mohamed2600
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 33151
- البلد/ المدينة :
- medea
- العَمَــــــــــلْ :
- تاجر
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 8699
- نقاط التميز :
- 11811
- التَـــسْجِيلْ :
- 27/01/2012
أبو بكر الصديق
نزلت فيه الآيه
ثاني اثنين اذ هما في الغار
اذ يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا
اسمه الحقيقى
عبد الله بن أبي قحافة
من قبيلة قريش
ولد بعد الرسول صلى الله عليه وسلم
بثلاث سنين
أمه
أم الخير سلمى بنت صخر التيمية
واسلمت على يد الرسول بدعائه لها
وكان عبد الله بن ابى قحافة
يعمل بالتجارة
ومن أغنى الاغنياء بمكة
وكان من نسب عريق بقريش
وكانت قريش اعلم به ومكانته
وكان ذا خلق ومعروف
يأتونه الرجال اليه ويألفونه
اعتنق الاسلام دون تردد
فهو أول من أسلم
من الرجال بقريش
ثم أخذ يدعو لدين الله
فاستجاب له عدد من قريش
من بينهم عثمان بن عفان
والزبير بن العوام
وعبدالرحمن بن عوف
والأرقم ابن أبي الأرقم
إسلامه
لقي عبد الله بن ابى قحافة
رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال أحق ما تقول قريش يا محمد
من تركك آلهتنا
وتسفيهك عقولنا وتكفيرك آباءنا
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم
إني رسول الله يا أبا بكر ونبيه بعثني
لأبلغ رسالته وأدعوك الى الله بالحق
فوالله إنه للحق أدعوك الى الله يا أبا بكر
وحده لا شريك له ولا نعبد غيره
و الموالاة على طاعته أهل طاعته
قرأ عليه القرآن فلم ينكر ودخل قلبه
فأسلم وكفر بالأصنام وخلع الأنداد
و أقر بحق الإسلام
فكان من المبكرين بدخوله الاسلام
وتلك اول تبكيرة
والثانيه قبل لقاءه واسلامه ولد له ولد
وسماه بكر
لذا لقب بأبى بكر
اما صديق لم يمنح اياها بعد وسيأتى ذكرها
نكمل تانى حتى نسلسل كلمنا
ورجع أبو بكر وهو مؤمن مصدق
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
ما دعوت أحدا إلى الإسلام
إلا كانت له عنه كبوه وتردد ونظر
إلا أبا بكر ما عتم عنه حين ذكرته له
وما تردد فيه
أول خطيب كان ابو بكر
عندما بلغ عدد المسلمين
تسعة وثلاثين رجلا ألح أبو بكر
على الرسول صلى الله عليه وسلم
في الظهور واعلان الاسلام
فقال الرسول يا أبا بكر إنا قليل
فلم يزل يلح حتى ظهر الرسول
صلى الله عليه وسلم
وتفرق المسلمون في نواحي المسجد
يدعون الى الاسلام
وقام أبو بكر خطيبا
ورسول الله جالس وكان أول خطيب
دعا الى الله عز وجل
والى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وثار المشركون على أبي بكر وعلى المسلمين فضربوه ضربا شديدا
ووطىء وقع أبو بكر
ودنا منه الفاسق عتبة بن ربيعة
فجعل يضربه بنعلين مخصوفين
وأثر على وجه أبي بكر
حتى لا يعرف أنفه من وجهه
وجاءت قبيلة بنو تيم
فأبعدوا المشركين عن أبي بكر
وحملوا أبا بكر في ثوب حتى أدخلوه
وهم يشكون في موته
ورجعوا بيوتهم و قالوا والله
لئن مات أبو بكر لنقتلن عتبة
ورجعوا الى أبي بكر
وأخذوا يكلمونه حتى أجابهم
فتكلم آخر النهار
فقال ما فعل رسول الله
