اريج رتاج تاج الملوك
عضو نشيط
- رقم العضوية :
- 32370
- البلد/ المدينة :
- في عالم الخيال
- العَمَــــــــــلْ :
- تلميدة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 877
- نقاط التميز :
- 779
- التَـــسْجِيلْ :
- 17/01/2012
عليه : هو السلعة
المعروضة 3- صيغة العقد: هي الإيجاب و القبول 4- الرضا بين التربيــة
الإسلامية: الموضوع الأول :
المعروضة 3- صيغة العقد: هي الإيجاب و القبول 4- الرضا بين التربيــة
الإسلامية: الموضوع الأول :
- بسم الله الرحمن الرحيم
" إنما المؤمنون أخوة فأصلحوا بين أخويكم و اتقوا الله لعلمكم ترحمون ، يا
أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن
يكونوا خيرا منهم و لا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا من هن و لا تلمزتا
أنفسكم و لا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان و من لم يتب فأولئك هم
الظالمون" صدق الله العظيم.
-شرح
الألفاظ : لاتلمزوا : تشيروا بأيديكم أو بأعينكم إلى عيوب الناس – تنابزوا
: أي تنادوا بعضكم بعض بأسماء قبيحة – الأمور التي تسئ إلى الأخوة و تفسدها هي
: 1-تحريم السخرية : وهي الاستهزاء و الحط من قيمة أخيك المسلم كقوله تعالى : لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا
خيرا منهم. 2- اللمز : هو الإشارة بأحد أطراف البدن إلى عيوب الناس
كقوله تعالى و لا تلمزوا أنفسكم 3- التنابز
بالألقاب : هو مناداة بعضكم بعض أسماء قبيحة غير حسنة لقوله تعالى و
لاتنابزوا بالألقاب بؤس الاسم الفسوق بعد الإيمان. 4- الظن: هو الشك
و الريبة في أعراض الناس أو شرفهم لقوله
تعالى "يأيها الدين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم" 5- التجسس
: هو الإطلاع على أحوال الناس و عوراتهم لقوله تعالى و لا تجسسوا. 6- الغيبة:
هو التحدث على الناس في غيابهم بما يكرهون لقوله صلى الله عليه و سلم "
أتدرون ما الغيبة هي ذكرك أخاك بما يكره". أثار الإيمان باليوم الآخر:
- السعي إلى مرضاة الله تعالى و رضوانه – الاجتهاد على فعل الخير و الابتعاد عن
الشر. – تزكية النفس من الذنوب و المآتم. – الدوافع إلى حب الخير و طرد نوازع الشر – توجه الإنسان إلى
العمل الصالح و الالتزام به – معاملة الناس بالحسنى و عدم الإساءة إليهم. – أركان
البيع : 1- العقدان : هما البائع و المشتري 2- المعقود الطرفين
: أي البائع و المشتري لقوله صلى الله عليه و سلم "إنما البيع عن تراض".
الصبر: الصبر هو القدرة
على احتمال الشدائد و الثبات و حبس النفس عن اقتراب الآثام و حملها على أداء
التكاليف و أنواعه الصبر على المكاره و الصبر عن المعصية و الصبر على طاعة الله و
هو أفضل ما يستعان به على مواجهة المكاره و مقاومة المعصية . كقوله تعالى
"إنما يوفي الصابرون أجرهم بغير حساب" و قال أيضا " واصبر و ما
صبرك إلا بالله و لاتحزن عليهم و لا تك في ضيق مما يمكرون"