ضو الجبين
عضو نشيط
- رقم العضوية :
- 35793
- العَمَــــــــــلْ :
- فلاح و مربي مواشي
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 511
- نقاط التميز :
- 1107
- التَـــسْجِيلْ :
- 21/02/2012
تعتبر المرأة الصالحة القطب الثاني الذي يبحث عنه الرجل في كل زمان ومكان دون هوادة بهدف الاستقرار ومواجهة متاعب الحياة
فالمرأة العاقلة والمتعلمة يمكنها أن تخلق جواً من السعادة والرضى لزوجها وأولادها ، إضافة لسلوكها الأنثوي المليء بالرقة والدلال ، أما المرأة غير المتفهمة فهي قادرة على تحويل حلو الحياة إلى مرارة ومرارة الحياة إلى علقم. الصفات التي يتمنى الرجل أن تتحلى بها شريكة حياته ، لتخلق في البيت مناخاً مفعماً بالسعادة
الاحترام هو الأساس
تحترم المرأة رغبات زوجها وإلا تحولت الحياة الزوجية إلى جحيم والمرأة التي لا تحترم أفكار ورغبات زوجها ، لابد من استبعادها عن المنزل (طلاقها) ، لأن الاحترام هو أساس الحياة السعيدة :" ضرورة أن تحسن المرأة فن الإصغاء إلى زوجها وتشعره بأنها مهتمة به ، كي يجلو ما بداخله من هموم وإلا لجأ لغيرها ليشكو همومه ، ولذلك أنا أرى أن المرأة المناسبة لتكون شريكة حياتي هي المرأة المتفهمة القنوعة ، التي تقبل بالواقع أما المرأة الغيورة فهي لا تناسبني".
اللباقة والشكل الخارجي
المرأة الذكية التي تتمتع باللباقة وسرعة البديهية وحسن التصرف وخاصة عندما تعترضها مشكلة ما ، وتحولها إلى صالحها. وإضافة للذكاء واللباقة أتمنى أن تكون جميلة الشكل الخارجي ، صحيح أن المضمون هو الأساس ، ولكن الشكل الخارجي له تأثير كبير على الحياة الزوجية ، فالمرأة الجميلة قادرة على النفوذ إلى أعماق الرجل ، وتغيير الكثير من طباعه ولتحقيق ذلك لا بد أن تكون ودودة في محادثتها مجددة في مواضيعها ، فمن شأن ذلك أن يشد انتباه الرجل ويجعله يعيش بتجدد مستمر مما يولد البهجة والسعادة.
الإخلاص قبل كل شيء
ان الجمال الخارجي للمرأة ليس مهما بقدر جمالها الداخلي ، فجمال المنظر لا يعدو أساساً لجعل الحياة الزوجية مشرقة ، لأن الجمال يزول مع الأيام والذي يبقى هو حسن التعامل ، ولا بد أن تكون المرأة مخلصة تشارك زوجها حياته بحلوها ومرها برضى وقناعة وتقاسمه همومه دون تذمر أو اعتراض ، وبذلك يتحقق الانسجام بين الطرفين.:" تستطيع المرأة من خلال صفاتها الحميدة من المحافظة على بيتها عامراً ، وتنشئ أطفالها في ظروف نفسية جيدة ، وبذلك تكون أكثر جاذبية في عيون زوجها والمحيطين بها".
متطلبات خاصة
ان الرجل في مجتمعنا الشرقي له متطلبات وخاصة بعد احتكاكه بالعالم الخارجي ، من خلال الفضائيات حيث أصبح يرى المرأة في صور متعددة وأصبح يخشى الخيانة والتلون بعدة وجوه والتلاعب على الحبال ، لذلك فهو يوجب أن تكون المرأة التي ستشاركه حياته مخلصة ومحبة وبسيطة ، وذكية ولكن دون التخابث على زوجها أو الآخرين ، وعلى المرأة أن تعمل جاهدة لجذب زوجها إليها ، وذلك من :خلال أناقتها وأنوثتها وسلوكها ولا تغرق نفسها في أعمال المنزل والطبخ ، كما أنه لا ينبغي أن تهتم بأولادها على حساب اهتمامها بزوجها لأن ذلك يدفع الرجل للبحث عن حنان في مكان آخر.
القناعة
ان المرأة في أول حياتها الزوجية تعمل جاهدة لإرضاء زوجها وتحقيق كل ما يريد ، ولكن بعد فترة من الزمن يبدأ سيل طلباتها الذي لا ينتهي ، وإذا كان وضع الزوج يسمح له بتلبية هذه الرغبات فليس هناك مشكلة ، أما إذا كان من ذوي الدخل المحدود فعلى المرأة أن لا تتذمر حتى لا ينحرف الزوج ، ويعمل على تحقيق رغبات زوجته بطرق ملتوية.