صلى الله عليه وسلم
فنالوه بألسنتهم وقاموا
ولما خلت أم الخير والدة أبي بكر به
جعل يقول
ما فعل رسول الله
صلى الله عليه وسلم
قالت والله ما لي علم بصاحبك
قال فاذهبي الى أم جميل بنت الخطاب فاسأليها عنه
فخرجت حتى جاءت أم جميل
فقالت إن أبا بكر
يسألك عن محمد بن عبد الله ؟
قالت ما أعرف أبا بكر
ولا محمد بن عبد الله
وإن تحبي أن أمضي معك الى ابنك فعلت ؟
قالت نعم
فمضت معها حتى وجدت أبا بكر صريعا
فدنت أم جميل وأعلنت بالصياح
وقالت إن قوما نالوا منك
هذا لأهل فسق
وإنّي لأرجو أن ينتقم الله لك
قال فما فعل رسول الله
صلى الله عليه وسلم
قالت هذه أمك تسمع ؟
قال فلا عين عليك منها
قالت سالم صالح
قال فأين هو ؟
قالت في دار الأرقم
قال فإن لله علي ألا أذوق طعاما أو شرابا
أو آتي رسول الله صلى الله عليه وسلم
فأمهلتا حتى إذا هدء الرجل
وسكن الناس
خرجتا به يتكىء عليهما
حتى دخل على رسول الله
صلى الله عليه وسلم
فانكب عليه يقبله
وانكب عليه المسلمون
ورق رسول الله
فقال أبو بكر
بأبي أنت وأمي
ليس بي إلا ما نال الفاسق من وجهي
وهذه أمي برة بوالديها
وأنت مبارك فادعها الى الله
وادع الله لها
عسى أن يستنقذها بك من النار
فدعا لها رسول الله
صلى الله عليه وسلم
ثم دعاها الى الله عز وجل
فأسلمت
فأقاموا مع رسول الله في الدار شهراً
وكان حمزة يوم ضرب أبو بكر
قد أسلم
وقد جاهده ابو بكر بماله
فأنفق معظم ماله
في شراء من أسلم من العبيد
ليحررهم من العبودية
ويخلصهم من العذاب الذي كان يلحقه
بهم ساداتهم من مشركي قريش
فأعتق بلال بن رباح
وستة آخرين من بينهم
عامر بن فهيرة وأم عبيس
فنزل فيه قوله تعالى
وسيجنبها الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى
منزله ابو بكر من الرسول
كان رضي الله عنه
من أقرب الناس الى قلب رسول الله
صلى الله عليه وسلم
وأعظمهم منزلة عنده
حتى قال فيه
ان من أمن الناس علي في صحبته
وماله أبوبكر
ولو كنت متخذا خليلا غير ربي
لاتخذت أبا بكر خليلا
ولكن أخوة الاسلام ومودته
لا يبقين في المسجد باب إلا سد
إلا باب أبي بكر
كما أخبر الرسول
صلى الله عليه وسلم
بأن أبا بكر أرحم الأمة للأمة
وأنه أول من يدخل معه الجنة
فقد قال له الرسول
صلى الله عليه وسلم
أما إنك يا أبا بكر
أول من يدخل الجنة من أمتي
وأنه صاحبه على الحوض
فقد قال له الرسول صلى الله عليه وسلم
أنت صاحبي على الحوض
وصاحبي في الغار
كما أن أبو بكر
هو والد أم المؤمنين عائشة
لذا كان عظيم الإفتخار
بقرابته من رسول الله
صلى الله عليه وسلم
ومصاهرته له
وفي ذلك يقول
والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله
صلى الله عليه وسلم
أحب إلي من أن أصل قرابتي
فى الإسراء والمعراج
وحينما أسري برسول الله
صلى الله عليه وسلم
من مكة الى بيت المقدس
ذهب الناس الى أبي بكر
فقالوا له هل لك يا أبا بكر في صاحبك يزعم أنه قد جاء هذه الليلة
بيت المقدس وصلى فيه ورجع الى مكة
قال لهم أبو بكر
إنكم تكذبون عليه
فقالوا بلى
ها هو ذاك في المسجد يحدث به الناس فقال أبو بكر
