مناظره شعرية بين الاولاد والبنات

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

اللعبه من العنوان أضن انها مفهومه
وهي بكل بساطه أن يأتي احد الاطراف ببيت شعري والطرف الأخر يأتي ببيت آخر يبدأ بالحرف الذي انتهى به بيت المنافس
البيت الاول هو


ألا ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل المشيب

الدور الان للبنات والبيت يجب ان يبدا بحرف الباء
يلا حظ موفق

سهري لتنقيح العلوم الذ لي ,,,,,من وصل غانية و طيب عناق

قل للمليحة ذات الخمار الاسود**** ردي على زاهد المتعبد

دببت للمجد و الساعون قد بلغوا,,,جهد النفوس والقوا دونه الازرا

روح من الله خلقها وحسنها وجملها وحلاها**** فإن عبدتها لا إشراك بالله لأن في هواها اعبد الله

هو القدرُ المحتومِ إن جاء مقبلا.....فلاَ الغابُ محروسُ و لا الليثُ واثبُ

بوركت ياقبر الرسول وبوركت***بلاد ثوى فيها الرشيد المسدد

دع الأمر لا تطلبه من نحو وجههِ ...بظنك وارج الأمر من حيث لا يرجي

يا نائم الليل كيف المنام يطيب*** الموت حق لكن الفراق صعيب

جمعة مباركة


بمن يثِقُ الإِنسانُ فيما يَنُوبُه ...و من أين للحُر الكريم صِحابُ

بلادي وان جارت عليا عزيزه وقومي وان ضنوا عليا كرام ...

ما في المقام لذي عقل و ذي أدب ..من راحة فدع الأوطان و اغترب

بات تحت البلاء حتى تمنى لو يكون المبيت تحت الرغام

تحيتي واحترامي

ملك كسرى عنه تغني كسرة,,,,,,,,,,,,,و عن البحراجتزاء بالوشل

لا تطلبن كريماً بعد رؤيته***** ان الكرام باسخاهم يدا ختموا

اوردها سعد و سعد مشتمل ,,,,,,,,,,ما هكذا تورد يا سعد الابل

لدوا للموت و ابنوا للخراب ....فكلكم يصير إلى تباب

بذلت لها المطارف و الحشايا ,,,,,,,,,,فعافتها و باتت في عظامي

يقولون الذي يهوى.. غرق واغتر.. فـ أوهامه
عيونه تصدق النظره.. وعين الناس.. كذبها

هذي دمشق وهذي الكأس والراح

حلفت يمينا يا بثينة صادقا ...فإن كنت فيها كاذبا فعميت

تردي ثياب الموت حما فما اتى,,,,,,,,,لها الليل الا و هي من سندس خضر

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ...فرحت و كنت أظنها لا تفرج

رضاك إلى رضابك لي دليل ..اليس كلاهما روحي وراحي

كليب لا خير في الدنيا و ما فيها***ان انت خليتها في من يخليها

جعل جرح من فراقه ما يطيب ** مابقت ذكرى اذا جرحي برى

يقولون جاهد يا جميل بغزوة ,,,,,,,,,و اي جهاد غيرهن اريد

دمعي الذي كتمته جلدا لما تبـــاكوا عندمـــــــا ركبوا

اذا الايمان ضاع فلا امان,,,,,,,,,,,ولا دنيا لمن لم يحي دينا

نعم أناسنا ونعف عنهم..............................ونحمل عنهم ما حملونا

اضح التنائي بديلا عن تدانينا***وناب عن طيب لقيلنا تجافينا

إذا رأيت أنياب الليث بارزة *** فلا تظنن أن الليث يبتسم

مرحبا بالكفاف ياتي هنيئا,,,,,,,,وعى المتعبات ذيل العفاء

ألا لا يجهلن أحد علينا ***فنجهل فوق جهل الجاهلينا

نفسي فداء ابي علي انهّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ,,,,,,صبح المؤمل كوكب المتامل

ليس الفتى من يقول كان أبي **** بل الفتى من يقول هاأنذا

اني رايت المنايا خبط عشواء من تصبه و من تخطئه يعمر فيهرم

من الذي انبتها,,,,,,,,,,وزانها بالخضرة

تراني تراها تراني أراها**** إذا جاءت اليوم تفشي هواها

نروح و نغدو لحاجاتنا,,,,,,,,,,و حاجة من عاش ا تنقضي

يا لهفي عليه و لهف نفسي***ايصبح في التراب و فيه يمسي

يانفس كفي عن العصيان وإكتسبي *** فعلا جميلا لعل الله يرحمني

يا رافعا كفي اليك *** وسائقا امري اليك

كل من يعز علينا أن نفارقهم
وجداننا وكل شيء بعدهم عدم
تحياتي.....☻

ما الطرف مني إلى ما ليست أملكه....
مما بدا لي بباغ اللحظ طماح

حثيت الريح..في وجه التراب وهبت القيعان
تحت أقدامي .. ومرت ديار وودعت غالي

يؤرقني التذكر حين امسي ***فأصبح قد بليت بفرط نكسي

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»قالت الخنساء ترثي أخاها صخرا :
يذكرني طلوع الشمس صخرا وأذكره عند مغيب كل شمس«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

سيعلم الجمع ممن ضم مجلسنا*** بانني خير من تسعى اليه قدم

إذا محاسني اللاتي أدل بها ...كانت ذنوبي فقل لي كيف اعتذر

ربابة ربة البيت تصب الخل في الزيت*** لها أربع دجاجات وديك حسن الصوت