وبرأيي المتواضع يجب على المرأة أن تكون عوناً لزوجها ، وأن لا ترهقه بمطالبها أو نزواتها لأن ذلك سيؤدي إلى المشاحنات ، وتدمير الحياة الزوجية وخراب البيت.
فالمرأة العاقلة والمتعلمة يمكنها أن تخلق جواً من السعادة والرضى لزوجها وأولادها ، إضافة لسلوكها الأنثوي المليء بالرقة والدلال ، أما المرأة غير المتفهمة فهي قادرة على تحويل حلو الحياة إلى مرارة ومرارة الحياة إلى علقم. الصفات التي يتمنى الرجل أن تتحلى بها شريكة حياته ، لتخلق في البيت مناخاً مفعماً بالسعادة
الاحترام هو الأساس
تحترم المرأة رغبات زوجها وإلا تحولت الحياة الزوجية إلى جحيم والمرأة التي لا تحترم أفكار ورغبات زوجها ، لابد من استبعادها عن المنزل (طلاقها) ، لأن الاحترام هو أساس الحياة السعيدة :" ضرورة أن تحسن المرأة فن الإصغاء إلى زوجها وتشعره بأنها مهتمة به ، كي يجلو ما بداخله من هموم وإلا لجأ لغيرها ليشكو همومه ، ولذلك أنا أرى أن المرأة المناسبة لتكون شريكة حياتي هي المرأة المتفهمة القنوعة ، التي تقبل بالواقع أما المرأة الغيورة فهي لا تناسبني".
اللباقة والشكل الخارجي
المرأة الذكية التي تتمتع باللباقة وسرعة البديهية وحسن التصرف وخاصة عندما تعترضها مشكلة ما ، وتحولها إلى صالحها. وإضافة للذكاء واللباقة أتمنى أن تكون جميلة الشكل الخارجي ، صحيح أن المضمون هو الأساس ، ولكن الشكل الخارجي له تأثير كبير على الحياة الزوجية ، فالمرأة الجميلة قادرة على النفوذ إلى أعماق الرجل ، وتغيير الكثير من طباعه ولتحقيق ذلك لا بد أن تكون ودودة في محادثتها مجددة في مواضيعها ، فمن شأن ذلك أن يشد انتباه الرجل ويجعله يعيش بتجدد مستمر مما يولد البهجة والسعادة.
الإخلاص قبل كل شيء
ان الجمال الخارجي للمرأة ليس مهما بقدر جمالها الداخلي ، فجمال المنظر لا يعدو أساساً لجعل الحياة الزوجية مشرقة ، لأن الجمال يزول مع الأيام والذي يبقى هو حسن التعامل ، ولا بد أن تكون المرأة مخلصة تشارك زوجها حياته بحلوها ومرها برضى وقناعة وتقاسمه همومه دون تذمر أو اعتراض ، وبذلك يتحقق الانسجام بين الطرفين.:" تستطيع المرأة من خلال صفاتها الحميدة من المحافظة على بيتها عامراً ، وتنشئ أطفالها في ظروف نفسية جيدة ، وبذلك تكون أكثر جاذبية في عيون زوجها والمحيطين بها".
متطلبات خاصة
ان الرجل في مجتمعنا الشرقي له متطلبات وخاصة بعد احتكاكه بالعالم الخارجي ، من خلال الفضائيات حيث أصبح يرى المرأة في صور متعددة وأصبح يخشى الخيانة والتلون بعدة وجوه والتلاعب على الحبال ، لذلك فهو يوجب أن تكون المرأة التي ستشاركه حياته مخلصة ومحبة وبسيطة ، وذكية ولكن دون التخابث على زوجها أو الآخرين ، وعلى المرأة أن تعمل جاهدة لجذب زوجها إليها ، وذلك من :خلال أناقتها وأنوثتها وسلوكها ولا تغرق نفسها في أعمال المنزل والطبخ ، كما أنه لا ينبغي أن تهتم بأولادها على حساب اهتمامها بزوجها لأن ذلك يدفع الرجل للبحث عن حنان في مكان آخر.
القناعة
ان المرأة في أول حياتها الزوجية تعمل جاهدة لإرضاء زوجها وتحقيق كل ما يريد ، ولكن بعد فترة من الزمن يبدأ سيل طلباتها الذي لا ينتهي ، وإذا كان وضع الزوج يسمح له بتلبية هذه الرغبات فليس هناك مشكلة ، أما إذا كان من ذوي الدخل المحدود فعلى المرأة أن لا تتذمر حتى لا ينحرف الزوج ، ويعمل على تحقيق رغبات زوجته بطرق ملتوية.
وبرأيي المتواضع يجب على المرأة أن تكون عوناً لزوجها ، وأن لا ترهقه بمطالبها أو نزواتها لأن ذلك سيؤدي إلى المشاحنات ، وتدمير الحياة الزوجية وخراب البيت.