والله لئن كان قاله لقد صدق
فما يعجّبكم من ذلك
فوالله إنه ليخبرني أن الخبر ليأتيه من الله
من السماء الى الأرض في ساعة
من ليل أو نهار فأصدقه
فهذا أبعد مما تعجبون منه
ثم أقبل حتى انتهى الى الرسول
صلى الله عليه وسلم
فقال يا نبي الله
أحدثت هؤلاء القوم
أنك جئت بيت المقدس هذه الليلة
قال الرسول نعم
قال ابو بكر يا نبي الله فاصفه لي
فإني قد جئته
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
فرفع لي حتى نظرت إليه
فجعل الرسول الكريم يصفه
لأبي بكر ويقول أبو بكر صدقت
أشهد أنك رسول الله
حتى إذا انتهى قال الرسول
صلى الله عليه وسلم
لأبي بكر وأنت يا أبا بكر
فيومئذ سماه الصديق
منذ ليليه الاسراء والمعراج اصبحت
كنيته ابو بكر الصديق
ما قيل عن الصديق
وسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى,الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى, وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى, إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى,وَلَسَوْفَ يَرْضَى
سورة الليل
----
إن لم تجديني فأتي أبا بكر
رسول الله صلى الله عليه وسلم
-----
أي الناس أحب إليك قال عائشة
فقلت من الرجال فقال أبوها
رسول الله صلى الله عليه وسلم
------
هل يدعى منها كلها أحد يا رسول الله قال نعم وأرجو أن تكون منهم يا أبا بكر
رسول الله صلى الله عليه وسلم
عندما سأله أبو بكر عن أبواب الجنة
------
يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما
رسول الله صلى الله عليه وسلم
-----
أبو بكر سيدنا وخيرنا وأحبنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
عمر بن الخطاب
نزلت فيه الآيه
ثاني اثنين اذ هما في الغار
اذ يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا
اسمه الحقيقى
عبد الله بن أبي قحافة
من قبيلة قريش
ولد بعد الرسول صلى الله عليه وسلم
بثلاث سنين
أمه
أم الخير سلمى بنت صخر التيمية
واسلمت على يد الرسول بدعائه لها
وكان عبد الله بن ابى قحافة
يعمل بالتجارة
ومن أغنى الاغنياء بمكة
وكان من نسب عريق بقريش
وكانت قريش اعلم به ومكانته
وكان ذا خلق ومعروف
يأتونه الرجال اليه ويألفونه
اعتنق الاسلام دون تردد
فهو أول من أسلم
من الرجال بقريش
ثم أخذ يدعو لدين الله
فاستجاب له عدد من قريش
من بينهم عثمان بن عفان
والزبير بن العوام
وعبدالرحمن بن عوف
والأرقم ابن أبي الأرقم
إسلامه
لقي عبد الله بن ابى قحافة
رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال أحق ما تقول قريش يا محمد
من تركك آلهتنا
وتسفيهك عقولنا وتكفيرك آباءنا
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم
إني رسول الله يا أبا بكر ونبيه بعثني
لأبلغ رسالته وأدعوك الى الله بالحق
فوالله إنه للحق أدعوك الى الله يا أبا بكر
وحده لا شريك له ولا نعبد غيره
و الموالاة على طاعته أهل طاعته
قرأ عليه القرآن فلم ينكر ودخل قلبه
فأسلم وكفر بالأصنام وخلع الأنداد
و أقر بحق الإسلام
فكان من المبكرين بدخوله الاسلام
وتلك اول تبكيرة
