mohamed2600
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 33151
- البلد/ المدينة :
- medea
- العَمَــــــــــلْ :
- تاجر
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 8699
- نقاط التميز :
- 11811
- التَـــسْجِيلْ :
- 27/01/2012
وَمَا قُلتُ للبَدْرِ أنتَ اللُّجَينُ ... وَما قُلتُ للشمسِ أنتِ الذّهَبْ
(المتنبي)
لم نسمع الشجر يصرخ تحت فؤوس الحطَّابين،
بل سمعنا الحطَّابين يئنُّون وهم يقطعون الشجر.
لا بأس من أن يساورك الشعور بالإثم، فهذا معناه أن ذهنك نابض،
وقلبك نابض، وأحاسيسك نابضة!
ليس هناك كتاب أقرأه ولا أستفيد منه شيئا جديدا، فحتى الكتاب التافه أستفيد
من قراءته أني تعلمت شيئا جديدا هو ما هي التفاهة؟
وكيف يكتب التافهون؟ وفيم يفكرون؟
(العقاد)
من بين كل أسلحة الدمار التي اخترعها الانسان يبقى الكلام السلاح
الأخطر والأقوى.
إن الرجال الأجلاف ذوي الإدراك السطحي لا يستحقون سوى كيس يستوعبون به
طعامهم ويخرجونه ثانية، لأنهم لا يَعدُوا أن يكونوا قناة هضمية.
(ليوناردو دا فينشي)
نحن في الواقع نملك نوعين من الفضيلة يعيشان جنباً إلى جنب:
نوع ننصح به ولا نمارسه، وآخر نمارسه ونادراً ما ننصح به.
إن الذين لا يجيدون الابتسام قد ينتهون إلى تشريع البكاء والدعوة إليه كعبادة.
فلنحاول تعليم الكرم والإيثار، فنحن نولد أنانيين.
أنا أحكي عن الحرية التي لا مقابل لها، الحرية التي هي نفسها المقابل.
(غسان كنفاني)
(المتنبي)
لم نسمع الشجر يصرخ تحت فؤوس الحطَّابين،
بل سمعنا الحطَّابين يئنُّون وهم يقطعون الشجر.
لا بأس من أن يساورك الشعور بالإثم، فهذا معناه أن ذهنك نابض،
وقلبك نابض، وأحاسيسك نابضة!
ليس هناك كتاب أقرأه ولا أستفيد منه شيئا جديدا، فحتى الكتاب التافه أستفيد
من قراءته أني تعلمت شيئا جديدا هو ما هي التفاهة؟
وكيف يكتب التافهون؟ وفيم يفكرون؟
(العقاد)
من بين كل أسلحة الدمار التي اخترعها الانسان يبقى الكلام السلاح
الأخطر والأقوى.
إن الرجال الأجلاف ذوي الإدراك السطحي لا يستحقون سوى كيس يستوعبون به
طعامهم ويخرجونه ثانية، لأنهم لا يَعدُوا أن يكونوا قناة هضمية.
(ليوناردو دا فينشي)
نحن في الواقع نملك نوعين من الفضيلة يعيشان جنباً إلى جنب:
نوع ننصح به ولا نمارسه، وآخر نمارسه ونادراً ما ننصح به.
إن الذين لا يجيدون الابتسام قد ينتهون إلى تشريع البكاء والدعوة إليه كعبادة.
فلنحاول تعليم الكرم والإيثار، فنحن نولد أنانيين.
أنا أحكي عن الحرية التي لا مقابل لها، الحرية التي هي نفسها المقابل.
(غسان كنفاني)