطفال..رضع..) و يتسببون في أغلب
الحالات بسبب تهورهم و حماقتهم إلى إفزاع أحد و لو كان شابا يهلع كثيرا
بمرض خبيث و ملعون يظل متمسكا بالإنسان طيلة حياته ألا و هو "السكر" فكيف و
هم يحرقون مفرقعاتهم أمام ملأ و لا يدرون من أفزعوا و ركبوا لهم مرض السكر
اللعين الملعون الخبيث ...فكيف سيسامحونه..؟؟؟؟؟؟؟ أترك الإجابة لكم .., و
في يوم القيامة و الحساب يتحمل آثام كل من افزع و لو كان بالملايير أي
سيفقد تقريبا كل حسناته التي كان يقوم بها في الدنيا فكم من واحد ذهبت عينه
يده احترق داره مصنعه و فقد بصره فبالله عليك أيها المتعامل بالمحروقات
كيف ستسامحه هل ستتبرع له بإحدى عينيك..؟ فكروا معي و لو ألف سنة فلن تجد
حلا لشيء غريزي طبيعي جعله الله في خلقه فمثلا عند إحراق نبتة هل تستطيع
إرجاعها إلى ما كانت عليه سابقا ..؟ لا ..و الله لن تقدروا فقد تحولت و
أصبحت رمادا. فأنت يا أيها المتعامل بالمحروقات ألم تفكر دقيقة و لو مع
نفسك ""إنك تسمع نغمة أو رنة أو صوت الفرقعة بالدراهم و غيرك بدونها" ألا
يعد هذا تفاهة ...يكفينا ذنوبا نحن غارقين فيها بدون شعورنا و بشعورنا و
نزيد إثما فوق الإثم و متعمدين لأنك قد قرأت الموضوع و بذلك تكون متعمدا حق
التعمد ألم تدرك بعد معنى حديث رسول الله (ص) حن قال عليه السلام:
<< من أفزع مؤمنا كمن قتله >> أي أنت قد قتلت الملايير من
الناس و تحسب عند الله كالقاتل المتعمد الذي مصيره جهنم بالطبع ((((((فهلم
للتوبة ....و ترك الأعمال المتسببة في دخولنا جهنم...فهيا نواعد أنفسنا عدم
الاقتراب للمعاصي و المغضبات التي تغضب الله و رسوله و لنحتف احتفال
الإسلام و المسلمين )))))))) و لندع التقليد جانبا و لنراجع أنفسنا و
لنركز على أننا نسير على الدرب السوي الذي أمرنا به سبحانه و تعالى شأنه جل
جلاله و رسوله الكريم صلى الله علية و سلم و على آله و صحبه أجمعين