والثانيه قبل لقاءه واسلامه ولد له ولد
وسماه بكر
لذا لقب بأبى بكر
اما صديق لم يمنح اياها بعد وسيأتى ذكرها
نكمل تانى حتى نسلسل كلمنا
ورجع أبو بكر وهو مؤمن مصدق
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
ما دعوت أحدا إلى الإسلام
إلا كانت له عنه كبوه وتردد ونظر
إلا أبا بكر ما عتم عنه حين ذكرته له
وما تردد فيه
أول خطيب كان ابو بكر
عندما بلغ عدد المسلمين
تسعة وثلاثين رجلا ألح أبو بكر
على الرسول صلى الله عليه وسلم
في الظهور واعلان الاسلام
فقال الرسول يا أبا بكر إنا قليل
فلم يزل يلح حتى ظهر الرسول
صلى الله عليه وسلم
وتفرق المسلمون في نواحي المسجد
يدعون الى الاسلام
وقام أبو بكر خطيبا
ورسول الله جالس وكان أول خطيب
دعا الى الله عز وجل
والى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وثار المشركون على أبي بكر وعلى المسلمين فضربوه ضربا شديدا
ووطىء وقع أبو بكر
ودنا منه الفاسق عتبة بن ربيعة
فجعل يضربه بنعلين مخصوفين
وأثر على وجه أبي بكر
حتى لا يعرف أنفه من وجهه
وجاءت قبيلة بنو تيم
فأبعدوا المشركين عن أبي بكر
وحملوا أبا بكر في ثوب حتى أدخلوه
وهم يشكون في موته
ورجعوا بيوتهم و قالوا والله
لئن مات أبو بكر لنقتلن عتبة
ورجعوا الى أبي بكر
وأخذوا يكلمونه حتى أجابهم
فتكلم آخر النهار
فقال ما فعل رسول الله
صلى الله عليه وسلم
فنالوه بألسنتهم وقاموا
ولما خلت أم الخير والدة أبي بكر به
جعل يقول
ما فعل رسول الله
صلى الله عليه وسلم
قالت والله ما لي علم بصاحبك
قال فاذهبي الى أم جميل بنت الخطاب فاسأليها عنه
فخرجت حتى جاءت أم جميل
فقالت إن أبا بكر
يسألك عن محمد بن عبد الله ؟
قالت ما أعرف أبا بكر
ولا محمد بن عبد الله
وإن تحبي أن أمضي معك الى ابنك فعلت ؟
قالت نعم
فمضت معها حتى وجدت أبا بكر صريعا
فدنت أم جميل وأعلنت بالصياح
وقالت إن قوما نالوا منك
هذا لأهل فسق
وإنّي لأرجو أن ينتقم الله لك
قال فما فعل رسول الله
صلى الله عليه وسلم
قالت هذه أمك تسمع ؟
قال فلا عين عليك منها
قالت سالم صالح
قال فأين هو ؟
قالت في دار الأرقم
قال فإن لله علي ألا أذوق طعاما أو شرابا
أو آتي رسول الله صلى الله عليه وسلم
فأمهلتا حتى إذا هدء الرجل
وسكن الناس
خرجتا به يتكىء عليهما
حتى دخل على رسول الله
صلى الله عليه وسلم
فانكب عليه يقبله
وانكب عليه المسلمون
ورق رسول الله
فقال أبو بكر
بأبي أنت وأمي
ليس بي إلا ما نال الفاسق من وجهي
وهذه أمي برة بوالديها
وأنت مبارك فادعها الى الله
وادع الله لها
عسى أن يستنقذها بك من النار
فدعا لها رسول الله
صلى الله عليه وسلم
ثم دعاها الى الله عز وجل
فأسلمت
فأقاموا مع رسول الله في الدار شهراً
وكان حمزة يوم ضرب أبو بكر
قد أسلم
وقد جاهده ابو بكر بماله
فأنفق معظم ماله
في شراء من أسلم من العبيد
ليحررهم من العبودية
ويخلصهم من العذاب الذي كان يلحقه
بهم ساداتهم من مشركي قريش
فأعتق بلال بن رباح
وستة آخرين من بينهم
عامر بن فهيرة وأم عبيس
فنزل فيه قوله تعالى
وسيجنبها الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى
منزله ابو بكر من الرسول
كان رضي الله عنه
من أقرب الناس الى قلب رسول الله
صلى الله عليه وسلم
وأعظمهم منزلة عنده
حتى قال فيه
ان من أمن الناس علي في صحبته
وماله أبوبكر
ولو كنت متخذا خليلا غير ربي
لاتخذت أبا بكر خليلا
ولكن أخوة الاسلام ومودته
لا يبقين في المسجد باب إلا سد
إلا باب أبي بكر
كما أخبر الرسول
صلى الله عليه وسلم
بأن أبا بكر أرحم الأمة للأمة
وأنه أول من يدخل معه الجنة
فقد قال له الرسول
صلى الله عليه وسلم
أما إنك يا أبا بكر
أول من يدخل الجنة من أمتي
وأنه صاحبه على الحوض
فقد قال له الرسول صلى الله عليه وسلم
أنت صاحبي على الحوض
وصاحبي في الغار
كما أن أبو بكر
هو والد أم المؤمنين عائشة
لذا كان عظيم الإفتخار
بقرابته من رسول الله
صلى الله عليه وسلم
ومصاهرته له
وفي ذلك يقول
والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله
صلى الله عليه وسلم
أحب إلي من أن أصل قرابتي
فى الإسراء والمعراج
وحينما أسري برسول الله
صلى الله عليه وسلم
من مكة الى بيت المقدس
ذهب الناس الى أبي بكر
فقالوا له هل لك يا أبا بكر في صاحبك يزعم أنه قد جاء هذه الليلة
بيت المقدس وصلى فيه ورجع الى مكة
قال لهم أبو بكر
إنكم تكذبون عليه
فقالوا بلى
ها هو ذاك في المسجد يحدث به الناس فقال أبو بكر
والله لئن كان قاله لقد صدق
فما يعجّبكم من ذلك
فوالله إنه ليخبرني أن الخبر ليأتيه من الله
من السماء الى الأرض في ساعة
من ليل أو نهار فأصدقه
فهذا أبعد مما تعجبون منه
ثم أقبل حتى انتهى الى الرسول
صلى الله عليه وسلم
فقال يا نبي الله
أحدثت هؤلاء القوم
أنك جئت بيت المقدس هذه الليلة
قال الرسول نعم
قال ابو بكر يا نبي الله فاصفه لي
فإني قد جئته
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
فرفع لي حتى نظرت إليه
فجعل الرسول الكريم يصفه
لأبي بكر ويقول أبو بكر صدقت
أشهد أنك رسول الله
حتى إذا انتهى قال الرسول
صلى الله عليه وسلم
لأبي بكر وأنت يا أبا بكر
فيومئذ سماه الصديق
منذ ليليه الاسراء والمعراج اصبحت
كنيته ابو بكر الصديق
ما قيل عن الصديق
وسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى,الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى, وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى, إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى,وَلَسَوْفَ يَرْضَى
سورة الليل
----
إن لم تجديني فأتي أبا بكر
رسول الله صلى الله عليه وسلم
-----
أي الناس أحب إليك قال عائشة
فقلت من الرجال فقال أبوها
رسول الله صلى الله عليه وسلم
------
هل يدعى منها كلها أحد يا رسول الله قال نعم وأرجو أن تكون منهم يا أبا بكر
رسول الله صلى الله عليه وسلم
عندما سأله أبو بكر عن أبواب الجنة
------
يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما
رسول الله صلى الله عليه وسلم
-----
أبو بكر سيدنا وخيرنا وأحبنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
عمر بن الخطاب